المحكمة تؤجل قضية ولد الشينوية وحقوقي يفجرها: تعرى على البوليس في الكوميسارية ومتعتاقلش

العربي الناجي: هدفنا هذا الموسم بلوغ نصف نهائي العصبة الإفريقية

فيلود يتحدث عن مباراة الكلاسيكو أمام الرجاء ويعتبرها مباراة لتصحيح مسار الفريق العسكري

الزنيتي: النتائج لم تحالفنا في البطولة ونتمنى الفوز على الجيش من أجل بداية جديدة

ماقاله سابينتو عن مباراة الجيش الملكي المرتقبة في أبطال إفريقيا

الجماهير التطوانية تخصص استقبالاً أسطورياً لفريقها بعد الفوز على اتحاد طنجة

بعد غضبة الملك و الشعب على " الساسة " .. هل يتجه المغرب نحو اعتماد حكومة " إنقاذ " ؟

بعد غضبة الملك و الشعب على " الساسة " .. هل يتجه المغرب نحو اعتماد حكومة " إنقاذ " ؟

أخبارنا المغربية

عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية 

علامات استفهام عريضة جدا طرحت عقب خطاب العرش " الثوري " وغير المسبوق منذ تولي الملك محمد السادس الحكم بالمغرب، لاسيما بعد أن سلط جام غضبه على الأحزاب السياسية التي تنكرت لدورها التأطيري وتدبير شؤون البلاد ، و توجهت نحو نهج أسلوب التراشق بالتهم ، الأمر الذي جعل الشعب يفقد ثقته في الساسة والسياسيين عموما، حيث أكد مهتمون بالشأن السياسي و محللون أيضا ، أن احتمال إسقاط حكومة العثماني بات واردا جدا ، إذ من المحتمل أن يتجه الملك عطفا على اختصاصاته الدستورية نحو إحداث حكومة " إنقاذ " تكنوقراطية ، خاصة أن الملك عبر صراحة عن عدم ثقته في أحزاب سياسية لم تتوانى عن التباكي و سلك خطاب المظلومية كسبيل لتبرير فشلها الذريع في تدبير الشأن العام .

هذا الخيار - حكومة تكنوقراطية - يبقى الأكثر ترحيبا من لدن المغاربة الذين أشادوا بخطاب الملك ، و وصفوه بـ " الثوري " و " التاريخي "، حيث عبر عدد كبير من المتفاعلين مع " الخطاب " عبر الفيسبوك ، أن الملك عليه أن يختار من ينسجم مع إرادته العالية في الإصلاح و تحقيق التنمية لهذه البلاد ، مستنكرين الريع الذي تستفيده منه أحزاب لا تقدم أي خدمة للمواطن المغربي ، حيث طالب البعض بضرورة مراجعة قانون الأحزاب ، إذ لا يعقل أن تستفيد بعضها من دعم الدولة دون أن تكون لها قواعد و لا حتى تمثيلية في البرلمان بغرفتيه و لا حتى بالجماعات والجهات ...


عدد التعليقات (10 تعليق)

1

66

أشباه السياسين

أينكم أشباه السياسين؟ المعارضين، اليساريين، أصحاب الكراسي الفارهة المتحكمين فالبلاد و العباد. الجشع و البحث عن المصالح الشخصية و الحزبية هو هذفكم. حتى من يصفون أنفسهم بالحقوقيين و المناضلين يركبون على موجة المطالب الشعبية للمساومة على مصالحهم.

2017/07/31 - 07:34
2

Ali

Femmes et Jommes d'etat

Le Maroc a besoin d'un gouvernement de coup de poing composés de femmes et hommes d'état hautement qualifiés et respensables

2017/07/31 - 08:15
3

ك.م

الله الوطن الملك

حل البرلمان وعصابة المستشارين وتشكيل حكومة خارج الأحزاب للكرطونية التي تخدم إلا مصالحهم الشخصية تكون منسجمة مع خطاب الملك محمد السادس نصره الله وايده

2017/07/31 - 08:22
4

المعلم

ليسوا مقصرين ولكن لايحسنون التدبير

عندما تسلم وزارة لشخص ليس له أي علم بها ولم يسبق له العمل بها فنجاحه هنا لن يكون مضمونا مائة في المائة حتى وإن كان جادا ومخلصا في عمله.لذا يجب خلق مدرسة لتكوين المسؤولين الكبار ومن بينهم الوزراء تغيير حكومة جاءت أحزابها للحكم عن طريق الانتخابات التشريعية ليس هو الحل ولكن الحل هو توجيه الحكومة الحالية من رئيس الوزراء وإشعار أي وزير بأخطائه عندما يخطئ عن غير قصد ومراقبة المنجزات المراقبة المستمرة والدقيقة.

2017/07/31 - 08:24
5

لقآ شعب أمي جآهل غضب مع رآسك

2017/07/31 - 08:51
6

سعيد التاوناتي

حكومة أكفاء بدل حكومة ارتزاق سياسي

جل الأحزاب الياسية تفتقد إلى مشروع سياسي علمي وإلى قيادة مواطنة.....كما أن الكتلة السياسية لهذه الأحزاب يجمع بينها نسيج قوي مسعاه الوحيد تحقيق الوصولية الغير استحقاقية لأفراده دون استحضار مواطن لمصلحة الدولة والإستحقاق العادل ....والجميع يعلم كيف تحول أناس من فاشلين في مهنهم إلى مراكز قرارأو تغيير للإطار بفضل التدخلات والوساطة الحزبية ،ولعل العديد من رجال التعليم الذين فشلوا في الإمتحانات المهنية ولكنهم بوصوليتهم السياسية أو الإرتزاقية الجرائدية الإلكترونية أصبحوا ينعمون بمراكز جديدة لم تكن من حق غيرهم الأكفاء ، ومنهم من حصل على الدكتوراة أو الماستر فعبدت له الطريق للتغيير وبسبب دونيتهم المعرفية تراجعت سمعة العديد من الثانويات التي عينوا بها....بل ومنهم من أصبح يعتقد في نفسه أنه صاحب نفوذ نظرا للدلال الحزبي الذي يتمتع به.......مهما يكن الأمر فإن الحزب المواطن هو الذي صاحبه يعلن فشله واستقالته بمرجعية : الضمير السياسي المواطن ،وليس ذاك الذي يجيش عصابات من أجل التناور ضد معارضية عند أية مناسبة حزبية....والتنصر ولو ظلما....كما أن الحزب العلمي هو الذي يشتغل على التأطير السياسي الموضوعي من خلال مفكرين وخبراء سياسيين يعلمون البعد الوطني للتأهيل الياسي العام للمواطن العادي بكل لهجاته ومستوياته العلمية.وهل هذا تتصف به أحزابنا؟عفوا فإنه لاسياسة مواطنة لدينا ، ولذلك ترك المجال لأهل النفوذ والمال وليس للعقال.

2017/07/31 - 09:10
7

MOHAMMED MEKNOUNI

بعد غضبة الملك و الشعب على " الساسة " .. هل يتجه المغرب نحو اعتماد حكومة " إنقاذ " ؟ المزيد: https://www.akhbarona.com/politic/215338.html#ixzz4oPVh9ugq

جاء في النطق السامي (( ولكن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر لأن الأمر يتعلق بمصالح الوطن والمواطنين )) وبناء عيه : حكومة العثماني أصبحت في خبر كان . الما والشطابة حتى القاع البحر .

2017/07/31 - 09:11
8

نبيل

الملكية المطلقة

أتى الخطاب الملكي لبق رحيم في طياته يسرد الفساد الاخطر و الجهالة السياسية .أن فاقد الشيء لا يعطيه ولم يحرك الجلاد بل اكتفى الملك بالامهال. السياسة توجه صوب الدول لكسب الرخاء للأمم الحكيمة في تدبير سياستها. بغية المنفعة العامة

2017/07/31 - 09:36
9

أكرم

باراكا من الضحك على الناس وتنويمهم فأصلا هم نائمون وباراكا من استعمال كلمة الغضبة غضبة غضبة غضبة راكم عيقتوا آلموقع ديال حاشا السامعين والقارئين الى مزبلة المواقع اوا نشروا اذا كنت رجال

2017/07/31 - 10:01
10

عبلاوي

التغيير راحة

رحم الله الحسن الثاني يوم القي خطابا تاريخيا قال فيه أريد وجوها جديدة.نعم الشعب يطلب وجوها جديدة.من جميع الاطياف نتمني ان يحل البرمان بغرفتيه وتحل الحكومة مع القيام بانتخابات سابقة لاوانيها.نريد أمناء أحزاب جديدة.نقابات بامناء جديدة .كل يتحمل مسؤوليته ويحاسب عليها .هكدا يتطلع الشعب المغربي للتغيير.باركة من العنصر من بنعبداللة الملكي الطللبي... وزيد وزيد..... كلشي خاصة التغيير.البرلمان لمادا 600 بالغرفتين حتي الصين معندهاش هاد العدد.المغرب خاصو على الأقل 120 برلماني للغرفة الاولي و60 للغرفة التانية .المهم خصنا كممار جداد.والمحاسبة.ويتعلموا يقدموا استقالاتهم.يحيدو لصاق من فوق الكرسي .التغيير التغيير فيه رحمة للعباد والبلاد.كما نطالب من وزير الداخلية منع كل محلل مغربي مع فرانس 24 حتي تغير خريطة المغرب التي تقدمها للمشاهد مبتورة من جزءها الترابي الجنوبي .

2017/07/31 - 12:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة