بعد تصريحات العامري..شعارات غاضبة للجماهير التطوانية ضد "وكيل أعمال" في مباراة الجيش الملكي

الإبقاء على هيام ستار داخل السجن والمحامي يكشف مصير أبنائها والخبرة الطبية التي أجريت عليهم

ضحايا "مجموعة الخير" يلتمسون تدخل الملك لاسترجاع أموالهم بعد الحكم على المتهمين

بكل صراحة.. مواطنون يعبّرون عن آرائهم بشأن التعديلات الجديدة في مدونة الأسرة

بحضور كاتب الدولة.. الهلالي يستعرض أهم إنجازات حزب البام بالصخيرات-تمارة ويشدد على مواصلة العمل

وزيرة التضامن: تعديلات مدونة الأسرة دفعة جديدة للحماية القانونية للمرأة وضمان استقرار الأسرة

الجزائر تخفق في تغيير الموقف الفرنسي من الصحراء المغربية

الجزائر تخفق في تغيير الموقف الفرنسي من الصحراء المغربية

أخبارنا المغربية

باريس ــ وكالات

الرباط/باريس - قال مراقبون ان الموقف الفرنسي الثابت من قضية الصحراء المغربية يدعم مقترح الرباط للحكم الذاتي ويؤيد جهود الأمم المتحدة من التوصل إلى حل سياسي، في الوقت الذي اعلنت فيه باريس الاربعاء دعمها لمخطط الحكم الذاتي الذي اطلقته المغرب قبل 5 سنوات.

 

واعلن رومان نادال، الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية الأربعاء، أن موقف فرنسا من قضية الصحراء واضح وثابت، حيث كانت للرئيس فرانسوا هولاند، الفرصة للتذكير بهذا الموقف خلال زيارة الدولة التي قام بها إلى المغرب في أبريل/نيسان، بحسب ما نقلته وكالة الانباء المغربية الاربعاء.

 

وذكر نادال ان "المغرب قدم سنة 2007 مخططا للحكم الذاتي بالصحراء، تعتبره فرنسا قاعدة جدية تحظى بالمصداقية، من أجل إيجاد حل متفاوض بشأنه"، مشيرا إلى أن وضع الجمود ليس في مصلحة أحد.

 

وقال "ندعم منذ وقت طويل، البحث عن حل سياسي عادل ودائم ومقبول من لدن الأطراف، تحت إشراف الأمم المتحدة، وطبقا لقرارات مجلس الأمن، وندعم جهود المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة كريستوفر روس، ونقيم حوارا مستمرا معه، ومع الشركاء الرئيسيين المعنيين".

 

فشل دبلوماسي جزائري

 

بدوره، أكد رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية محمد بنحمو، أن الجزائر "فشلت في تغيير منحى الموقف الفرنسي" الداعم للمقترح المغربي للحكم الذاتي، وذلك خلافا للتأويل الخاطئ للسلطات الجزائرية للبيان المشترك الصادر عقب زيارة الوزير الأول الفرنسي، جان مارك ايرولت للجزائر.

 

وقال بحمو "الجزائر لم تفلح بالتأكيد في تغيير منحى الموقف الفرنسي الذي يبقى ثابتا ويندرج ضمن منطق السياسة الخارجية للدولة الفرنسية حول قضية الوحدة الترابية للمغرب ودعمها للمقترح المغربي للحكم الذاتي".

 

واعتبر ان الطرفين "لم يتطرقا لقضية الصحراء المغربية بشكل يسير في اتجاه ترغب فيه وتبحث عنه الجزائر"، وأن الطرفين اتفقا على "تجنب القضايا المزعجة".

 

وذكر أن الجزائر "لا تفوت أي فرصة، وأي مناسبة، ولو في غير سياقها، لجعل هذه القضية نقطة محورية في نقاشاتها وعلاقاتها مع جميع القوى الدولية".

 

وأكد أن ملف الصحراء المغربية يتسبب "في مناخ من عدم اليقين على المنطقة برمتها، في ظرفية إقليمية معقدا ومضطربة جدا".

 

وأشار الأكاديمي إلى أن هذا النزاع يضع العراقيل أمام مستقبل بناء المغرب الكبير، معتبرا أن "الموقف الجزائري يضر بكافة أشكال التعاون اللازم بين جميع بلدان المنطقة لمواجهة التحديات المطروحة على الشعوب والمجتمعات والدول على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية".

 

وقال "الموقف الفرنسي الواضح من هذه القضية والداعم لمقترح المغرب بمنح الحكم الذاتي للأقاليم الجنوبية، يعد أمرا مزعجا للجزائر التي وصفت غير ما مرة الموقف الفرنسي بأنه مؤيد للمغرب".

 

لا اختلاف في الرؤية الفرنسية

 

وفي ذات السياق اعتبر تاج الدين الحسيني، أستاذ العلاقات الدولية بكلية الحقوق أكدال بالرباط، ان البيان الختامي الذي صدر عقب زيارة رئيس الوزراء الفرنسي جان مارك أيرولت إلى الجزائر لم يكن من شأنه أن يغير شيئا ما في الموقف الفرنسي الواضح بشأن قضية الصحراء المغربية، باعتباره أشار فقط إلى تأييد موقف الأمم المتحدة من التوصل إلى حل سياسي ودعم جهود الأمين العام الأممي ومبعوثه الشخصي إلى الصحراء.

 

وقال "المغرب يتمسك بالتوصل الى هذا الحل السياسي، ويدعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ومبعوثه الشخصي إلى الصحراء المغربية كريستوفر روس".

 

واعتبر أن أكبر دليل على ذلك هو حضور المغرب في كل المفاوضات التي تنظمها الأمم المتحدة بهذا الخصوص، واستجابة الدبلوماسية المغربية لطلب الأمين العام الأممي بإعادة ربط العلاقة مع روس ما دام أن هذا الأخير سيلتزم بالإطار المحدد لمهمته.

 

وأضاف "الدبلوماسية الفرنسية، على أعلى مستوياتها متمثلة برئيس الجمهورية، لا تزال تتمسك بموقفها الثابت من أن مقترح الحكم الذاتي، المطبوع بالواقعية والجدية والمصداقية، الذي تقدم به المغرب يشكل الوسيلة المثلى للتوصل إلى هذا الحل السياسي".

 

يذكر أن ما يسمى بنزاع الصحراء  هو نزاع مفتعل مفروض على المغرب من قبل الجزائر، وتطالب (البوليساريو)، وهي حركة انفصالية تدعمها الجزائر، بخلق دويلة وهمية في منطقة المغرب العربي.

 

ويعيق هذا الوضع كل جهود المجتمع الدولي من أجل التوصل إلى حل لهذا النزاع يرتكز على حكم ذاتي موسع في إطار السيادة المغربية، ويساهم في تحقيق اندماج اقتصادي وامني إقليمي.


