أراضي عمرها أزيد من 300 سنة..ساكنة دوار المهارش بجرادة يطالبون بتحفيظ أراضيهم

بداية نهاية أمانديس.. انتخاب البامي منير ليموري رئيساً لمجموعة التوزيع بجهة الشمال

الحقوقي مصطفى الراجي يكشف آخر التطورات في قضية المدون الذي دعا إلى "بيع" وجدة للجزائر

محامي الضحايا يكشف آخر مستجدات قضية ولد الشينوية

المحكمة تؤجل قضية ولد الشينوية وحقوقي يفجرها: تعرى على البوليس في الكوميسارية ومتعتاقلش

العربي الناجي: هدفنا هذا الموسم بلوغ نصف نهائي العصبة الإفريقية

الرد على فاطمة الأفريقي حول مقالها: الحق في طلب يد رجل!

الرد على فاطمة الأفريقي حول مقالها: الحق في طلب يد رجل!

سناء لعديدي

كنت كعادتي المسائية أتصفح الجديد على الفايسبوك  وإذا بي أصادف مقالاً للكاتبة المتميزة   فاطمة  الأفريقي التي احترمها على المستوى الشخصي والمهني لما تتميز به من مصداقية و لأفكارها الهادفة والبناءة ،نشر لها في الجريدة الإلكترونية أخبركم .في  الو هنة الأولى اتارانتباهي عنوان المقال:"الحق في طلب يد رجل"  ولغرابة الموضوع الذي يناقشه   انتابني الفضول لمعرفة الأفكار الجديدة التي يحملها .فلم استطع منع نفسي من الرد على ماجاء به المقال عند قراءتي للموضوع لاحتوائه كما هائلا من الالفاظ و العبارات السلبية تصنف المرأة ككائن بائس يحتاج الى التوثيق في المجتمع بواسطة عقد الزواج الذي تطالبين المرأة بطلبه من الرجل بكلمات مثل : ‘لو كان للمرأة الحق في اختيار رفيق العمر كما شاءت، ومتى شاءت، أو العيش وحيدة إن شاءت، هل سيبقى في القاموس لفظ «عانس»؟ »  « : الرجل حر في إنهاء وحدته متى شاء وطرق باب المرأة التي يشاء وطلب يدها للدخول معا إلى القفص الذهبي؛ والمرأة مهما ترقت في سلم العلم والعمل والاستقلالية المادية، ومهما تحررت في علاقاتها العاطفية، لا تملك في قضية الزواج إلا الانتظار داخل القفص المحكم الإغلاق بأقفال الأعراف إلى أن يبادر الرجل (…). الرجل يقرر في وضعه الاجتماعي بإرادته الخالصة، وله حق الاختيار بناء على ذوقه أو مصلحته أو شهوته أو أوامر قلبه، والمرأة لا غواية لها ولا جنون ولا شروط قبلية، هي رهينة القسمة والنصيب، تتوسل إلى الأقدار صدفة عاطفية توافق تمثلها لفارس الأحلام»  «  وكأن النساء دمى صامتة بلا روح ولا رأي ولا أولويات أخرى في الحياة، وكأنهن بضائع مصفوفة خلف واجهة من زجاج بتاريخ صلاحية محدود، ينتظرن من يقتنيهن من ولي أمرهن.. يُسمح بتجريبهن قبل ضرب الأسود في الأبيض في علاقة عابرة «….

هل أصبحت مشكلة المرأة اليوم في الزواج هي عدم جرأتها   على طلب يد الرجل؟؟؟؟ مشكلة العزوف عن الزواج لدى الشباب بصفة عامة  لاتكمن في من يطلب يد من ! نحن أمام ظاهرة  تتعدى السطحية التي جاء بها المقال مع كل احترامي وتقديري للاستادة الجليلة؛ أتساءل عن  أي إمرأة يتحدث المقال ؟التي ليس لها غواية أو جنون؟أو شروط قبلية ؟وعن أي حقبة زمنية يمكن إدراج هدا الكلام ؟ ربما تتحدثين عن فئة معينة من النساء اللواتي يقبلن بأي رجل يحمل  صفة ذكر  في بطاقة التعريف الوطنية ! وإن كان الأمر كدلك سيدتي الفاضلة  فلا يصح أبداً التعميم وجعل من  فئة انهزامية  الناطق الرسمي بإسم كل النساء في المغرب .فالعديد من النساء المغربيات لن يجدن أنفسهن في هدا الوصف المزري المحطم لكل  ما وصلت إليه المرأة المغربية من علم ومعرفة ومكانة إجتماعية جعلتها تفرض نفسها وبشدة على الرجل . دعيني احدتكي  عن المرأة التي أتكلم عنها والتي ربما لم تخطر ببالك عند كتابتك لهدا المقال ! دعيني أعزف لك لحن بنات جيلي :

 المرأة اليوم تعلمت  ودرست ووصلت إلى أعلى المستويات الجامعية لتصيغ لنفسها شخصية  قوية لا تسمح لها بقبول أي عبت إجتماعي يلخصها في كائن له مدة صلاحية لإستهلاك ذكوري أو أسري  ، لدلك فكلمة "عانس" لا تمثل بالنسبة لها إلا قمامة أفكار  ولا أضن أنه من "النظافة"  أن نكترث بالقمامات !!!  و- إن  كنا  نجد في مجتمعنا نماذج نسائية تتخذ من هده القمامة  منهجا لحياتها رغم ما وصلت إليه من علم  فهذا يعني انها لم تستفد من هدا التعليم وكانت متلقية سلبية لكل منطق  سليم يصر مجتمعنا رفضه فلماذا ينتظر هذا النوع من النساء ان يتغير الفكر الذكوري  المتجدر والمتوارث وهن لا يرفضن قوانينه؟  هل ينتظرن عصا سحرية تحول هدا الفكر إلى ما يطمحن له؟ المرأة اليوم التي استفادت من حصيلة سنين دراستها لها القدرة على رسم شخصية متوازنة وعاقلة. الزواج بالنسبة لها   فعلاً قرار وليس وسيلة إنتماء تضمن به وجودها " بوجها حمر" أمام الناس.
 المقال في ظاهره يتحدث عن  مشكل غير قائم في الأصل ، إدا ارادت المرأة أن تتقرب من الرجل وأن تطلب يده من سيمنعها من دالك غير كبريائها  وعدم تقبلها  الرفض من الرجل كما يتقبله هو في الحالات العادية المتعارف بها والمتداولة بكثرة في مجتمعنا   حينما يبادر بالطلب  .  أما إدا كنا نتحدث عن نضرة المجتمع للمرأة التي تقوم  بالمبادرة  فهذا  يحتمل أمرين ، في حالة تمت الموافقة فسترى أفواه الناس تتغزل في (إقفوزيت) الفتاة  سنسمع عبارات تنويه من نوع : "ولهيلة بنت  قادة مشات حتى جبتو " لن يلومها أحد في حال تم القبول  ، المشكل سيكون قائماً ربما في حالة الرفض  حينها سنسمع عبارات الإستهزاء : " طيحات ذل على راسها كون بقات بعزها مدرش ليه شان ، رجل المغربي عمرو يعطيها قيمة...... "  في الحالتين  حق المرأة في الطلب محفوظ  لكن تحمل التبعيات رهين بنضج المرأة وبمستوى الفكري للرجل ؛لا أوافق الاستادة في استعمالها لغة الضحية في هذه المسألة وربطها  مسألة تأخر زواج المرأة بحقها  "   المهضوم في طلب يد الرجل  !
