رئيس الحكومة يستعرض مظاهر صمود المغرب في وجه التقلبات الظرفية

مواطنون يطالبون المسؤولين بتزفيت الطرقات بتجزئة الآفاق بوجدة

هذا ما قاله سعيد شيبا مدرب الفتح الرباطي بعد الخسارة أمام الوداد

آيت منا فرحان بفوز الوداد على الفتح وكياخذ سيلفيات مع اللاعبين

الأعراس بالشرق.. تقاليد مغربية راسخة لم تنل منها السرقة الجزائرية

بطريقة غريبة... مشجعان يقتحمان أرضية ملعب البشير قبل مواجهة الوداد والفتح

جريمة ضد الطفولة تحرك الرأي العام في لبنان ، أب يحرض أبنه الصغيرعلى تعذيب طفل - فيديو -

جريمة ضد الطفولة تحرك الرأي العام في لبنان ، أب يحرض أبنه الصغيرعلى تعذيب طفل  - فيديو -

وكالات

أعلن وزير العدل اللبناني، أشرف ريفي، عن اجراء تحقيق في مقطع فيديو تظهر فيه أسرة لبنانية تُحرض إبنها على ضرب طفل تُشير لهجته إلى أنه سوري الجنسية.

وأثار المقطع الذي نشره موقع “يا صور” الإلكتروني موجة من التعليقات الغاضبة على الإنترنت، واعتبر البعض أنه يرصد “أبشع جريمة بحق الإنسانية والطفولة”‎.

ويظهر في المقطع، الذي صُور بهاتف نقال، طفلاً إسمه عباس لا يتخطى عمره الأربع سنوات، يضرب طفل مذعور مجهول الاسم، بـ عصا غليظة، رغم توسلات الأخير وبكائه.

وتولّى أشخاص، لا يظهرون في الشريط ويبدو أنهم والد ووالدة وشقيق “عباس”، تحريض الأخير على مواصلة ضرب الطفل السوري.

وبعد موجة الاستنكار والغضب، قال ريفي لفرانس برس “طلبت من مُدعي عام التمييز القيام بالإجراءات القانونية اللازمة.. وتكليف المفارز القضائية اجراء التحقيقات في قضية مقطع الفيديو المتداول”.

وأضاف أن “الطفل الذي يتعرض للضرب هو على الأرجح سوري، والعائلة التي ينتمي إليها الطفل (الذي يضرب) تقيم على الأرجح في منطقة البقاع”، في شرق البلاد على الحدود مع سوريا.

ويظهر الشريط الطفل عباس يرتدي كنزة “تي شيرت” زرقاء اللون، وهو يحمل عصا يُوجهها إلى طفل نحيل أطول منه، يرتدي بنطالا من الجينز وكنزة “تي شيرت” بنية اللون، ويحاول عبثا أن يدافع عن نفسه.

إلا أن شخصاً في الخلفية يُسمع وهو يقول للطفل “نزل يديك”، على رغم توسل الأخير. وسُمع الشخص الذي أشارت وسائل إعلام لبنانية إلى أنه والد الطفل، وهو يقول “يا عباس، اضربه، لا تخاف”.

ليبدأ عباس بتوجيه ضربة أولى بالعصا إلى ذراع الطفل الذي يُحاول الإبتعاد دون جدوى، ويُسمع الشخص نفسه يدعوه إلى “رفع العصا وضربه على رأسه”، ما دفع الطفل المُعنف الذي يرتجف، لوضع يده على رأسه خوفاً، قبل أن يبدأ بالبكاء.

وفي هذه الأثناء، تقدّم طفل أكبر سنا ليحاول ضرب الطفل أيضا، فنهره شخص في الخلفية بالقول “اتركه يا عصام”، قبل أن يتابع “يلا (هيا) يا عباس، اضربه”.

وانهال عباس بالضرب على الطفل بالعصا مرارا، قبل أن يدعوه أحدهم إلى “ترك العصا والهجوم عليه بالكفوف (الصفعات)”، فوجه ستا منها إلى وجهه، وقام بعدها بركله مرارا على بطنه، وتوجيه لكمات إلى وجه الطفل الذي واصل البكاء، على وقع ضحكات الحاضرين في المكان.





