الأمير مولاي هشام ينتقد الحكم الصادر في حق توفيق بوعشرين وهذا ما قاله

هل مثل هذا المجرم يستحق الدفاع عنه من طرف أمير ينتسب للعائلة الملكية....؟ آجي حكم انتا آمولاي هشام و ورينا حتى ايديك... عجبي....

حسب الدستور المغربي فالقضاء مستقل والكل سواسية نظريا امام القانون اكان وزيرا اولا او وزير او والي او قاضي او وكيل عام او غني او فقير او مواطن بسيط او صحافي الخ. هذا شيئ جيد. والله يامر بالعدل في كل شيئ. المحاكمة لم تنتهي . هناك الاستئناف والنقض. اذا كان فعلا مظلوما نتمنى ان يطلق سراحه فورا اما اذا كان غير ذلك فعليه طلب الضحايا بان يسامحوه.

تعقيب

وما شأن هذا الأمير الفاقد لرعيته انا صراحة لا أثق في هذا الأمير الحسود

هل حضرت المحاكمة ايها الأمير المغترب جسدا وعقلا ؟ نسأل الله لك الهداية وكما قال الشاعر: أيها السقيم تبدي الدواء لغير علة عار عليك إبدء بنفسك فإدا أصلحتها فأنت حكيم.

قضية بعشرين

أما محاكم وقضاط المملكة حدث ولا حرج فاسألوا أهل التجربة انا أتساءل لما لا نقول بأن النساء هن من تحرشن بالضحيه الا تستوعبون العاب .النساء أن كيدهن عيضم باعوا اخلاقهم لأجل منصبهم لما لا تكون التهمة مشتركة هاذا أمر عجيب فكر بعقولكم

ما بقا لينا حنا مانقولو ملي واحد من العلويين كيعترف الخطيئة الكبرى للنظام الا و هي غياب الحق و العدل

التحريف المرفرض

أيها الامير أتتدكر قضية DSK ؟ اللذي دمرت حياته المهنية قضية اغتصاب واحدة ... أما هذا الشخص اللذي تدافع عنه فإنه اعتاد استغلال منصبه للاعتداء على كل " انتى " مرت امامه أو اشتغلت تحت سلطته ثم عن أي حرية تعبير تتكلمون ؟ لم نسمع قط بالتزامه أو بدفاعه عن قضية ما... كان صحفيا عاديا والسلام ثم في نظركم جميع المشتكيات كن يفترين عليه ويغامرن بسمعتهن وبعائلاتهن فقط لأنه كان " زعيم الصحافة " ومناضلا !!!

شكون داها فيك

شكون داها فيك شكون داها فيك شكون سول عليك شكون تسوق ليك شكون داها فيك اوشاش ربي مايزك ستلهيد

الزبونيۃ والمحسوبيۃ والفساد القضاءي المغربي

سوءال لماذا لم يحاكموا منينهبون الاموال العام ويغتصبون حقوق الشعب هل هم فوق القضاء

قضاء فاسد في دولة مؤسساتها شبه منهارة

في هدا البلد كل مسوول يرى انه الحاكم، بتعطيل القانون و حكم كل ميوول حسب هوواه. و الاحتقان الاجتماعي نقول الله يستر و صافى

صحيح حسب الدستور فالقضاء مستقل ولكن الواقع غير ذلك.

حرية القضاء

لقد كنتم تطالبون بحرية القضاء ورحبتم بتحريره ولقد أصدر القاضي حكمه بناء على قناعاته اما تعليقكم هذا فهو تشويش على امن البلاد التي تنعم به تحت رعاية صاحب الجلالة الملك المحنك محمد السادس نصره الله وايده