منظمة النساء الاتحاديات تسلط الضوء على مقترحات قانون الأسرة ورحاب تعلق "طلاق ليلة تدبيره عام"

"صعصع" يثير الرعب في بني مكادة والساكنة تطالب بالتدخل العاجل للسلطات

انطلاق دورات تكوينية لفائدة المنتخبين بجهة سوس ماسة

الوقاية المدنية تنتشل عاملًا إثر انهيار تربة في موقع بناء بمدينة طنجة

افتتاح المعرض الإقليمي للصناعة التقليدية بطاطا

إشارات ضوئية جديدة في طنجة تشعل جدلا واسعا بين المواطنين

سيتايل تقطر الشمع على الجزائر: مصداقية المغرب مكنت من إيصال المساعدات إلى غزة، ونافثو النار يكتفون بإعلان النوايا

سيتايل تقطر الشمع على الجزائر: مصداقية المغرب مكنت من إيصال المساعدات إلى غزة، ونافثو النار يكتفون بإعلان النوايا

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـــ هدى جميعي

قالت سفيرة المغرب في فرنسا، سميرة سيتايل، إن "المغرب وظف علاقاته مع إسرائيل لإيصال 40 طنا من المساعدات إلى الفلسطينيين". 

وأوضحت سيتايل في لقاء مع قناة "فرانس أنفو"، أن"المغرب لديه تاريخ طويل في دعم الشعب الفلسطيني، والعلاقات مع إسرائيل لا يمكنها بأي حالة من الأحوال التنقيص من دعم المملكة للحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف"، مبررة أن "الرباط نسقت ذلك مع إسرائيل".

وأضافت السفيرة، إن "إيصال هذا الكم من المساعدات إلى الفلسطينيين يرجع إلى مصداقية البلاد، والثقل الذي يمثله الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس". 

وتابعت أن "التوفيق بين دعم الشعب الفلسطيني والعلاقات الجيدة للمغرب مع إسرائيل، عاملان يوضحان المصداقية التي تتمتع بها المملكة، والتي مكنت من وصول 6 طائرات هرقل تابعة للقوات المسلحة الملكية، إلى مطار بن غوريون في تل أبيب، ومن ثم نقل المساعدات إلى غزة بشكل عاجل لتلبية احتياجات السكان المعرضين للخطر".

واعتبرت سيتايل أن "هناك صانعي سلام، ومن بينهم المغرب، وفي المقابل هناك من ينفثون النار، الذين يدعون إلى الكراهية ويرددون خطابات العنف"، وعندما سألها المذيع عن قصدها قالت "هناك الكثيرون، وخاصة في الدول العربية، إنها بلدان لا تتخذ أي إجراء، لأن هناك الأفعال وهناك إعلان النوايا"، في إشارة واضحة للجزائر.

وباتت القضية الفلسطينية، ملاذا يلجأ إليه الكابرانات، عبر رفع شعارات فارغة، بهدف تلميع صورة نظام العسكر، وإخفاء فشله داخليا وخارجيا. 


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

لحمر

مساعدة الشعب الفلسطيني

انها المملكة المغربية الشريفة ...حفظ الله ملكنا المحبوب سيدي محمد السادس نصره الله

2024/03/19 - 01:28
2

خليف

المقارنة

لا مجال المقارنة مع وجود الفارق ،لايمكن مقارنة دولة عمرها يتجاوز 12 قرن كلها انتصارات و فتوحات و شهامة و ثقل عالمي سياسيا و اقتصاديا و مصداقية لا مثيل لها ،و بين دولة أتى بها الاستعمار كلها فوضى و انقلابات و أنظمة كابرانية لا يوجد من بينهم و لو مسؤول راشد باعتراف دولي

2024/03/19 - 02:24
3

فاروق

أبناء فرنسا الحركيين

كلمة قالها المرحوم الحسن الثاني رحمه الله تلخص كل شيء قال رحمه الله ليعرف الناس مع من حشرنا الله في الجوار نعم فعلا جيران السوء اخبث من الصهاينة سلالة الممزوجة من فرنسا و تركيا حبانا الله ببلد جميل بطبيعته و طقسه و صحرائه و جباله و بحاره و ثلوجه و ثراثه الغني أنها أمة يحكموها ملوك على مدى ثلاثة عشر قرنا لكن مع الاسف الشديد لم ترحمنا الجغرافية التي اوقعتنا مع أسوء ملحقة فرنسية عرفها التاريخ

2024/03/19 - 04:16
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات