علم المصدر أن العديد من الحقوقيين والإعلاميين والنقابيين وفعاليات من المجتمع المدني، يعتزمون الاحتجاج ضد حكومة عبد الاله بن كيران، في حالة منح حقيبة الاتصال، أو الثقافة والاتصال لحزب التقدم والاشتراكية الذي فشل في تدبير قطاع الاتصال رغم أنه قضى به أكثر من ثماني سنوات.
ويتهمون المحتجون المحتملون حزب التقدم والاشتراكية بسوء التدبير في كل مؤسسات الإعلام العمومي المغربي، انطلاقا من وزارة الاتصال و مرورا بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة و القناة الثانية وانتهاء بوكالة المغرب العربي للأنباء (تعيينات مشبوهة و صفقات غامضة).
و من المنتظر أن يدعم هذا الاحتجاج شباب حركة 20 فبراير، الذي سبق أن منعته السلطات العمومية من الاحتجاج في الربيع الماضي أمام وزارة الاتصال بمدينة العرفان بالرباط ضد بعض التصريحات غير المتوازنة لوزير الاتصال الحالي خالد الناصري الذي ينتمي لحزب التقدم و الاشتراكية. أندلس برس. مراد العلوي
lwizara machid dyalak
min lmohzin an nara ba3d al2achkhas ya3odoun mithla nasiri waghayryihim ila lhokoma ba3dama kona nadono anaho intaha ila l2abad walkin fouji2na behom wakonto adonno anna taghyir ati bilfi3l min 9ibal hokomat benkiran