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

algerie

le quel dit la virité

سفير الجمهورية العربية الصحراوية بالجزائر: مرتاحون لموقف فرنسا وصف مسؤول في الخارجية الجزائرية الموقف الفرنسي لصالح قضية الصحراء الغربية “بالتحول الهام وغير المسبوق”، بعد موافقة الوزير الأول الفرنسي، جون مارك آيرولت، على تضمين البيان الختامي لزيارته إلى الجزائر الدعوة إلى “حل سياسي مقبول ﻟﻠﻄللطرفين (المغرب وجبهة البوليزاريو)، يسمح بتقرير مصير شعب الصحراء الغربية”. هذه هي المرة الأولى التي تعتمد فيها الحكومة الفرنسية مسمى “تقرير مصير شعب الصحراء الغربية”. وجاء في البيان الختامي لزيارة آيرولت: “يعرب الطرفان عن ارتياحهما بخصوص ثبات التزام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتسوية عادلة ومستدامة مبنية على أساس حل سياسي مقبول ﻟﻠﻄﺮللطرفين، والذي يسمح بتقرير مصير شعب الصحراء الغربية، طبقا لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة وكذا قرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن”. ويعرف عن رئيس الحكومة الفرنسية، جون مارك آيرولت، دعمه لحق الشعب الصحراء الغربية في تقرير المصير، عندما كان عمدة لمدينة نانت، وأعلن في رسالة بعث بها في 2011 إلى الجمعية الفرنسية لأصدقاء الشعب الصحراوي دعمه لحق الصحراويين في تقرير مصيرهم. ووصف في الرسالة “إقليم الصحراء الغربية بالإقليم المحتل من قبل المغرب”. وقبل هذا الموقف المتطور، كان موقف باريس إزاء قضية الصحراء الغربية يتوقف عند الإقرار “بحل سياسي مقبول من الطرفين، ودعم المقترح المغربي الداعي إلى منح الإقليم حكما ذاتيا للصحراء الغربية”. وينسجم الموقف الجديد مع الموقف الشخصي للوزير الأول الفرنسي جون مارك آيرولت. ويوصف تحول الموقف الفرنسي بالمؤشر الإيجابي، كونه يتجاوز موقف آيرولت نفسه خلال زيارته إلى الرباط في ديسمبر 2012، عندما أعلن دعم فرنسا لمقترح الحكم الذاتي الذي تقترحه المغرب، وقال مسؤول في الخارجية الجزائرية إن “الموقف الفرنسي هو اعتراف غير مسبوق لباريس بالحق التاريخي للشعب الصحراوي في تقرير مصيره ووقوعه تحت طائلة احتلال”، وسارع سفير الجمهورية العربية الصحراوية في الجزائر، إبراهيم غالي، إلى وصف الموقف الفرنسي بـ«الإيجابي”، وقال: “مرتاحون لموقف فرنسا، ونأمل في تجسيد هذا الموقف من خلال لعب فرنسا لدورها كعضو دائم في مجلس الأمن لتنفيذ الشرعية الدولية في مسألة تتعلق بتصفية الاستعمار”. ويأتي هذا التطور اللافت في الموقف الفرنسي لصالح دعم موقف الشعب الصحراوي، ليخفض من حجم السند السياسي الذي كان يتلقاه المغرب من باريس إزاء مقترحه بحكم ذاتي في الصحراء الغربية، لكن جدية هذا الموقف الفرنسي مرتبطة بتطوره إلى فعل سياسي على صعيد مواقف باريس داخل هيئات الأمم المتحدة ومجلس الأمن والهيئات الحقوقية الدولية، خاصة أن المخاوف تبقى قائمة بشأن التلاعب الفرنسي بالمواقف في الجزائر، بخلاف ما يتم إعلانه عند زيارة المغرب، حيث سبق لجون مارك آيرولت في الرباط أن صرح بأن فرنسا تدعم مقترح الحكم الذاتي، وهو طرح يتعارض كليا مع مقترح تقرير المصير - See more at: http://www.elkhabar.com/ar/politique/374454.html#sthash.qcbBdZEg.dpuf ce que dit nous responsable sur le maroc أكد محمد روراوة، رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم ورئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم للأندية التي تحتضنها المغرب، أن هذه الأخيرة نجحت في تنظيم الحدث العالمي وشرّفت العرب بعد الإمارات العربية المتحدة التي احتضنت المنافسة في نسختين سابقتين، مؤكدا أن اللجنة المنظمة صادفتها عدة عراقيل وصعوبات لكنها استطاعت التغلب عليها بفضل تدخل المسؤولين، وأردف روراوة قائلا في هذا الصدد لموقع «كووورة» أمس: «أستطيع التأكيد فعلا على نجاح المغرب في استضافة مونديال الأندية وبشكل مميز ومحكم، وشرّفت العرب بعد تجربة الإمارات العربية المتحدة سابقا، لا توجد مشاكل كبيرة بعدما تغلبنا على الصعوبات التي اعترضت طريقنا بفضل تدخل المسؤولين واستجابتهم الفورية لطلباتنا». وكشف ذات المسؤول أن الإقبال الكبير على التذاكر يعتبر نجاحا للدورة، معتبرا تأهل الرجاء البيضاوي إلى الدور نصف النهائي من أسباب ذلك: «وصلتنا عديد الشكاوى فيما يخص الإقبال المتزايد على تذاكر المباريات، وهي ظاهرة تعكس جانبا من جوانب نجاح الدورة، ولعل وصول نادي الرجاء إلى مرحلة متقدمة في هذه المسابقة ساهم في هذا الإقبال غير المتوقع»، وختم رئيس «الفاف» حديثه بالتأكيد أن النسخة المقبلة لمونديال الأندية التي ستحتضنها المغرب مرة أخرى، ستكون أنجح، بالاستفادة من بعض الأخطاء الصغيرة التي عرفتها انطلاقة الدورة الحالية. تجدر الإشارة إلى أن اللجنة المنظمة لكأس العالم للأندية التي تستضيفها المغرب بين 11 و21 ديسمبر الجاري برئاسة رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم كانت قد تعرضت لانتقادات عديدة فيما يخص الجانب التنظيمي للدورة. رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/sport/190929-%

2013/12/19 - 04:11
2

algerie

le quel dit la virité

قدم الوزير الأول الفرنسي، جان مارك ايرولت، ما يشبه مجموعة من الشهادات التي تصب في صالح الرئيس بوتفليقة، حيث لخص الوزير الأول الوضع الصحي لبوتفليقة في جملة واحدة مفادها أنه وجد رئيسا بصحة ومتابعا جيدا لكل الملفات، معبرا عن إعجاب منقطع النظير لمستوى متابعة بوتفليقة للملفات، ما جعله يصفه بالخارج من مرضه بأكثر شجاعة. نقلت صحيفة "الباريزيان" الفرنسية عن الوزير الأول لبلادها، جاك مارك ايرولت، الذي زار الجزائر خلال الثلاثة أيام الأخيرة، ما يشبه ملخصا عن اللقاء الذي جمعه بالرئيس بوتفليقة الاثنين الماضي. وكشف للصحفيين الذين رافقوه في زيارته إلى الجزائر المحاور الكبرى للحديث الذي جمعهما. وعلى خطى باجي قايد السبسي الوزير الأول التونسي الأسبق، الذي التقاه بوتفليقة موازاة للقائه رئيس حركة النهضة التونسية، راشد الغنوشي، شهر سبتمبر الماضي، اللذين طلبا توسط الجزائر لحل خلافاتهم، أكد ايرولت، أن لقاءه مع بوتفليقة دام 45 دقيقة. وفيما يشبه الشهادة قال: "لمست أنه- أي بوتفليقة- خرج من مرضه أكثر شجاعة"، مضيفا: "وجدت رئيسا بصحة ومتابعا لكل الملفات". هذا الوصف الذي جاء تقريبا مطابقا لتوصيف قايد السبسي الذي قال: "إنني وجدت بوتفليقة بصحة جيدة". ايرولت الذي عبر لصحفيي بلاده ضمنيا عن إعجابه وانبهاره بالوضع الذي وجد عليه الرئيس قال: "بوتفليقة أبان عن دقة شديدة في متابعة كل الملفات"، مضيفا: "لقد فوجئت بالمستوى الذي يتابع به الرئيس الأوضاع". وفي تفاصيل المواضيع التي تطرق إليها بوتفليقة في الحديث إليه، خص الوزير الأول الفرنسي ملف الحرب التي قادتها فرنسا وشركاؤها في شمال مالي بالحديث، إذ تعمد أن يعلن مباركة الجزائر على لسان رئيسها التدخل العسكري الأجنبي في مالي وبعبارة واضحة لا تدع مجالا للشك قال ايرولت: "بوتفليقة قال لي: يجب أن تكونوا فخورين بما فعلتموه في مالي". كما حمله مسؤولية تبليغ هذه الرسالة إلى الرئيس هولاند الذي يبدو من خلال حديث بوتفليقة عن التدخل في شمال مالي بهذا الشكل أنه يدرج هذا الملف ضمن حصيلة وإنجازات هولاند الذي كشفت عملية صبر للآراء تم الإعلان عن نتائجه، مؤخرا أن الفرنسيين لا يسجلون لهولاند ولا إنجاز لا على المستوى الداخلي ولا على المستوى الإقليمي والدولي، بما في ذلك التدخل في شمال مالي. بعيدا عن تفاصيل الحديث الذي دار بين بوتفليقة وضيفه الوزير الأول الفرنسي فتصريحات هذا الأخير والشهادة التي أدلى بها بخصوص وضع الرئيس بوتفليقة الصحي ومتابعته كل كبيرة وصغيرة للملفات، تستوجب الوقوف عندها لعدة عوامل أهمها تأثير هذه الشهادة "الإيجابية" في تمكين الغرب من وضع تصور عن رئاسيات أفريل القادمة، وإمكانات ترشح الرئيس لعهدة رئاسية رابعة، في ظل الموقف المتشدد للمعارضة الجزائرية التي عملت لمدة على منع الرئيس بوتفليقة من الترشح للرئاسيات ولو باللجوء إلى المادة 88 من الدستور، التي تفتح المجال لاستغلال الملف الصحي لإعلان حالة الشغور. شهادة الوزير الأول تضاف إلى تصريحات سابقة للرئيس فرنسوا هولاند لقناة فرانس 24، خلال الفترة التي كان يخضع فيها الرئيس بوتفليقة للعلاج في باريس، والتي رفض نهائيا خلالها الخوض في مستقبل بوتفليقة السياسي، وقال إن رئاسيات الجزائر شأن داخلي يقرره الجزائريون عندما يحين وقتها. كما رفض يومها رفضا قاطعا الخوض في موضوع مرض بوتفليقة. هذه التصريحات في مجملها تعتبر بمثابة المؤشر الحقيقي عن العلاقات الجيدة التي تربط بوتفليقة في الوقت الراهن بالسلطة الحالية في فرنسا. الرضا الأمريكي الذي تحمله الرسائل التي تصل الجزائر على لسان المسؤولين الأمريكيين ومكانة الجزائر كشريك في محاربة الإرهاب، في انتظار اتضاح الرؤية لما ستحمله زيارة كاتب الدولة للخارجية جون كيري إلى الجزائر جانفي القادم، يُضاف إلى الرضا والإعجاب الفرنسي المعبر عنه من قبل الوزير الأول صراحة ودون أي تشكيك كان تترقبه المعارضة يكون رضا محور باريس واشنطن تجاه العهدة الرابعة قد اكتمل.

2013/12/19 - 04:12
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات