أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
وصلت مساعي السلطات الفرنسية من أجل تطويق الأزمة الحالية مع المغرب إلى حقيقة مفادها، أن قاضية تحقيق من أصل جزائري كانت وراء إقدام الشرطة الباريسية على انتهاك حصانة السفارة المغربية.
و ضيقت السلطات الفرنسية دائرة الاختلالات التي سبقت الواقعة حول اجتهاد خاطئ لعميدة قضاة التحقيق في المحكمة العليا لـ"نونتير أو فرانس"، سابين خيرس وذلك عندما اجتهدت في اعتبار المخابرات المدنية المغربية هي المسؤولة، وذلك رغم كون الشكاية المقدمة لها لم تشر للجهاز المذكور ولا لمديره عبد اللطيف الحموشي.
و ذكرت مصادر يومية الصباح التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ، أن الشكاية الموضوعة لدى محكمة باريس لم تتضمن إلا توقيع مواطنة فرنسية بصفتها زوجة الضحية، بالإضافة لخاتم الجمعية المسيحية لمناهضة التعذيب "أكات"، معتبرة أن هذه المستجدات تؤكد موقف النعمة اسفاري الذي يقضي عقوبة حبسية بسجن الزاكي بسلا على خلفية أحداث إكديم إيزيك الذي نفى أن يكون له علم بالشكاية المذكورة.
إوا آش تقول فالإنتصارات الدبلوماسية وتراجع عدد كبير من الدول في الإعتراف بالبوليزاريو وقيلا ما جاوش غير بوحدهم الفرق الوحيد المغرب يتعامل بدبلوماسية وبالشرعية الدولية الجزائر تتعامل بكل ندالة خارج الشرعية الدولية وتستغل ديك جغيمة ديال الغاز والبترول لإستمالة كل من إستطاعت إليه سبيلا ولكن الحق يعلوولا يعلى عليه