المرأة لها حق القبول أو الرفض اذن هي ليست  دمية صامتة كما تقولين سيدتي الكريمة بل هي في الأصل صانعة القرار.والخيار  يكون بيدها حيت أن الرجل يقوم بعرض الطلب ويضل في الحالات  العادية منتضراً   أن ينال طلبه القبول و الرضا من طرف المرأة التي  ظهرت في مقالك  و كالعادة  في دور  الضحية! ، في ظاهر الأمر قد يخيل للبعض أن  ألإختيار يكون للرجل لكن  في مضمونه   يظهر جلياً أنا العلاقة تفاعلية  فبرفضها لطلب الرجل هو برهان لحقها في اختيار الشخص المناسب  وفقاً  لدوقها  لشخصيتها لمستواها  الاجتماعي و الثقافي ..... أما بخصوص   نظرة  المجتمع للمرأة  كأنها بضاعة لها  مدة صلاحية  محدودة فهدا رهبن  بنظرة المرأة  لنفسها في الأصل!  إن اقتنعت  المرأة بكيانها كإنسان خلقه الله لكي يتواجد  في الحياة  لهدف العيش لتحقيق طموحها  لتكون  كائن دو نفع في مجتمعها  وليس فقط لتنال لقب زوجة ! المرأة في مجتمعنا مقتنعة وتصمم على اقتناعها أنها انسان ناقص ما إن لم تحضى بهذا اللقب ،    ! و هذا ليس غريباً لأنها منتوج إجتماعي من صنع التخلف و الموروث الثقافي لمجتمع لن  يتغير  ما إن لم يفرض عليه  التغيير .   تتحدثين عن مجتمع ذكوري متسلط فمادا فعلت المرأة  غير أنها ساهمت في ترسيخ هذا  الطبع الذكوري بإتقانها لدور الضحية وبامتياز !!!! تتكلمين  عن معاينة المرأة كالبضاعة ؟ من سمح لهده الصورة في أن تستمر  في مجتمعنا إن لم تكن المرأة في حد ذاتها بقبولها لمشروع المعاينة والتمحيص قبل الكحل في لبيض !!! فلمادا نتكلم عن سلوك مهين تقوم به المرأة بنفسها  ضد نفسها  لنرمي بعد ذالك اللوم على الفكر الذكوري ! ألم تتعب المرأة بعد من لعب دور الضحية وهي الجانية في نفس الوقت على نفسها !!!!!
 بعيداً  عن بريطانيا التي استشهدت بها في مقالك    ،فبلدنا أيضاً يشهد  حالات تتقدم فيها المرأة للخطبة  أغلبها بطريقة غير مباشرة أو عن طريق  واسطة لتحفظ كبرياء المرأة !  لا أحد سيمنع المرأة من فعل ذالك إن إستطاع كبريائها تحمل رفض الرجل لها  لأي سبب من الأسباب  !
 اليوم في مجتمعنا  أغلب الزيجات تتم  عبر الواسطة  فحتى الرجل  في حالات عديدة تفرض عليه زوجة من قبل  أمه  تحت بند' أسخط او رضا 'فهو أيضاً  تمارس عليه نوع من السلطوية الانثوية المتجسدة  في شخصية الأم  مثلا ليكون   زواجه ليس من اختياره بل  من اختيار' إمرأة'!
 ارى ان الاستمرار في الكتابات "البكائية" التي تحسن العديد من الأقلام صياغتها لايخدم إلا ترسيخ الفكر الذكوري الذي لا توافقين عليه. نساء المغرب اليوم يحتجن لغة التحفيز ليعرفن قيمة انفسهن بدل غسل ادمغتهن بدور الضحية !
 


عدد التعليقات (11 تعليق)

1

استاذة جامعية

[email protected]

مهما تعلمنا فان الطبيعة تحتم علينا انتظار رجل وانا مع طرح فاطمة.اما ان نتبجح بالعلم والمعرفة والحرية والاختيار فهذا كلام فارغ يا اختاه اننا ننتظر بلهف من يدق ابوابنا

2014/03/28 - 11:16
2

سهيل

[email protected]

المعلقة الاول استادة جامعية انا مستعد لطرق بابك و لكنني عاطل انتظر ردك على هدا الموقع

2014/03/29 - 11:38
3

Khadijakk

Fiki min naas

ما زلت صغيرة (مازال منبتوا ليك لقرون)لم تفهمي بعد ما قالته الاخت فاطمة .ماتكلمت عنه الاخت فاطمة حقيقة معاشة ,نحن نعيش في بلد ينظر الى المراة بالنظرة التي تحدثت عنه فاطمة ,اما ماتحدثت عنه انت ربما سيتحقق بعد مأة عام.

2014/03/29 - 04:15
4

متتبع

عزوف

عزوف كنت أنا وصديقين حميمين تعودنا اللقاء في واحدة من أرقى مقاهي الشارع العام.يجتمع بنا من حين إلى آخرصديق لنا إسمه حسن,متزوج وأب لطفلين.كان الحديث بينا سجالا يجمع بين الجد والمزاح وفي بعض الاوقات يكون حادا وذي شجون.لطالما حثنا حسن على الزواج وحاول في مناسبات عديدة اقناعنا بذلك مذكرا إيانا بنعمة الاستقرار وذوق طعم الحياة الزوجية الطيبة مع الزوجة الصالحة ومزايا الإنجاب في سن مبكر.لاسيما وأننا نحن الثلاثة في أعلى المراتب حسب مقياس الباءة.لياقة بدنية عالية لاتنقصنا حاجة <تلفون والفيلا والطاموبيل ...> كما رددتها على مسامعنا مرارا الفرق الشعبية المراكشية وأزيد عليها الرصيد في البنك من عندياتي. لكن رغم كل تلك البحبوحة والسعة كنا نعرض عن الزواج وعلى قناعة تامة أنه من سابع المستحيلات العثورعلى بنت الأصول.أوعلى فتاة لم تمر من تجربة (تصاحيب) أو ما شابه. تساءل يزيد فقال: "أين هي البنت الاصيلة الشريفة العفيفة؟" "دلوني عليها.أروني إياها" واستطرد قائلا ألسنا نعيش في ظل مجتمع حداثي اختلطت فيه القيم الحسنة بالرديئة والاحكام الشرعية بالوضعية. مجتمع ينشذ الحداثة في كل شئ ويبتغي الاسلام في العمق ويتشبث به.مجتمع في حالة فوضى عارمة من القيم واللا قيم حتى جهابذة الفقه وفطاحلة العلماء لم يقوواعلى الفتوى في هذه النوازل المتسارعة ولم يجدوا لها سندا ولا متنا لا في فقه الواقع ولا فقه المقاصد .فاحجموا عنها خوفا أوطمعا وانزووا على استحياء؟ تكلم كثيرا واسترسل في السرد حتى قلنا في أنفسنا ليته سكت. قاطعه "حمادة" بجراته المعتادة وقال: "إنني أتخوف من الارتباط والتورط مع شابة مرت بتجربة فاشلة أو ما شابه سيما مع هذه الموضة من الموجات المتصاعدة من (تصاحيب)" مستشهدا بما آلت إليه أوضاع فتيات المدارس والجامعات والنساء عامة في الازقة والشوارع وفي كل مكان.الكل في حال تسيب قصوى متبرجات بزينة وعري في تحد سافر للعائلة وللموروث الثقافي والاسلامي. أما المسكين "زهير" فمن طبعه خشية النساء وخاصة ذوات الشعور القصيرة والألسنة الطويلة منهن ويكفيه حضن أمه الدافئ والحنون. تدخل يزيد ثانية معضدا موقفه : "إدا عزمت على الزواج فإنني ساختارها بدوية من الجبل.أعلمها وأربيها على يدي.قضي الأمر الذي فيه تسفتون " "احمق!..هو من يفكر في الزواج مع هذا الكم الهائل من الفراشات الربيعية " رد عليه "حمادة "متهكما كعادته وهو يحتسي فنجان قهوة ويرتشف سيجارته المفضلة من نوع -تابجون- ملوحا بيده إلى بعض الطالبات على الرصيف المقابل واللواتي رددن عليه التحية بأحسن منها وهن في مشيتهن في صعود وهبوط ..!تثير النفس الشبقية التواقة الى الشهوة والجنس. تعالت فجأة قهقهات دفعة واحدة كسرت هدوء المقهى.جعلت كل الحضور يلتفتون نحوجمعنا في استغراب واندهاش..! جمع "حسن" وقفته على عجل وتركنا على أمل أن يلاقينا في أقرب فرصة كالمعتاد. القاص عبده رشيد

2014/03/29 - 04:34
5

عبد العزيز

قناعة

ان الزواج لا نسطتيع الحسم في اهميته كم من امراة ندمت على كونها تزوجت واخرى لم تتاح لها الفرصة واخريات تثمنين لو تزوجن وهن يافعات لكونهن يعشن سعيدات مع ازواجهن

