عمال النظافة في طنجة جهود متواصلة في عيد الفطر من أجل مدينة أنظف

المتألق بلمختار يتحدث عن مساهمته في فوز المنتخب الوطني بخماسية أمام أوغندا

هذا ما قاله نبيل باها بعد فوز المنتخب الوطني بخماسية نظيفة على حساب أوغندا

من أمريكا.. د.الشرقاوي: الجالية لا تشارك في الانتخابات وترامب يرحّل حتى الحاصلين على الإقامة

تزامنا مع العيد.. مغاربة يعلقون على انتشار ظاهرة التسول والمتسولين في المدن المغربية

طقوس مسيحية سرية وسط كنائس سرية بالحي الحسني بالبيضاء والساكنة تشكر السلطات على التدخل

بدل تلطيف الأجواء بين الرباط وباريس.. "زلزال الحوز" زاد طينة العلاقات المغربية-الفرنسية بلّة

بدل تلطيف الأجواء بين الرباط وباريس.. "زلزال الحوز" زاد طينة العلاقات المغربية-الفرنسية بلّة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـــ وكالات

يبدو أن رياح العلاقات المغربية-الفرنسية تَجري بما لا تشتهيه سفن "إيمانويل ماكرون"، الذي وجد نفسه في مأزق حقيقي وورطة كبيرة، بعد "الطلة المتهورة" التي خرج بها على المغاربة في أعقاب "زلزال القرن" المدمر في المغرب.

وبدل أن تقلل تداعيات هذه الكارثة الطبيعية من حدة هذا التوتر الحاصل في العلاقات بين الرباط وباريس منذ زهاء سنتين؛ لا شيء في الأفق القريب يدل على أن هذه الأزمة مجرد سحابة صيف عابرة ستنقشع غيومها عما قريب.

وفي هذا الصدد؛ سلط موقع DW عربية الضوء على العلاقات المتوترة بين البلدين، ابتداء من "برنامج بيغاسوس" الذي وسع من هوة الأزمة بين الشريكين التقليديين، عقب اتهام المغرب بالتجسس على هواتف سياسيين فرنسيين، دون تقديم أي دليل على هذه المزاعم الخطيرة.

عمر المرابط، باحث مغربي وخبير في الشأن الفرنسي، صرح لـDW عربية، لم ينف أن "هناك فعلا أزمة بين الرباط وباريس"، لافتا إلى أن "عدم إعلان فرنسا عن نتائج التحقيق في قضية بيغاسوس وبقاؤها في منطقة رمادية عمّق من الأزمة".

من جهته؛ أفاد "جان بيار ميليلي"، أكاديمي فرنسي وخبير في الشؤون السياسية والاستراتيجية للموقع نفسه، أن "أزمة اليوم استمرار وامتداد لأحداث سابقة"، مردفا أنه "رغم الزيارات الأخيرة التي كان يقوم بها الملك محمد السادس إلى فرنسا؛ لم يستغل ماكرون الفرصة لطي صفحة الخلاف بين البلدين، بغية عودة العلاقات الثنائية إلى مجراها الطبيعي".

ولعل القشة التي قصمت ظهر البعير تكمن في عدم التجاوب المغربي مع المساعدة الفرنسية على أعقاب "زلزال الحوز"؛ وهو الوضع الذي لم يستسغه "ساكن الإليزيه" ولم يتقبله، لاسيما وأن المملكة اقتصرت على 4 دول فقط لقبول مساعداتها، ليست فرنسا ضمنها بطبيعة الحال.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

Marocain et fier

C'ça

Pas de dialogue avec la france sans la reconnaissance totale du territoire Marocain de tanger a lagouira..... et la carte des vrais frontieres du Maroc avec l'algerie et qui montrent le sahara marocain occidental.... avec les villes

2023/09/20 - 09:11
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات