لهذا السبب تم اعتقال أستاذة من داخل قسمها بمراكش ...

قرار جاد ومناسب

المدير يعرف جيدا هيئة التدريس لأنه يصاحبهم طيلة السنة الدراسية أكثر من المفتش وحتى النيابة ،لذا فله الحق لإحالة كل من ظهر عليه أمراض نفسية أو اضطرابات في سلوكه إلى النيابة لتتخذ فيه الإجراءات المناسبة حتى لا تتكرر فاجعة الدارالبيضاء وفاجعة برشيد ،فرجال التعليم وخاصة النساء أصبحن مريضات نفسيا وعقليا يجب إعادة المراقبة الطبية عليهن لتجنب الجرائم في حق فلذات أكبادنا.

ما هذا؟

هذا الكلام لا يدخل العقل. هل المدرسة ملك للمدير يعين من يشيء ويطرد من يشاء. ربكا يحدث هذا في دولة أخرى. أما هنا فالقرارات تأتتي من النيابة والمدير يطبق ما يتوصل به من قرارات. كما أن المصالح النسابية لا يمكنها أن تتخذ قرار بهذه الخطورة وفق شكاية الآباء أكيد أنهم استندوا إلى معطيات طبية لا شك فيها. وكلنا يتذمر المعلمة التي رمت تليذين من النافذة. وحتى لا يتكرر مثل هذا العمل فالنيابة تجد نفسها مضطرة لهذا الإجراء. وعلى المعلمة المعنية أن تتبث العكس بخبرة طبية مضادة ومعترف بها عندها يمكنه أن ترفع دوى قضلئية إن لزم الأمر ذلك. أما أن نقول أن المدير استدعى الشرطة لطرد الأستاذة إلى غير ذلك من كلام أعتثد أنه كلام غير مسؤول. والسلام

لم أفهم شيئا.التوضيح من فضلكم حتى يتسنى لنا معرفة الحقيقة.

أساتذة يعانون من أمراض متنوعة

أمراض الضغط أمراض السكري أمراض العينين أمراض الكلي أمراض كثيرا مايصاب بها رجال التعليم نظرا لصعوبة المهنة التي يمارسونها إلا أن الأمراض الشائعة والخطيرة هي الأمراض النفسية والتي تجعل الأستاذ يتصرف أمام تلاميذه تصرفات غريبة وقد يشتكي الأطفال لآبائهم مايلاقونه من أستاذهم من تعنيف وما يسمعون من كلام فاحش بعيد عن التربية والتعليم لكن الآباء ليس بيدهم حيلة فيتغاضون عن هذه السلوكات مثلما يتغاضى عنها المديرون.هؤلاء الأساتذة لايتعمدون هذه الأفعال ولكنهم كسائر الناس مرضوا ولكل أسبابه وهم رغم علمهم بمرضهم لايستطيعون مغادرة الأقسام لآنهم سيعدون غائبين وسيقتطع من أجورهم.إن على وزارة التربية الوطنية أن تأخذ بأيدي هؤلاء الموظفين وتمنحهم عطلا طويلة الأمد لتتكلف بعلاجهم وإعادتهم إلى ميدان العمل سالمين معافين حتى يؤدوا واجبهم الوطني ويربوا الأجيال التربية الحسنة النافعة.

يجب التحقيق في الواقة حتى لايظلم اي احد

خزعبلات

المدير ليس من اختصاصاته االحالة النفسية للاساتذة لانه حتى هو راه كان استاذ و يمكن ان يكون مريضا....هذه الحالة الخاصة بالاستاذة غير واضحة لانه لا يمكن اعتقال استاذ الا اذا ارتكب جنحة او جريمة و قرار الاعتقال يامر به وكيل الملك و ليس الناءب او المدير. المرجو المزيد من تقصي الحقاءق حتى يتم تنوير الراي العام خصوصا و ان الحكومة تشن حربا خفية ضد الموظفين عموما و الاساتذة بشكل خاص ( نظام اصلاح التقاعد و....و..... ) و للتوضيح : ان كانت الاستاذة المذكورة تمارس سلوكات غير اخلاقية و غير مهنية فهناك المجلس التاديبي الدي من اختصاصه معاقبة الأساتذة الدين يقومون بمتل هذه التجاوزات

ila sahib tta3li9 ra9me 2 wa 5

Wasiro fine tdawiw roskom.machftoch ntoma Ba3d lmodirine lmrad.lli khashome tbba nafsaniyne.kaynsaw blli fl9arib kano khddamine fl9ism.bssif lostad lli khddam bniyto it3ssab o ikafh mine ajli maslahat ttilmid.hasab masma3t 3la lmawdo3 anna sabab lmochkil yarji3 ila lintima2 nna9abi.ohada kayw99a3 3nd chi whdine 3adimidamir olmas2olia. n