عدد التعليقات (15 تعليق)

1

nini

ya rab inta9im mina dalimiin

la3nato lahi 3ala lmo3addibin alaho mawjoud wa sayanta9imo minhom inchaalah

2014/07/19 - 10:41
2

chiraz

ابناء الحرام

انعدام انسانية الشخص تعكس تلقائيا على البئة التي ربي فيها.هادا اﻷب عديم اﻻحساس و بعيد عن اﻻنسانية.و اتمنى من الله العلي القدير أن يرزقه البﻻء من حيت ﻻ يحتسب.فالذنب و كل الذنب عليه.و بإذن الله كما دان سوف يدان. إن الله على كل شئ قدير

2014/07/19 - 10:45
3

مراد

المجوس الكلاب

الطفل السوري سني و العائلة التي تظربه من طائفة الماجوس الشيعة لعنة الله عليهم .احذروا الشيعه هم أخطر من اليهود

2014/07/19 - 10:52
4

mohammed

lahawla walaqowata ila belah

na3lato lah 3laykom

2014/07/19 - 11:33
5

كافكا

وانكبتاااااااااااااه

ما هذه الذرية اللعينة ؟ قلت: فليكن العدلُ في سوريا قلت: هل يأكل الذئب ذئباً، أو الشاه شاة؟ ولا تضع السيف في عنق اثنين: طفل.. وشيخ مسن. ورأيتُ اللبناني يضرب السوري و الخليجي يشعل في المدن النارَ ، يغرسُ خنجرهُ في بطون الحواملِ، يلقى أصابع أطفالنا علفا للخيول ، يقص الشفاه وروداً تزين مائدة النصر.. وهى تئن. أصبح العربي موتاً، وميزانه البندقية، أبناؤهُ صلبوا في الميادين، أو شنقوا في زوايا المدن. قلت: فليكن العدل في سوريا .. لكنه لم يكن. أصبح العدل ملكاً لمن جلسوا فوق عرش الجماجم بالطيلسان - الكفن! … … …

2014/07/19 - 11:56
6

Karima

غاضبة من الدنمارك

نعم التربية أيها الوالد سياتي دورك انشاء الله من طرف اولادك فمن لا يرحم من في الارض لا يرحمه من في السماء . حسبي الله و نعم الوكيل

2014/07/20 - 12:08
7

ذ ع ب

عباس لاذنب له المسؤولية على ابويه اللذان يستوجبان العقوبة

2014/07/20 - 12:30
8

ان الله يمهل ولا يهمل

2014/07/20 - 01:28
9

مجمد

الى جهنم وبئس المصير

الا حول والا قوة الا بالله العلي العضيم ان الله يمهل والا يهمل سترى يا ابى هد الولد جزائك ما دنب هدا الولد الا حول والا قوة الا بالله العلي العضيم

2014/07/20 - 01:35
10

محمد

تفووووو

تفو على الشيعة و على إيران و على حزب الشيطان

2014/07/20 - 02:32
11

mustapha

c'est triste

c'est très triste , il leur faut les droits de l'homme internationale et pas nationale .les causes c'est le rabii al kharabi et le pauvre petit c'est un syrien , c'est un acte inpardonnable

2014/07/20 - 09:59
12

الحرية

صبرا يا والدي الطفل الظالم

صبرا يا من تربون ولدكم على العنف...بإذن الله سوف يحملها ليضرب بها أدمغتكم في المستقبل القريب والله المستعان على ما تصفون ولا حول ولا قوة الا بالله

2014/07/20 - 10:57
13

ام يحييي

لا حول و لا قوة الا بالله الله ياخد الحق

2014/07/20 - 02:07
14

فاطمة حسين

العدل

حرام صدق هذا الأب اللبناني ماعنده رحمة كما تدين تدان وهذا هو العدل يارب الله يعطيك البلاء ولا ترى سوء المعاملة إلى في أولادك وخصوصا هذا الطفل الصغير

2014/07/21 - 12:43
15

رياض

وحوش

كلمة حرب كنت لا اتمناها و لكن مشاهدة هذا الفيديوا اتمنى الحرب على لبنان لتضوق هذه العائلة البشعة مرارة سوريا و ربي يخلصكم على تعذيب هذا الطفل البريئ الذي يحتاج الى الحنان و العطف بدلا من التعذيب تفو تفو تفو

2016/02/05 - 11:52
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات