أخبارنا المغربية
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”، مقطع فيديو يكشف حقيقة مكان عرش إبليس على الأرض.
وبحسب الفيديو المتداول الذي نشرته قناة “المجلة” في قناتها على “اليوتيوب، فقد حذر الله عز وجل بني آدم من عبادة الشيطان٬ فقال سبحانه: {ألم أعهد إليكم با بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين} (يس: 60)٬ ولا يحذر الله عباده من أمر إلا لشدته ولاحتمال أن يقع فيه بعضهم.
وبيّن سبحانه وتعالى أن بعض بني آدم يتخذ الشيطان ولياً: {ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا} (النساء 120).
وتساءل الفيديو: هل يعتقد الشيطان أنه يستحق العبادة من دون الله؟، موضحا إن ابتداء كفر الشيطان كان (الكبر) وهذا المرض يبلغ بالمخلوق إلى ما لا حدود له٬ فها هو ذا فرعون علا واستكبر: {إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين} (القصص: 4).
وأشار الفيديو إلى أن هذا ما حصل لإبليس؛ فإنه من تعظيمه لنفسه جعل عرشا له٬ كما ثبت في صحيح مسلم: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة يجيء أحدهم فيقول فعلت كذا وكذا٬ فيقول: ما صنعت شيئا٬ قال: ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى ف ّرقت بينه وبين امرأته٬قال: فيدنيه منه ويقول: نعم أنت” قال الأعمش: “أراه قال فليتزمه”٬ أي: يضمه إلى نفسه ويعانقه.
وكشف الفيديو أن الشيطان يريد أن يعظم نفسه ويحقق كبرياءه٬ فصنع لنفسه عرشاً وهو يعلم أن الله سبحانه وتعالى عرش٬ وكان عرش الرحمن عز وجل على الماء قبل خلق السموات والأرض٬ كما قال سبحانه: {وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا} (هود: 7)٬ وفي البخاري عن عمران بن حصين رضي الله عنهما أن ناسا من أهل اليمن سألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: جئناك نسألك عن هذا الأمر (أي بدأ الخلق) قال صلى الله عليه وسلم: “كان الله ولم يكن شيء غيره٬ وكان عرشه على الماء٬ وكتب في الذكر كل شيء٬ وخلق السموات والأرض.
فإبليس لعنه الله يضع عرشه على الماء تعظيما لنفسه وتشجيعاً لجنده من الشياطين٬ ويرسلهم إلى بني آدم ليفتنوهم ثم ينتظرهم آخر الأمر ليكافأهم على إغوائهم بني آدم٬ فأعظمهم عنده٬ أعظمهم إغواء لبني آدم.
علماني
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
كل مرة أقول ربما هده الامة تعيد النضر في افكارها وتترك الخرفات وترجح العقل عن النقل لكن لا حياة لمن تنادي قطيع من الغنم تؤمن بما جاء في الكتب الصفراء كتب بخاري ومسلم والاعمش و..... فكيف لإنسان له عقل يفكر به يؤمن بوجود شيطان له عرش فوق الماء أنكم امة فاتها الركب واصبحت تعيش علي الماضي الدي ليس له اي سند فقط كلام منقول بالعنعنة ملحوضة كتبت هده السطور في مقهى بجوار مسجد مع وقت خطبة الجمعة فسمعت ما قال الامام كان يقول كلام ليس له معنى ينثقل من موضوع الي اخر دون رابط وفي الاخير بدأ بدعاء عن الكفار الدين هم اليهود والنصارى بالموت وتشتيت شملهم وترميل نساءهم وهدا هو الشيء الوحيد الدي نتقنه فسالت نفسي مادا فعلوا لكي يدعون عليهم هل لانهم اخثرعوا كل شيء انتفعت به الانسانية كالادوية ووسائل النقل وحتي المكرو الدي يتكلم منه دالك الابله الدي بأم القطيع اننا امة خلقت لتشفي في الاخر والدعاء عليه