أخبارنا المغربية - د ب أ
وأثار وفاة البيرق الذي وقع في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) موجة غضب في شوارع ألمانيا التي لم تعد آمنة، على الرغم من الاعتداءات في الأماكن العامة أمر نادر نسبياً في ألمانيا مقارنة بالكثير من الدول الغربية الأخرى.
ويتوقع المسؤولون أن يحضر ما بين ألف وثلاثة آلاف شخص الجنازة في مسجد في فيشترسباخ، ومن بينهم ساسة محليون والسفير التركي حسين عوني كارسلي أوغلو. وتدفن البيرق في مسقط رأسها ، بلدة باد زودن-زالمونستر.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت الجروح التي أصيبت بها البيرق في الرأس قد نتجت عن لكمها أم عن ارتطامها بالرصيف. وترفض الشرطة حتى الآن الكشف عن تفاصيل التحقيق.
Ali
سواء كانت الجروح التي أصيبت بها البيرق في الرأس قد نتجت عن لكمها أم عن ارتطامها بالرصيف فالشخص الدي لكمها يجب ان يتحمل مسؤولية القتل