بعد تصريحات "حامي الدين".. "العثماني" في ورطة مع القصر ويدعو منتقدي الملكية إلى مغادرة "المصباح"

بلاد السيبة

أين العدالة أين عبد النبوي أين جطو حامي الدين متورط حتى النخاع في مقتل الطالب آيت الجيد والدولة تكافءه وزوجته بالملايين المكان الطبيعي له السجن

العثماني فتح تحقيقا في من سرب الفيديو لا في مضمونه...هو يستنكر التسريب لا ما قيل

القافلة تسير...

إذا لم تستحي فقل ما شئت. القافلة تسير والكلاب تنبح هب هب، هذا المسمى حامي والو مصيره مزبلة التاريخ، كمن سبقوه والذين يفتون عليه بترديد مثل هذه الخزعبلات. نحن المغاربة كنا وسنبقى أوفياء للشعار الخالد الله الوطن الملك.

الدليل القاطع

ان خروج حامي الدين بهدا التصريح الدي لا يحترم فيه الثوابت الدستورية وهي الملكية الدستورية يؤكد أنه قادر على قتل الرفيق الدي هلكه في سنوات وبهدا يجب إعادة فتح تحقيق قضائي للنازلة مع حامي الدين ويعاقب وفق القانون المغربي

من هو هدا حامي الدين الدي يتحدى المغاربه في توابت المملكه واستقرارها ادا لم يكن مرتاح في المغرب فليرحل منه والله اكبر غلط ارتكب هو تصويتنا على العدالة والتنمية كل شئ عندهم مرتجل والدليل هو عدم تناسقهم ف

رضا عليك سيدنا ا السي العثماني

ورطة العثماني

كلكم الى مزبلة التاريخ بدون اسثتناء يا حزب اللا عدالة ولا تنمية . كلكم اصحاب المصالح الشخصية . كنا غالطين فيكم وكنا من محبين الحزب لكن يا أسفاه ضحكتوا علينا باسم الدين وياسم محاربة الفساد لكن طلعتم من مشجعيه .

من اراد الرقص لا يغطي وجهه.

نحن كمغاربة نرفض كل من يتحدث باسمنا. حتى لا أقول من يسترزق باسمنا. فسياسة خالف تعرف ماتت مع الدكتور طه حسين. فمن اراد الرقص وسط الحاضرين لا داعي أن يغطي وجهه. المغاربة من طنجة إلى الكويرة يقفون اجلالا لشعارنا الخالد. الله الوطن المللك. لذا اقول لاخينا ليس العيب فيمن سرب الفيديو العيب كل العيب في مضمون الفيديو أن كان مضمونه صحيحا. علما ان المواقف والتصريحات الغير محسوبة العواقب مثل الرصاصة اذا خرجت من المسدس لا يمكنك ارجاعها الى غمدها. اتقوا الله في وطنكم ومن لم يستطع فليصمت. انتهى الكلام.

سبانيا

واشارجعنالسنوات الرصاص وسيد لكالو كلشي كيكولووتطرضو الشعب كامل را الملك السلط كملة فيديه ورا خسكوم تحكمو بلا متنتاقضوامشي ممكن.

لا شيء ثابت إلا شرع الله

الملكية القمعية المتسلطة عفى عنها الزمن. و الأحزاب مطالبة بتوجيه الملكية حتى تساير مطالب الشعب و إلا ستجد نفسها في خندق واحد مع الملك ضد الشعب. أنتم صوت الشعب و إن لم تكونوا كذلك فما أنتم سوى وسائل بيد النظام سيتخلص منها خال تحقيق استقراره.