وأضاف أن هناك احتمالية ضئيلة لأن يتمكن نيمار من خوض نهائي المونديال ، إذا نجحت البرازيل في التأهل له ، وذلك في حالة خضوعه لتقنية علاجية مكثفة لهذا النوع من الإصابات يطلق عليها "التسكين" للسيطرة على الألم.
ولكن الطبيب أكد أن هذه التقنية "تمثل عادة قديمة وخطيرة" على صحة اللاعب ، لذا ينصح بعدم إخضاع اللاعب لها.
وكان نيمار قد تعرض لكسر من الدرجة الثالثة في الفقرة القطنية للظهر خلال مباراة البرازيل وكولومبيا في دور الثمانية بالمونديال، والتي انتهت بفوز منتخب السامبا 2-1 وتأهله للمربع الذهبي للبطولة.