قالت مصادر مقربة من حزب "الأصالة والمعاصر" أن "مصطفى الباكوري أصبح مرشحاً لخلافة "بيد الله" على رأس الحزب المثير للجدل.
وأضافت المصادر داتها بأن "الباكوري" الدي ترأس "صندوق الايداع والتدبير"، قد عاد مجدداً للحزب الدي لا يزال عضواً بحركة "لكل الديموقراطيين" التي مهدت لتأسيس حزب "الجرار".
من جانب أخر، يُرجح كثيرون "خشيشن" لخلافة "بيد الله" بالنظر لما اعتبره مصدر لـ"كاريزما" خشيشن التي تجعله ردل التوافقات في مرحلة جد حساسة"، فيما من المتوقع أن يتم اعادة منح الثقة لـ"بيد الله" للاستمرار في قيادة حزب "التراكتور"، في حالة ما ادا فشل "خشيشن" في كسب ثقة المؤتمرين.
الى دلك، قال متتبعون أن عودة "الباكوري" للساحة، ستجعل أعضاء اخرين بحركة "لكل الديموقراطيين مرشحون لقيادة حزب "البام" بينهم رئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار"، صلاح الدين مزوار، العضو أيضاً بالحركة. rue20
سعيد الوردي
ما معني ان يعود السي الباكورة للحزب وللسياسة بعد ان ابعد الي فرنسا ولفترة أعيد تعيينه علي راس الوكالة الوطنية للطاقة المتجددة لقيادة المشروع الضخم للطاقة الشمسية ، ما معني ان يعود اسمه للتداول حتي لرءاسة حزب البام ؟؟؟؟ اما مزوار فهو مرفوض حتي من الاحرار ومكانه مزبلة السياسة لانه لم يدر المرحلة لنفسه بل بتعليمات ومن بعيد ! ! ! اما أخشي شن فهذا الرجل مريض جداً والقدرة له في قيادة الجرار في مراحل الجفاف القادمة ليبقي دون عمل لان الممطر الأصوات ستغيب ! ! ! !