أخبارنا المغربية- الرباط
استقبل رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الخميس بالرباط، رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل برون-بيفي، التي تقوم بزيارة عمل إلى المملكة، تندرج في إطار تعزيز آليات التعاون البرلماني بين البلدين.
وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أنه تم خلال هذا اللقاء، التنويه بعلاقات الصداقة العريقة والمتميزة بين المغرب وفرنسا، والتي تعززت بتوقيع الملك محمد السادس، وإيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، في 28 أكتوبر 2024، على الإعلان المتعلق بـالشراكة الاستثنائية الوطيدة"، الرامية إلى تمكين البلدين من رفع جميع التحديات بشكل أفضل، وذلك عبر تعبئة جميع القطاعات المعنية بالتعاون الثنائي والإقليمي والدولي.
وفي هذا السياق، ثمن رئيس الحكومة، دعم الجمهورية الفرنسية لسيادة المملكة على الصحراء المغربية، ولمبادرة الحكم الذاتي في إطار الوحدة الترابية المغربية، كأساس وحيد لحل هذا النزاع الإقليمي المفتعل. كما أبرز أهمية الشراكة المغربية الفرنسية في إفريقيا، مستحضرا رؤية جلالة الملك، تجاه القارة الإفريقية.
كما تم التطرق إلى أهمية التشاور والتنسيق بشأن القضايا ذات الاهتمام البرلماني المشترك، وتعزيز أدوار مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الفرنسية.
حضر هذا اللقاء كل من نائبة رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية نعيمة موتشو، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية، برونو فوكس، والكاتب العام للجمعية الوطنية الفرنسية، داميان شاموسي، وسفير فرنسا المعتمد بالرباط كريستوف لوكورتيي.
مغربي الهوى والهوية
تحقيق المستحق
نقول للسيد اخنوش لابد ان يكون موضوع الصحراء الشرقية من اولى الاولويات عى لائحة مواضيع النقاش لانها هي من اقتطعت الارض وسلمتها للكراغلة المنبوذين ،الارشيف حجة دامغة ووضع الملف في اللجان الدولية والاممية اصبح ضرورة حتمية ، لاستكمال صحرائنا الغالية ، ثم نتفرغ للموضوع العالق بيننا وبيم اسبانيا حول سبتة ومليلية والجزر هاته الثغور سبة في حق المغرب وغصك في حلق كل مغربي حر ، كيف لارض في بلدي وانا محرم علي دخولها ، هاته مسالة شاذة ومهينة لنا كمغاربة ، ولابد من ان نسترجع هيبة الولة المغربية باستكمال ارضنا الحقة