أعلام المغرب وصور الملك محمد السادس و منشورات تدعو للحكم الذاتي تغطي سماء مخيمات تندوف

الله اااكبر و الحمد للله ظهر الحق و زهق البا طل ان الباطل كان زهوقاااااا

على الدبلوماسية المغربية ان تفضح القمع الذي يمارسه قادة البوليزاريو الارهابيين ضد الانفصاليين داخل تندوف الراغبين بالالتحاق الى المغرب،و ان تكون لهم كامل الحرية في التحرك،نفس الحربة التي يتمتع بها انفصاليى البوليزاريو داخل الصحراء المغربية.يجب على وزير الخارجية ان يوصل معاناتهم داخل سجن تندوف الى البرلمان الاوربي المشبوه.ام الحرية للارهابيين و القمع لمن يريد الحرية.

الاستفتاء

من اعطا كم هذا الحق ما يسمى بالحكم الذاتي يجب ان يجرى الاستفتاء حول الحكم الذاتي للاقاليم الجنوبية هل يوافق اخواننا في الجنوب على الحكم الذاتي ام يريدون العيش في ظل الزضع الحالي اما ان تقوم مجموعة فيعطى لها حكم ذاتي فهذا غير منطقي

جواب للمعلق رقم 1 المدعو اسماعيل بن والي

ههههههه صفعة المحكمة الأوروبية هههههههه نحن في صحرائنا نبني ونشيد ونسير في طريق توفير العيش الكريم لأبناء صحرائنا ونترك لكم الخيام البالية ما دمتم قد رضيتم عيشة الذل والمهانة والعيش في مخيمات العار حيث الطواليط مشتركة ونترك لكم النهيق والبكاء مثل النساء واستجداء تعاطف المحكمة الأوروبية وما شابهها والعيش على الصدقات وهي صفات لم يتسم بها آبائكم عبر التاريخ والله لو كانت فيكم ذرة رجولة لما رضيتم لأنفسكم أن تعيشوا عالة على المجتمعات وانتظار الصدقات والفرحة بحكم محكمة لم يقبله حتى الأوروبين أنفسهم فاستأنفوه بالإجماع. للتذكير فقط بدل أن تفرح بحكم محكمة لا قيمة له اسمع لقرار الكونغريس الأمريكي الأسبوع الماضي الذي قرر بالإجماع إعتبار الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد لما سميتموه مشكل الصحراء ومع ذلك نحن لم نهلل ولم نطبل لهكذا قرار لأننا نعرف أنه تحصيل حاصل فنحن في صحرائنا نعيش و نمرح ولا نكترث لعويل أشباه الرجال فأنتم تمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

الاستفتاء

كلنا نعلم أن الصحراويين إخواننا وألاءك اللدين يعيشون في مخيمات تيندوف أيضا أنا أعرف كما يعرف جميع المغاربة أنه لا مشكلة بيننا كشعب ،،،، .أنا لم أستطع أن أفهم لمادا لايقبل المغرب ب حل الاستفتاء وهاكدا نكون قد انتهينا من التفرقة ويكونون حينها إما مغاربة صحراويين او جيران المهم والاساس هو أن لا تركهم يعانون في تلك المخيمات بأي شكل من الاشكال مع العلم أنه من حق أي إنسان أن يختار مصيره ومن يحكمه، وهدا ليس محصور على إخواننا الصحراويين فقط بل هو حق كل إنسان أينما كان