كل المدرسين مرضى شافاهم الله

كل مدرسي المغرب مرضى ..فلو قمنا بفحص دقيق وخصوصا الفحص النفسي ،لوجدنا المدرس المغربي يعاني من أمراض كثيرة سببها الرئيسي وضعيته الاجتماعية :تحول إلى بطل النكت التي تحتقره والمقالات التي تلصق به كل الشبهات وتكتب في الصفحات الأولى من الجرائد إضافة إلى الأمراض المعروفة كالأمراض التنفسية وسييها الطباشير الرذيء والروائح النتنة لبعض التلاميذ وكذلك للبنايات المزابل والاكتضاض وبعد المدارس عن أشباه المستشفيات إضافة إلى ضعف البصر وتدهوره وكذلك فقدان المؤسسات لحرمتها ..لاحق لشرطي أو دركي أن يلج أبواب قسم الأستاذ .غدا سنسمع أن تلميذا أحضر شرطيا لاعتقال الأستاذ ..والمدير هنا يؤكد مرضا نفسيا فهو أحق بإدخاله للمستشفى ليعالج من ساديته وما أكثر هذا المرض بين المديرين . للتذكير فقط : المدخل الأساسي للتنمية والتقدم والكرامة هو التعليم ..فبلد لايعير قيمة للتعليم فلا كرامة له

لا حول و لا قوة الا بالله

اولا و قبل كل شىء المدير ليس من اختصاصه الحالة النفسية للاساتدة ...لانه حتى هو كان استاذ و يمكن ان يكون مريضا .... ثانيا لا يمكن اعتقال أستاذ الا اذا ارتكب جريمة او جنحة و امر الاعتقال يصدره وكيل الملك و ليس النائب اوالمدير... ثالثا قضية الاستادة غير واضحة المعالم و يجب تنوير الراي العام بالخبراليقين

وتبينوا(سورة الحجرات).

البوليس سلطة تنفيدية ،لاتتدخل الابأوامر مضبوطة من وكيل الملك او من ينوب عنه،استبعد الرواية كما وصفت،وإلا اعتبر الفعل انتهاكا لحقالطفل قبل المدرس....!!!!!!

un peu de rspect

Il fallait attendre qu elle termine son travail pou l arreter Ou bien l arreter avant d entrer dans la salle La faire sortir de la salle en plein travail n est pas juste et prouve que le directeur a exagere

في شأن اعتقال الاستاذة المريض نفسيا

لايجوز اعتقال الاستاذة وإنما يجوز عرضها على طبيب نفساني إن شك في أ مرها باللياقة العقلية الاسلوب الحضاري المشرف جزاء لما قدمته هذه الاستاذة من عمل نبيل لبلدها وإن كانت النتيجة الطبية متوافقة مع الزعم فيجب تطبيق القانون عليها من خلال ماهو موجود في قانون الوظيفة العمومية كالاحلة على التقاعد النسبي ...وبهذا تكون الادارة تتجنب الضغط والابتزاز الذي يعقد الامور ويزيد الطين بلة

ادارة خارج التغطية

هذه الحالة تبين بجلاء التردي الذي وصلت اليه المدرسة المغربية والسبب هو عدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب فهنا ليس من حق المدير جلب رجال الشرطة للمؤسسة لاخراج استادة من قسمها واذا هنا يضهر بان المدير اصبح يعتقد ان المدرسة ملكه ويمارس بها امور على الاكاديمية ان تعين لجنة للوقوف عليها تم ان النائب الاقليمي ليس في المستوى لانه عوض ان يكرم هذه الاستادة المقبلة على التقاعد فانه لم يستمع الى تضلمها او مشكلها ولم يحل المشكل لانه بكل بساطة نائب عيان ولا يستحق هذا المنصب .ندعو الوزارة لارسال مفتشين عامين للوقوف على ما يحدت داخل المؤسسات التعليمية من خروقات .

واعجباه

التنسيق النقابي الخماسي بإقليم مراكش يستنكر هذا الحادث الأليم الذي يضاف لسجلات النائب الاقليمي كما أنه بصدد التهييء لوقفة احتجاجية أمام المؤسسة الأربعاء أو الخميس على أكثر تقدير أما سبب التوقيف فعجبا إذا كان هو غياب التواصل مع المدير فالأجدر هنا توقيف النائب الاقليمي الذي فشل فشلا ذريعا في التواصل سواء مع رؤساء مصالح النيابة وموظفيها ومع الشركاء الاجتماعيين وأيضا المجتمع المدني ووسائل الاعلام

التقاعد

اذا كان الامر كذلك ...لم لا تخضع لفحص طبي وبناء على نتائجه بكون رد الفعل اما احالة على التقاعد او اجراءات أخرى يُحْترم فيها رجل التعليم خصوصا اذا كان قد افنى عمره في هذا الميدان الذي يبدو للبعض انه أمر هين ......بالمناسبة اشير الى ان بعض المدرسين يدرسون اربعة اقسام دفعة واحدة حصة واحدة مخصصة لفصل واحد على رجل التعليم توزيعها على اربعة اقسام ....مثلا نصف ساعة للقراءة لقسم واحد غير كافية فماذا تفعل حين تجد نفسك امام اربعة اقسام مختلفة في نصف ساعة لتقدم للجميع درس القراءة او اي درس آخر ...لا ادافع عن المعلم لكن هذا واقع ......بالمناسبة هناك الكثير من الامور تستدعي وباستعجال اعادة النظر في التعليم برمته

مدير متسلط

كان من الأجدر استدعاء الطبيب ومعاينة حالة مرض الأستاذة عوض الأمن واعتبارها كمجرمة. ومن الأولى يجب اتخاد الإجراءات الأمنية في حق هذا المدير المتسلط.

ما دمت في المغرب فلا تستغرب

لا تصدرها الأحكام قبل معرفة الحقيقة

حسب ما اعرف وحسب معرفتي بالميدان فإن أغلب المديرين لا يحمل من صفة مدير غير الاسم وأغلبهم أن لم أقل جلهم أراد الهروب من القسم أو الانتقال إلى منطقة يرغب فيها عن طريق الإدارة وان المقاييس المعتمدة في إسناد المهام الإدارية لا يتم احترامها لا سباب عدة منها على سبيل المثال عزوف ذوي الكفاءات عن المشاركة في شغل مثل هذه المناصب وهذا الفراغ يدفع إلى إسنادها لمن يطلبها وهذا ما يتسبب في وقوع مثل هذه الأحداث والتي كان من المفروض حلهابالطرق التربوية المعهودة وتدخل كل الفاعلين التربويين وحتى وان كان هناك مايستدعي تدخل الأمن فحفاظا على حرمة المؤسسة وعلى كرامة الأستاذ والتلميذ كان من الاجدر توجيه استدعاء للمعنية بآلامر للحضور الى مركز الشرطة وعلى ضوء ماستيتم التوصل إليه يتم اتخاذ القرار المناسب حتى نتلافى كثرة التأويلات والتفسيرات إننا رجال تربية بالدرجة الأولى. يجب على المدير أن يكون مسيرا وليس مديرا وحتى في إدارتنا لا يوجد منصب مدير. بل حتى الوثائق التي يسلمها مثل الشواهد المدرسية تكون. بصفته مديرا وليس مديرا وهذا يكفي لفهم دور المدير. يا مدراء كونوا رجال تربية وتعليم ولا تكونوا مدراء تمارين مهام الربط والربط أنكم أمل هذه الأمة غلبوا الحوار والتفاهم مع الاطر التى تشتغل معكم في علاقاتكم وتجنبوا تصفية الحسابات بمثل هذه الطرق التى عفى عنها الزمن انه عهد جديد انه زمن العولمة المؤسسة ليست ضيعة يتحكم فيها مدير والسلام على من اتبع الهدى