بحضور نجوم الفن المغربي.. افتتاح المهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

المغربية بومهدي: حققت حلمي مع مازيمبي وماشي ساهل تعيش في الكونغو

الرضواني: خسرنا اللقب ونعتذر للمغاربة..ولاعب مازيمبي تشكر المدربة بومهدي

لمياء بومهدي: لم أتخيل يومًا الفوز بلقب دوري أبطال إفريقيا في المغرب ومع فريق آخر

مدرب الجيش الملكي يبرر الخسارة المفاجئة لنهائي أبطال إفريقيا

شاهد لحظة مغادرة "أزواغ" حارس اتحاد طنجة دربي الشمال باكياً

لشكر يرفض نتائج الانتخابات ، و يعتبرها باطلة و مغشوشة

لشكر يرفض نتائج الانتخابات ، و يعتبرها باطلة و مغشوشة
لشكر يرفض نتائج الانتخابات ، و يعتبرها باطلة و مغشوشة

أخبارنا المغربية - و م ع

 أعلن الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية السيد ادريس لشكر، اليوم الثلاثاء بالرباط، عن رفض كل النتائج المترتبة عن الاستحقاقات الانتخابية، معتبرا أن "هذه الانتخابات باطلة لأنها مغشوشة من مبتدئها إلى منتهاها".

 

وأوضح السيد لشكر ، خلال ندوة صحافية لتقييم مختلف العمليات الانتخابية التي شهدها المغرب، أن "هناك إجماعا على أن الانتخابات برمتها فاسدة "، مشيرا الى أن الحزب "كان يأمل في تقدم المغرب نحو بناء ديمقراطي"، ومن ثم كان الحرص على الدفع بالإصلاحات على الرغم من التحفظات التي سجلها الحزب على مختلف مراحل الإعداد للاستحقاقات الانتخابية.

 

غير أن التطورات، يضيف المسؤول الحزبي، أثبتت أن "الأمور تسير في الاتجاه المعاكس"، متحدثا عن وجود "نية مبيتة للعودة بالزمن الديمقراطي إلى الوراء"، ومذكرا بأن العملية الانتخابية كانت شبيهة ب"انطلاق موسم رياضي بما يعرفه من انتقالات ومساومات حول قيمة كل مرشح".

 

واعتبر أن "السمسرة التي كانت في السابق تهم الأصوات أصبحت اليوم تطال المرشحين". 

 

وأبرز السيد لشكر أن الحزب شارك في المسلسل الانتخابي من منطلق الحرص على إنجاح التجربة الديمقراطية، مسجلا أن تطوير العملية الانتخابية يقتضي طرح التساؤل "هل ستقبل بلادنا أن تسير بمؤسسات هشة¿".

 

وتطرق إلى عدد من الخروقات التي طالت مختلف مراحل المسلسل الانتخابي، انطلاقا من انتخابات الغرف المهنية مرورا بالانتخابات الجماعية والجهوية ووصولا إلى انتخاب أعضاء مجلس المستشارين، معلنا "رفض كافة النتائج المترتبة عن الاستحقاقات الانتخابية"، ومؤكدا أن الحزب "لن يدخر وسعا في فضح هذه المهزلة".

 

ورصد السيد لشكر الاختلالات المتعلقة بالقوانين الانتخابية، مستنكرا "ما حصل من فبركة لأغلبية انتخابية مخدومة" ، ومشيرا إلى أن المكتب السياسي للحزب قرر التحضير لاجتماعات بغية التداول في كل البدائل الممكنة لمواجهة هذا الواقع، وفتح الباب أمام كل المشاريع لرص صفوف الحزب.

 

وبخصوص النتائج التي حققها الحزب خلال هذه الاستحقاقات الانتخابية، اعتبر السيد لشكر أن الحزب تعرض لضغوط بعدد من المناطق إما للتراجع عن الانتماء الحزبي أو تقديم الأموال، مؤكدا رفض الحزب المشاركة في هذه الممارسات التي تسيء للمسار الديمقراطي.

 

وسجل أن اختيار الحزب لاستراتيجية النضال الديمقراطي يجعله لا يتزعزع عن النضال من داخل المؤسسات المنتخبة، مذكرا بأن إحداث اللجنة الاستشارية لمراجعة الدستور شكل مخرجا مشرفا مكن من معالجة إشكالية الإصلاح الدستوري.

 

وأشار إلى أن الحزب يسير في اتجاه تدقيق الخط السياسي وتدعيم برنامجه، مضيفا "لا ننفي أن لنا مشاكلنا التنظيمية وهي دليل على أننا حزب حي"، مؤكدا وجود رغبة حقيقية في إعادة البناء وأن قيادة الحزب ستعمل على إعادة "جميع الاتحاديين الغاضبين" الذين ظلوا أوفياء للحزب "لبيتهم من أجل المساهمة في القرار والتدبير".


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

اشتراكي

الحقيقة

لا ياسيدي الانتخابات كانت الأكفر نزاهة فرغ توزيع المال بكثرة فالناخبون قد أخذوا المال وصوتوا على من يروقهم ( هذا في المدن) وقذا على خلاف انتخابات النخبة ياحسرتاه أي المجالس الجهوية ومجلس المستشارين الذي كان المال خو الناخب. أما النتيجة البئيسة التي حققها حزب عنيد (USFP) فهي نتيجة استعمال المال من قبلكم في توزيع التزكيات الحزبية على من يدفع أكفر وليس من يستحقها. فلا تكذبوا على أنفسكم وانظروا للحقيقة كما هي.

2015/10/06 - 10:33
2

morrakchy

ould rafouche

combien rafouche a gaspille a marrakech il etait avant votre ennemis avec doustoryines maintenant il est elu avec votre parti hchm chouiya a si lachgar kolkom kifkif sauf minorite

2015/10/06 - 11:04
3

driss sallami

Li rbahe taykaouane ouali marbahche ta yhayahe alintikhabate mzaouira.

2015/10/06 - 11:39
4

les partis politiques

et lalternance

le peuple a déjà essayé l usfp et l istiqlal maintenant on essaie les nouveaux car les elections au temps des grands n étaient pas aussi transparentes un esprit sportif doit reigner entre les partis en acceptant la defaite et en s , alignant sur les points communs qui les lient au peuple a savoir l unité nationale , le Sahara,la royauté et la réalisation possible de la démocratie dans tous les domaines

2015/10/06 - 02:10
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات