أخبارنا المغربية
نورالدين ثلاج- أخبارنا المغربية
أربكت الجريمة البشعة التي راح ضحيتها المسمى قيد حياته "حمزة شايب" ، بعدما أصيب بطلق ناري في الرأس بإحدى المقاهي بالحي الشتوي بمراكش، مساء الخميس 2 نونبر، ( أربكت) رئيس الحكومة، سعد العثماني، وذلك من خلال تسرعه في الإعلان عن توقيف الجناة، ليتراجع عن الأمر بعد مدة ويؤكد أن البحث لا زال جاريا لإيقاف الجناة، وأن من تم توقيفه لا علاقة لهم بالحادث.
وعلق رواد الفايسبوك على التضارب الذي وقع في تدوينتي رئيس الحكومة، مردفين بأن رئيس الحكومة يجهل ما يقع في المغرب، فأين للمواطن بالمعلومة الصحيحة.
وعزا معلقون الأمر إلى التسرع ورغبة رئيس الحكومة في طمأنة المغاربة، والرفع من معنوياتهم وزرع الثقة في نفوسهم بأن الساهرين على أمن واستقرار البلاد يعملون بكل جد وإخلاص لحمايتهم من أي تهديد.
كذب
في كذب
والله رجال الامن احيانا نتصل بهم لامور اجرامية خطيرة ويشتمونك في الهاتف ليلا او نهارا خصوصا في القرى اي رجال الدرك ليلا يدخلون تكناتهم ويدخنون ويرتشفون الشاي والقهوة والباب داءما مسدود الحديدي يخاطبك الدركي المداوم ويقول لك اش بغيتي مكين حتى واحد سير حتى الصباح يجي لا جودان وان بلغت بالتلفون عن جريمة او اعتداء او مضاربة ليلا او نهارا يقولون لك. ‘‘واش كاين الدم ..... وحتى يامرنا وكيل الملك فهل هذا امن الذي امن نفسه بالابواب الحديدية ويكلمك من وراءها وهي مغلقة؟؟؟؟؟المواطن يعاني المر والجراءم والارهاب والخوف والفزع بجميع شراءحه