عبدالفتاح المنطري
يومه السبت ١٥ شعبان ١٤٣٥ه الموافق ١٤ يونيو٢٠١٤ شيعت جنازة رجل اسمه المهدي المنجرة، هي جنازة رجل بميزان العدل الإلهي وبالمفهوم الديني للكلمة ،لأن الله تعالى وحده يعلم مقام الميت الذي نسأله سبحانه جلت قدرته أن يسكنه
اكتسب الراحل شهرة دولية ويعد أحد أهم المراجع العربية والدولية في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية ودراسات المستقبل، وكان له فضل المساهمة في تأسيس أول أكاديمية لعلوم المستقبل بل كان رئيسا للاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية لخمس سنوات،
من المصدر فتشتهر تلكم الجربدة المسكينة بفضل الأستاذ المنجرة
لكن السؤال المطروح هنا،ماذا قدمنا نحن كمغاربة لواحد من علمائنا العظام إذا كان غيرنا قد عرفه وعرف به حق قدره.الجواب نجده في عدد برامجنا التعليمية