أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
توصلت الأجهزة الأمنية بالمغرب على غرار دول شمال افريقيا، بتقرير للمخابرات الخارجية الفرنسية، مفاده أن خبراء متمرسين من تنظيم "الدولة الإسلامية" على أحدث تقنيات الاغتيال، سواء من خلال التصفية المباشرة عن طريق الرصاص أو عن طريق العمليات الانتحارية أو بتفخيخ السيارات، هي الآن على أهبة الاستعداد ولا تنتظر إلا التعليمات للشروع في تنفيذ مخططاتها وفي المقدمة استهداف شخصيات بارزة بالدول المغاربية.
و أشار التقرير إلى أن هؤلاء الإرهابيين المنظمين والمدربين على أعلى مستوى، هم في أغلبهم من حاملي الجنسيات الأوربية، والذين لا يحتاجون إلى تأشيرات لدخول بلدان بعينها، وخاصة في شمال افريقيا بما فيها المغرب، وفق ما أوردته يومية الأحداث المغربية في عددها الصادر غدا.
يشار إلى أن تحقيقات المصالح الأمنية أبانت أيضا أن أعضاء الخلية، كانوا بصدد التخطيط للقيام بأعمال إرهابية في المملكة، كانت تستهدف شخصيات سامية سياسية وعسكرية باستعمال أسلحة نارية ومتفجرات، حيث تم إرسال أحد عناصر الخلية إلى أحد معسكرات "داعش" من أجل كسب الخبرة في مجال صناعة المتفجرات والعبوات الناسفة والعودة إلى المملكة، من أجل البدء في تنفيذ المخطط الإرهابي.
hhhhhhhhhhhhhh
اللغو
كلام فارغ ولغو لا طائل منه. ننتظر فرنسا دائما لإخبارنا عن التهديدات التي تصنعها في الخفاء وهي الارهابية الكبرى في دول شمال افريقيا،غرضها مصالحها لاغير. سحقا للتبعية العمياء.