مدرب شباب المحمدية: عندنا لاعبين شباب تنقصهم الخبرة والثقة بسبب ما يعيشه الفريق

هذا ماقاله حفيظ عبد الصادق بعد الفوز على شباب المحمدية

اللقاء الختامي للملتقى ال11 للفيدرالية المغربية للمتبرعين بالدم

المؤتمر الدولي الأول للصحافة والإعلام بوجدة يسدل ستاره بتوصيات هامة

بكاء الخياري وتأثر بنموسى في وداع الفنان القدير محمد الخلفي وسط جو من الحزن

سعيد الناصيري يكشف المستور حول مصاريف علاج الفنان الرّاحل محمد الخلفي

نص الخطاب الذي ألقاه الملك ، رئيس لجنة القدس، في افتتاح الدورة العشرين للجنة اليوم بمراكش

نص الخطاب الذي ألقاه الملك ، رئيس لجنة القدس، في افتتاح الدورة العشرين للجنة اليوم بمراكش

أخبارنا المغربية ـ و م ع

أخبارنا المغربية    

في ما يلي نص الخطاب الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، نصره الله ، رئيس لجنة القدس ، في افتتاح الدورة العشرين للجنة اليوم الجمعة بمراكش :

" الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه،



فخامة الأخ السيد محمود عباس، رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية º

معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي º

أصحاب السمو والمعالي º

يطيب لي، في البداية، أن أرحب بكم في بلدكم الثاني، المغرب، للمشاركة في الدورة العشرين للجنة القدس.

وتأتي هذه الدورة في ظل تراجع ملحوظ، في التضامن مع القضية الفلسطينية، سواء من حيث الدعم السياسي والمادي، أو على المستوى الإعلامي.

غير أن انعقاد هذا الاجتماع يعد خير دليل على إرادتنا المشتركة، في مواصلة الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وعن الهوية العربية والإسلامية للقدس الشريف.

كما يشكل مناسبة سانحة للتشاور والتنسيق، بشأن ابتكار الوسائل الملائمة، لمواجهة السياسات العدوانية على الشعب الفلسطيني الصامد، والمخططات الاستيطانية، والانتهاكات التي يتعرض لها الحرم القدسي الشريف، والمسجد الأقصى المبارك.

بل إننا نريده فرصة سانحة لبلورة مواقف موحدة، من شأنها المساهمة بفعالية في مسار السلام.

فمنذ آخر دورة للجنة، لم نقف مكتوفي الأيدي. ذلك أن قضية القدس أمانة على عاتقنا جميعا، حيث جعلناها في نفس مكانة قضيتنا الوطنية الأولى، وأحد ثوابت سياستنا الخارجية.

كما أننا في لجنة القدس، نعتبر أن الدفاع عن هذه المدينة السليبة، ليس عملا ظرفيا، ولا يقتصر فقط على اجتماعات اللجنة. وإنما يشمل بالخصوص تحركاتها الدبلوماسية المؤثرة، والأعمال الميدانية الملموسة داخل القدس، التي تقوم بها وكالة بيت مال القدس الشريف، باعتبارها آلية تابعة للجنة.

ومن هنا، فان حماية المدينة المقدسة من مخططات التهويد، ودعم المرابطين بها، لن يتأتى بالشعارات الفارغة، أو باستغلال هذه القضية النبيلة كوسيلة للمزايدات العقيمة.

بل إن الأمر عظيم وجسيم، يتطلب الثقة والمصداقية، والحضور الوازن في مجال الدفاع عن المقدسات الإسلامية.

كما يقتضي بلورة مقترحات جدية وعملية، والإقدام على مبادرات واقعية، مع ضمان وسائل تنفيذها، وآليات تمويلها. ذلك ان القضية الفلسطينية، بما فيها القدس الشريف، هي قضية الأمة الإسلامية جمعاء.

أصحاب الفخامة والسمو والمعالي ،

إن رئاسة لجنة القدس ليست حظوة أو جاها ، وإنما هي أمانة عظمى ، ومسؤولية كبرى، أمام الله والتاريخ.

لذا، ما فتئنا نكرس جهودنا، بتشاور مع أشقائنا وشركائنا، للدفاع عن الطابع العربي والإسلامي للقدس، وصيانة هويتها الحضارية، كمهد للديانات السماوية، ورمز للسلام والتعايش بين الثقافات .

كما نواصل مساعينا ومشاوراتنا الدبلوماسية، في مختلف المحافل والمناسبات، لحث المجتمع الدولي، على تحمل مسؤولياته كاملة تجاه معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.

وفي هذا الصدد، عبرنا ، مؤخرا، لقداسة البابا وللأمين العام للأمم المتحدة ، عن انشغالنا العميق، بخصوص عزم الفاتيكان توقيع اتفاقية مع اسرائيل ، حول الوضع القانوني لممتلكات الكنيسة في القدس المحتلة .

وقد أكدنا أن من شأن إبرام هذه الاتفاقية إضفاء شرعية على ممارسات سلطات الاحتلال ، فضلا عن كونها تشكل انتهاكا للقرارات الدولية، المتعلقة بعدم المس بالوضع القانوني للقدس.

كما لم ندخر جهدا لدفع منظمة اليونسكو، للتصدي لخرق إسرائيل للاتفاقيات الدولية الخاصة بحماية التراث الثقافي، والحفاظ على المواقع التاريخية والمعالم الدينية والحضارية بالقدس،المسجلة ضمن التراث العالمي المهدد بالخطر.

ولأن المساعي الدبلوماسية ،على أهميتها ، لا تكفي وحدها لتغيير الوضع على الأرض،فقد حرصنا على تعزيز عمل لجنة القدس، بتكثيف وكالة بيت مال القدس الشريف لأعمالها الميدانية، التي لها أثرها المباشر والملموس في تحسين ظروف عيش المقدسيين.

وفي هذا الصدد، قامت الوكالة، تحت إشرافنا، بإنجاز العديد من الأوراش، التي تهدف للنهوض بالتنمية البشرية لأهل القدس، لتوفير سبل العيش الكريم لهم، ودعم صمودهم في وجه المضايقات الرامية لدفعهم لمغادرة أرضهم وممتلكاتهم بالمدينة المقدسة.

وتجسيدا لالتزامنا التضامني الصادق معهم، تبذل الوكالة، بتعاون مع مختلف المؤسسات الرسمية بالدول الإسلامية، والمنظمات الأهلية لدعم القدس، مجهودات دؤوبة للنهوض بقطاع التعليم والتكوين. وذلك من خلال صيانة المؤسسات التربوية، وشراء المباني وتحويلها إلى مدارس، وتشجيع تمدرس الأطفال.

كما تقوم بتحفيز الأنشطة الاقتصادية المدرة للدخل القار، ولفرص الشغل، وإصلاح وتجهيز المرافق الصحية، وإنجاز البرامج السكنية، وتوفير المرافق الاجتماعية والثقافية، خاصة لفائدة الشباب.

ونخص بالذكر ترميم المركز الثقافي المغربي، بقلب المدينة المقدسة، الذي تم إنجازه بتمويل كامل من المغرب.

وفي مجال الحفاظ على الموروث الديني والثقافي للقدس، تعمل الوكالة جاهدة على صيانة المسجد الأقصى المبارك، وباقي الأماكن المقدسة والمعالم الحضارية.

كما تسعى للتصدي لإغلاق المؤسسات الفلسطينية الحيوية، ولمصادرة الأراضي والممتلكات بهذه المدينة السليبة.

ومواصلة لهذا النهج التضامني، فقد قامت وكالة بيت مال القدس الشريف ببلورة مخطط خماسي، للفترة الممتدة من 2014 إلى 2018.

ولتوفير شروط النجاح لهذا المخطط، فقد حرصت الوكالة على إعداد دراسة دقيقة لمختلف المشاريع التي تعتزم إنجازها، مع تحديد آجال تنفيذها، ووسائل تمويلها.

غير أن طموحنا يتجاوز بكثير الامكانات المحدودة، التي تتوفر عليها الوكالة، بسبب ضعف المساهمات المنتظرة في ميزانيتها.

لذلك ندعو للتعبئة القوية لوسائلنا وامكاناتنا الذاتية، وتسخيرها للدفاع عن المدينة المقدسة، باعتبارها قضية الامة الاسلامية جمعاء.

وبموازاة مع عمل هذه الوكالة، أقدمنا بتنسيق مع السلطة الوطنية الفلسطينية، على إقامة مستشفى ميداني بقطاع غزة، يشمل جميع التخصصات لتقديم المساعدات الطبية لأشقائنا الفلسطينيين، تجسيدا لتضامننا الموصول معهم، ومساهمة في التخفيف من معاناتهم.

أصحاب الفخامة والسمو والمعالي،

ينعقد لقاؤنا هذا في سياق مطبوع بإجماع دولي على ضرورة توفير المزيد من الدعم لعملية السلام.

وفي هذا الصدد، نود الاشادة بالجهود الدؤوبة التي تبذلها الادارة الامريكية، بتوجيه من فخامة الرئيس باراك اوباما، وبإشراف كاتب الدولة في الخارجية، معالي السيد جون كيري، والتي خلقت دينامية بناءة في مسار السلام.

غير ان نجاح هذه الدينامية، يبقى رهينا باعتماد مقاربة شاملة، تهم كل قضايا الحل النهائي، وفق مرجعيات واضحة، وفي افق زمني محدد.

واننا ندعو لتعزيز جو الثقة بين الاطراف المعنية، من خلال الامتناع عن كل الممارسات الاستفزازية التي من شأنها نسف هذا المسار، والتحلي بالواقعية وروح التوافق، الكفيل بنجاح المفاوضات.

وفي نفس السياق، يتعين التحلي باليقظة، وتظافر الجهود، لقطع الطريق أمام جماعات التطرف والظلامية، التي تحاول استغلال القضية النبيلة للدفاع عن القدس، لنشر العنف والارهاب بالمنطقة.

وأمام هذا الوضع ، ينبغي توطيد العمل العربي والإسلامي المشترك ، وتوحيد الصفوف ، وانتهاج أساليب مبتكرة ، بالإسهام البناء في تجسيد إرادة السلام . لذا ندعو لنهج استراتيجية عملية وناجعة، تقوم فيها لجنة القدس بدور حاسم، كآلية دائمة لمنظمة التعاون الاسلامي.

وفي هذا الإطار، يجب التشديد على أن القدس هي جوهر القضية الفلسطينية، وأنه لا سلام بدون تحديد الوضع النهائي للقدس الشرقية، كعاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة.

كما أن تحقيق السلام رهين بتنفيذ إسرائيل لالتزاماتها، ولا سيما منها خارطة الطريق، التي اعتمدها الرباعي الدولي، وأقرها مجلس الأمن فضلا عن الآفاق التي تفتحها مبادرة السلام العربية.

وبقدر ارتياحنا لمنح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو بالأمم المتحدة، فإننا ندعو لتفعيل جميع القرارات الأممية ذات الصلة بالقدس وبالقضية الفلسطينية عموما.

ويظل حجر الزاوية في تقوية الموقف الفلسطيني، هو تحقيق مصالحة وطنية فلسطينية صادقة، قوامها وحدة الصف الفلسطيني، بقيادة السلطة الوطنية الشرعية، برئاسة أخينا محمود عباس أبو مازن، الذي نؤكد دعمنا للجهود التي يبذلها في خدمة الشعب الفلسطيني الشقيق.

مصالحة بناءة تضع المصالح العليا للشعب الفلسطيني فوق كل اعتبارº وفي طليعتها إقامة دولته المستقلة، على أرضه المحررة، وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش في أمن وسلام ووئام مع إسرائيل.

وإذ نؤكد أن القدس السليبة ستظل في صدارة انشغالاتنا، وفي صميم وجدان شعوبنا الإسلامية، فإننا نسأل الله تعالى أن يمدنا بعونه وتوفيقه لنصرة القضايا العادلة لأمتنا، وصيانة مقدساتها.


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

المهدي رقم 12

خدمة للجنة القدس الشريف

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:اذا كان العلم هو سيد الموقف في الصراع العربي البني اسرائيلي فان ارضية العمل منطلقها لجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني ،وشاءت عبقريته العربية الاصيلة ان يتحكم في رئاستها وامزج هذه الرئاسة المرضية منه بقسم كبير سمعه العالم "والله سنصلي في القدس "واستطاع رحمه الله ان يجمع اواصر القسم بحرف السين الذي يعد للقرب واذا كان هذا القرب هو المعول عليه فان الابتكار الحسني العظيم مقبول من الفضاء الخارجي وجادت السماء بغيث يحيي آثار مولانا الامام التي ربحها من الله عن خواتم اعماله فكان منه رحمه الله ان اهتم بالقدس "سر الكون " وحيث ان لانشاء لجنة القدس زمن قد ولى فان حرف السين قد لعب دوره لايجاد المخرج السليم لمشكلة القدس وان مشكلته تطفو على نظرية علمية اعجمية تعد قبل مجيىء الاسلام ويذكرها القرآن وحصلت عليها بمجهودي في العمل لضمان مفتاح تحرير القدس الشريف وحيث اننا نعيش عصر السباقات العلمية فان لملف القدس تدوين لصاحبه وتمكنت من العثور عليه وتكبدت المتاعب والمشاق في رحلتي المقدسية وقاتلت الى حين تحرير المفتاح من بين يدي الدجال الاعور وابطلت مفعوله على العقول المغربية اللله يشافيها ،واذ ان زمننا مرتبط بحقبة شطر الحديث "ثم تكون ملكا جبرية "فان مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ابتكر نظرية الخط الاسلامي الثالث ولتبرز سطوره الذهبية بيانا وشرحا وتفصيلا للبينة للذين كفروا والذين اشركوا عبر الكمبيوتر ،وذلكم هو النشاط العلمي الذي يمكن للجنة القدس الشريف ان تعلن به للعالم عبر محيطاته وغزوا لقاراته من ان المهدي رقم 12 بالمغرب ليشرح الامور المتشاكسة في العالم الاسلامي والعالم العربي بيسر البيان لكونه من جيلنا والكل يعرفه الا انه لا يعرفه وثم السر العلمي للدجال الاعور الذي استوطن فيه وامره مرتبط بالعقل ،ومن دلكم اقحمت معي الكمبيوتر للميدان لكونه وانا شبيهان لترميم الشبكة العنكبوتية للعقل المدونة من الباري جل علاه على مولانا الامام جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله،وهي الجمجمة التي درست ازليا واقبرت ولم تعرفها اي امة وجيل وعليها تشكلت المسيحية وعادت الاسلام وانقلب السحر على الساحر زمن الازرار والنصر لمولانا الامام اعزه الله

2014/01/23 - 11:04
2

المهدي رقم 12

درج الله مسابقة علمية عن القدس وتدوينها يذكره القرآن الكريم

وحيث ان كبار موظفي الدول الاعضاء في لجنة القدس الشريف يمكنهم ان يستريحوا من ايجاد الكفية المتوخاة للاقتحام السلمي عن ملف القدس الشريف فاني اعددت هذا الانشغال العلمي العالمي ولادرجه لهم بتقنيته وهو لا يدعو للعجلة مصداقا لقوله تعالى "اتى امر الله فلا تستعجلوه "صدق الله العظيم ،وساتابع معهم مواضعي ان شاء الله في الصفحات ومقعي لتعم الفائدة باني خديم للجنة القدس وضمنت تلك الورقة المجانية والتي اشار الله انها من الحظ العظيم مصداقا لقوله تعالى وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم "صدق الله العظيم والنصر لمولانا الامام اعزه الله

2014/01/25 - 12:48
3

المهدي رقم 12

انها ورقة تتعلق بالكنوز المدفونة في ارشيفات الكون الذي نعيش فيه

قال الله تعالى "ومن نعمره ننكسه في الخلق افلا تعقلون "صدق الله العظيم ،ان هذه الورقة ممنوحة لجميع الخلق الا انها تحت الطلب ويمكنك ان تسعى اليها يعيا لمرضات الله وتتعلق جوانبها بالعقل وما وعى ..يتبع

2014/01/26 - 12:29
4

المهدي رقم 12

والطلب يرتكز على النظر العقلي لمولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله

لقد ظلت الامة العربية والامة الاسلامية تدافع عن قضاياها العادلة ايما دفاع ،حيث كرست الجهود لابراز النخوة العربية الاصيلة منذ ان بزغ فجر الاسلام بمولد الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ولقد سار على النهج عباقرة من الفكر العربي ارسوا كل مقومات السلم والمسالمة، وبذلك كانوا سلفا صالحا يحتذى بهم ،وبما ان السلف الصالح قد ترك ما من شانه ان يذكر في الصالحات ،فان الخلف الصالح الذي يتمثل في شخص مولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله ،قد ارتاى بنظره العقلي العلمي الموضوعي البعدي القريب ان يبتكر لجنة القدس الشريف بعاصمة ملكه العلمية "فاس " وشاءت عبقريته العربية الاصيلة ان يتحكم في رئاسة هذه اللجنة المشرفة بشخصه المطاع، وامزج رحمه الله هذه الرئاسة المرضية منه بقسم كبير سمعه العالم "والله سنصلي في القدس "والنصر لمولانا الامام اعزه الله

2014/01/30 - 02:55
5

المهدي رقم 12

وحيث انه من اختصاص المجال الروحي فاني تفقدته وانا شاب

تفقدته بعقلي وكياني ووجودي من اني عربي مسلم ولا اشرك بربي احدا ومصدق برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وقبله اخوانه في الاب آدم رسل الله وانبياءه ومحب لآل البيت الطاهر ولم يخيب ربي ظني بل منحني ما عرفت من العلم ولاقول فعلا ان نيتي بربي كانت حسنة وصادفت حسن ما نويت في الامام بانه فعلا الامام ،واملك صدق البيان والنصر لمولانا الامام اعزه الله

2014/02/08 - 11:57
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات