أخبارنا المغربية
إن المعيار في هذا الأمر شخصي، وتحقيق المناط فيه مَرَدُّه إلى المصلي نفسه في تحديد ما هو مهمٌّ على جهة الضرورة أو الحاجة، وفي تحديد ما يتأتى إدراكه وما لا يتأتى، فإذا كان منتظرًا لمكالمة مهمة جدًّا لا يمكن له تدارك المصلحة التي تفوت بفواتها أو تجنب الضرر الذي يترتب على عدم الرد عليها -حسب ما يغلب على ظنه-؛ فإنه يجوز له شرعًا قطع الصلاة والرد عليها، مع وجوب أن تقدَّر الضرورة أو الحاجة في ذلك بقدرها، وعليه بعد ذلك قضاء الصلاة وابتداؤها مرة أخرى.
عن دار الافتاء -جامع الازهر الشريف-
hassan
غير متفق
لا اتفق في قطع الصلاة وهل هناك احسن من الخالق عز وجل كي اقطع الصلاة للرد ، اتفق في حالة الا اذا كان ضرر جسماني متل لسعة عقرب او ما شابه ذلك اما اقطع الصلاة لغير ذلك فلا اتفق