تعيش باب برد فضيحة جديدة مرة اخرى حيث يهي ن السخط الجماهري عبد الله الجوط مستشار جماعي
والشعبي على الوضع الحالي في هده الجماعة المنكوبة التي تعاني من العطش مند شهر رغم الثلوج التي تكسوا جبالها حاليا واحيانا المدينة نفسها ; وهدا دليل اخرعلى سياسة الارتجال التي تهيمن علي طريقة التدبير الجماعي لاغلبية الحالية في جميع الميادين ;ولابد من التوضيح ان ازمة العطش لا تشمل منازل بعض المحضوضين من منتخبيين وسلطة محلية وبعض الاعيان .
باب برد تستغيث وتموت عطشا فى زمن الثلوج انها درامة حقيقية لما يسمى الديمقراطية المحلية في المغرب ....فهل من مجيب...
محللة للوضع
كما في كل مرة يفاجأنا السيد المستشار الجماعي بخرجاتهالإعلامية المبهرة، والكل يعلم جيدا مبتغاه من وراء كل ذلك...، ألا يعلم السيد المستشار أننا نحتاج هنا في باب برد إلى تحرك من منحناهم أصواتنا من قبيل شاكلته أكثر مما نحتاج إلى وصف الحال.كفاك متاجرة بمعاناة الجماعة خدمة لمصلحة شخصية، فالذي بيته من زجاج لا يقذف الناس بالحجارة. (راك عيقت، وعرفناك أش باغ... )