أخبارنا المغربية
وتابع الفلاسي: "بعد مرور نحو ثلاثة أعوام على هذه الحادثة، وتحديداً يوم 30 مارس(أذار) الماضي، كان ابن المرأة المتوفاة يقود دراجته الهوائية على معبر المشاة في التقاطع نفسه، فتعرض للدهس تحت عجلات سيارة كانت تسير في طريقها الطبيعي، ونقل إلى المستشفى في حالة حرجة، حيث أمضى 12 يوماً، قبل أن يقضي متأثراً بإصابته يوم الجمعة الماضي".
خطأ الصبي
وأوضح الفلاسي أن المعاينة الأولية للحادث رجحت وجود خطأ مشترك بين الصبي، الذي عبر بشكل خاطئ، والسيارة التي لم يتنبه سائقها إلى مستعمل الطريق، لافتاً إلى أن "التحقيقات في الواقعة لا تزال جارية لتحديد مسؤولية كل طرف، قبل إحالتها إلى محكمة المرور".
وتابع أن منزل الأسرة قريب من التقاطع، الذي شهد الحادثين، ويعمل وكيل النيابة المختص بالتحقيق في الواقعة حالياً على الحصول على إفادات الشهود، والاستماع إلى والد الصبي، الذي توفي جراء الحادث، مؤكداً أن الأسرة تعيش حالة حزن في ظل فقدان اثنين من أفرادها بهذه الطريقة.
المفاجأة
وأوضح الفلاسي أن عنصر المفاجأة من أهم العوامل التي تنتبه إليها النيابة، وتدقق فيها جيداً عند التحقيق في حوادث الدهس، مستعينة بتخطيط خبراء الحوادث في الإدارة العامة للمرور في شرطة دبي، والتقارير الفنية الموثقة بإفادات الشهود، وتسجيلات الكاميرات، وغيرها من الأدلة التي تدرسها بشكل متأنٍ للغاية لأنها متعلقة بحقوق الناس وأرواحهم.
خااااااالد
وماذا بعد
الناس تستسعمل ذهنه وتتعبه في شيء يعود على البلاد والعباد بشيء مفيد نستفيد منه فإذا بنا نحفيه في التفاهات واخزعبلات ماذا نجني نحن من خسارة او فوز فرق كرة القدم غير تضييع الوقت وافساد عقول الناشئة بدل ان يهتموا بدروسه تراهم يملئون المقاهي لتضييع الوقت وإطلاق اللسان للكلام الفاحش والبذئ الا تبا لشعب شغله الشاغل تقليد فساق كرة القدم وعبادتهم.