أنباء عن بيان لأزيد من 20 هيئة وطنية تطالب بوقف محاكمة "عبد العالي حامي الدين"

كلنا آيت الجيد " ... إذا لم يحاكم هذا المتهم المسمى عبد العالي حامي الدين فهذا يعني استغلال القضاء و وانتهاك حرمة واستقلال القضاء و على المحاكم القضائية أن تغلق . فإنني لا اتعاطف مع أحد و لا اساند أحدا بقدر ما اريد ان تجرى المسطرة حسب القانون والإمثتال للعدالة للحفاظ على هيبة القضاء و القضاة . هل هذا الشخص أحسن من عدد كبير من الشخصيات الوازنة، المدنية والعسكرية، التي امثتلت امام القضاء وحكموا وسجنوا... ؟ السؤال الكبير والمطروح حاليا إذا كان هذا الشخص المنتمي لحزب المصباح بريئا فلماذا التخوف من العدالة؟ أليست لديكم الثقة في العدالة؟ ام ليست لكم الثقة في القضاة؟ ام ماذا؟ هناك شيئ ما وراء الستار؟ ام ما وراء الأكمة ما وراءها؟ أضعف الإيمان على هذه الهيئات الحقوقية أن تلتزم الوسطية أو الحياد لأن هناك روح إنسان ازهقت و الأصل في العدل و القانون البحت عن القاتل .

ناصر الزفزافي لم يقتل احد ويسجن ب 20 سنة ؟

حامي الدين نوض النحل على راسو بوحدو ...أش داه لقصر والديموقراطية...خليك بحال بن كيران غير مع التماسيح والأشباح وسير غير حويطة حويطة ...تعلقتي فين غادي تفلق بصح نيت...والنملة منين تتبغي لعداب تدير جنحين...وأعدك بأنك لن تخرج هذه المرة بسلام لا أنت ولا حزبك ولا اخوانك الذين لا يريدون تسليمك ...أريد أن أفهم ...لمن لا يريدون تسليمك...لعدو لكافر لجهة غير عادلة لمجكمة ظالمة أريد توضيحات شافية...

التدخل

العدالة هي صاحبة القرار، هل دور هذه الجمعيات ومن هي، الدفاع عن المشتبه فيهم.كفى من تسييس القضية...

لا تلعبوا بالنار فوق الهشيم، لأن ذلك أمر خطير، سوف يؤدي الى فقدان الثقة في القصاء والدولة من طرف الشعب.

لايحاكم الشخص مرتين في قضية واحدة

قضية حامي الدين، معروفة يعرفها الجميع، حامي الدين بريء من الناحية القانونية.... لماذا...؟؟ لأن القضاء قال كلمته انذاك، وكما تعرفون (ايها القاعديون).أن أحكام القضاء نهائية، حسب الدستور الجديد. أضف إلى ذلك، أن حامي الدين أنصفته هيئة الانصاف والمصالحة ومكنته من تعويض مادي باعتباره مظلوما في هذا الملف ناهيك عن المواثيق الدولية التي تنص على: لايجوز محاكمة شخص مرتين في قضية واحدة.... القانون فوق الجميع، ولافرق بين علان وفلان.......

٣.١.٢٠١٩

سوءال.واحد.هل.القضاء مستقل في٢٠١٩ ولم يكن مستقلا في ١٩٩٣

لا لسياسة الكيل بمكيالين

تدافعون عن المتهم بالقتل وتتركون منيحاكم بسبب تدوينة فايسبوكية لاكون واضحا اكثر تدافعون عن حامي الدين لانه من جلدتكم ولا تنطقون بكلمة حق عن احتجاز اسامة الخليفي لانه يختلف معكم مع العلم ان تهمة الاول اكثر من تهمة الثاني انكم ذيول النظام واعلموا انه سياتي الدور عليكم لتحاكموا محاكمات شعبية على مواقفكم

...

من خلال قضية اغتيال الشهيد أيت الجيد بنعيسى المناضل القاعدي يتبين أن مبدأ استقلال القضاء المغربي وهيئاته و مقرراته على المحك و هل سيصمد أمام بروباغندا التضليل و الكذب و التجييش المقصود و الممنهج و الإرهاب السياسي الممارس من طرف حزب الباجدة و تجار الدين و الذي يقوم بانقلاب سافر على هاته المؤسسة ومحاولة الثأثير على قراراتها في تكريس لمبدأ الإفلات من العقاب اللادستوري..

فضيحة من العيار الثقيل

إذا صح هذا الخبر أن هءه الجمعيات تطالب بعدم محكامة حامي الدين فإن المجتمع المغربي عليه أن يقف وقفة رجل واحد وأن يفدموا شكيات إلى النيابة العامة من أجل حلها ومحاكمة من دعا إلى ذلك

ظهر الحق

في كل تعليق على المقالات التي تنشر حول حامي الدين، أقول اذا كان فعلا مظلوما لم هذه القيامة اما اليوم وبعد اطلاعي على هذا المقال وتنجيد مؤسسات حقوقية معه فلا يسعني أن أقول والله اعلم ( هذه القيامة تدل على انه فاعل وانه متورط ويستحق القصص ) لقد برهن هذا الحزب الذي ساندناه على انه خان الأمانة ويدافع عن قاتل الذي بدوره يتستر على من أمره وإلا لما قامت هذه القيامة