رويترز
وتدرج الصين في مؤخرة قائمة الدول التي يمنح فيها الناس المال للأعمال الخيرية أو التطوع أو مساعدة الغرباء وذلك وفقاً لمؤشر العطاء العالمي الذي تعده مؤسسة مساعدة الأعمال الخيرية بينما يخشى بعض الأثرياء الصينيين من احتمال أن تلفت أي هبات سخية يقدمونها النظر إلى ثراوتهم.
ويأتي مقال غيتس الذي يدير مؤسسة "بيل وميلندا غيتس" التي يبلغ حجمها 38 بليون دولار بعد أيام فقط من إعلان مؤسسي شركة صينية للتجارة الإلكترونية، إقامة صندوق خيري سيركز على البيئة والصحة وقد يبلغ حجمه ثلاثة بلايين دولار ليجعله واحداً من أكبر الصناديق في آسيا.
وقال غيتس "أعتقد إن عائدات الاستثمار في الفقراء لها تأثير مثل النجاح الذي يتم تحقيقه في عالم التجارة بل هي ذات معنى بشكل أكبر".