أخبارنا المغربية
وبحسب نيويورك دايلي نيوز، وقعت الحادثة في بلدة فيربورن بولاية داكوتا الجنوبية عندما كان مطارد الأعاصير سكوت شيبارد يصور عاصفة رعدية عبر نافذة سيارته، قبل أن تضربه الصاعقة في ذراعه وترتدَّ نحو الأرض محدثة فجوة في الطبقة الإسفلتية للشارع.
وتسببت ضربة الصاعقة في تعطيل سيارة سكوت، إضافة إلى سيارة أخرى مجاورة لها؛ ما اضطر السلطات إلى قطرها، غير أن الإصابة الوحيدة التي خلفتها الحادثة في جسد سكوت، عبارة عن تورم وآلام بسيطة في ذراعه المصابة.
وبحسب الصحيفة، فإن عدداً من الخبراء أرجعوا الفضل في نجاة سكوت إلى وجوده داخل سيارته؛ حيث عملت الطبقة المعدنية للسيارة كدرع واقٍ من ضربات الصواعق.