2014/03/29 - 05:21
6

لمهيولي

كم من امرأة خطبت الرجل وهي اليوم سعيدة

عالمنا اليوم تغير كثيرا عما كان سابقا ، نحن في زمن هو زمن الإشهار ، الكثير من الشباب يريدون تكملة دينهم بالزواج لكنهم يرتابون ولايجدون الفرصة للإدلاء برغبتهم بل إنهم يخافون من المتطلبات والشروط التعجيزية التي ستطلبها الفتاة وأولياؤها. لقد نجحت فتيات كثيرات في الحصول على أزواج عندما نزعن الخجل ولم يأبهن بكلام الناس فخطبن رجالا وكان النصيب إنهن يعشن الآن سعيدات.لماذا لاتأخذن يامسلمات العبرة من أمنا خديجة رضي الله عنها عندما أرسلت إلى نبينا صلى الله عليه وسلم تطلب منه الزواج؟

2014/03/29 - 10:39
7

مصري محب للمغرب

[email protected]

- أمي الحبيبة خديجة خطبت سيدي رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم لنفسها .... و يقول المثل المصري اخطب لبنتك ولا تخطب لابنك ... و يمكن ان نخطب لبناتنا من نثق باخلاقهم و دينهم .. بمعنى التلميح لا التصريح .. و الإشارة وليس الإثارة ... لكن لا نقبل ان نعطي بناتنا إذن لكي يخترن لأنفسهن أو نعطيهن الإذن بالبحث عن عريس لأن البنت عاطفية وربما لا تحسن من تختار و ربما تقع فريسة لمن يخدعها و يوقعها فيما لا يحمد عقباه ... أما إذا كانت الفتاة ناضجة كبيرة العقل والخبرة فيسمح لها ان تختار بنفسها لتقدمه لمن هو يعولها او يحميها بمعنى ترشيح وليس اختيارا نهائيا ... تصبر البنت على عدم تقدم خطاب لها لأنها ليست مشكلتها بل مشكلة المجتمع .. و تضع في قرارة عقلها أنها درة مصونة و ليست مطمورة .. و انها لم يحن نصيبها الذي قدره الله لها ... أما إذا تقدمت لرجل فسوف تنقص قيمتها أمامه هو اولا و امام غيره ثانيا ... و اذا تقدمت لشاب سوف لوم تقبل سينكر قلبها و تياس من اول محاولة .. ولو تقدمت لشاب و لم يحدث فسوف تتقدم لكل من تعرفه في اقل وقت لأنها مباراة بنات لخطف رجال او ازواج ... يا حسرتك يا أختي لو تقدمت لعريس ولم يقبلك و تقدمت زميتك او قريبتك و قبلها .. ستكون غيرة و حقد ..اما الرجال فيحدث معهم كل هذا و يتحملون و تسير بهم الحياة ... فعلا الرجال قوامون على النساء . اسعد بالتواصل مع من لديه فكر و مناقشة ([email protected])

2014/03/30 - 05:55
8

tr_sarah

انا مع طرح فاطمة

انا مع طرح فاطمة المراة لا تساوي شيء بدون الرجل هذا واقع لا يجب نكرانه

2014/03/31 - 11:29
9

oussama-96

انا مع طرح فاطمة

لله يستر العيالات جهلو وبغاو يديرو راسهم براس رجل

2014/03/31 - 11:30
10

رأي

مجرد ملاحظة

إذا بلغت الأربعين من عمرك ولم تكوني قد تزوجت بعد هل يا ترى سيكون لديك نفس الموقف.

2014/03/31 - 01:50
11

برشيد

فرص الحياة

حقيقة موضوع الزواج صعب النقاش فيه و لكن ردا على صاحبة المقال اعلاه اود ان اشير الى ان لفاتها الكار و مركباتش فيه بقات في تريق تلاوت يا اختي لبنت لجاها سعدها او ليقلبات عليه راسه و ضيعاتوا و بكات دحكا خاليني من شعارات الخاويا الا فاتاة 40 متزاوجات المراة مكاينش ليمادليها كاس ديال ما او لبكي عليه ملي تموت بعد غمر طويل نصحيتي لبان ليها شي ولاد ناس و عنداك ضيعوا راه غير يتففا يطير و لبنات لي شي بنت ناس يتكل على الله

2014/08/07 - 10:29
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة