البرلمان يؤدي فاتورة إيواء 150 برلمانيا حضروا افتتاح الدورة الخريفية

لاحول ولا قوة الا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل في من اكل اموال الشعب

باش يحضروا السادة البرلمانيين الله يكثر خيرهم.......؟؟؟؟؟؟؟

باش يحضروا وفي اول افتتاح كثير منهم ضربوها بنعسة وملك البلاد يخاطبهم وكان ذلك لا يعنيهم . البطنة تذهب الفطنة عركوها مزيان وزادوا كملوها مع حفل شاي وتخلط المالح.والحلو وداروا القيلولة(( لاسييست حسب تعريفهم المتداول)) الله على راحة.الله ما بقاش القلب يخمم ضمنوا مقاعدهم وضمنوا تعويضاتهم وتزاد الخير على الخمير والعام زين . عدم احترام المقام والحضور وعلى رأسهم ملك البلاد يترجم نعستهم وبفصح لامبالاتهم وتهورهم. الديموقراطية الحقيقية تقضي بالعودة الى تسجيل وقائع افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان والتنقيب عن البرلمانيين والوزراء ((اللي ضربوها بنعسة)) واصدار اوامر بعزلهم على الفور لان ما قاموا به علانية ((وعلى عينيك يا ابن عدي))يعكس الوضع الحقيقي لما يقومون به طيلة ولايتهم في مكاتبهم الفاخرةوما جاورهامن قاعة للاسترخاء وحمام للاستحمام. رحم الله من قال:((الارض لمن يحرثها)).فالسعي وراء المقاعد لاجل المصلحة الخاصة سيبقي دار لقمان على ما هي عليه فوطننا يتبرأ من السؤولين النيام الذين اتخذوا شعارا لهم: يا قوم لا تتكلموا $$ان الكلام محرم ناموا ولا تستيقظوا $$ ما فاز الا النوم ((علما ان الشاعر صاحب هذين البيتين الشعريين نظم القصيدة المصدر لاستنهاض همم اابناء شعبه العراقي كي لا يستسلموا ولكي يتصدوا للمستعمر الغاشم حتى يحققوا الاستقلال.)) اما ان الاوان لجحافل المتهافتين على المقاعد ان يدركوا بأن المسؤولية الملقاة على عاتقهم تتطلب الجدية والحنكة والعطاء.والتضحية والاخلاص والوفاء و الصبر والتبصر واليقظة والزاد التربوي والفكري والانساني والمعلوماتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خاتمة القول((حب الاوطان من الايمان)) فمن لا يحب وطنه قولا وفعلا.وسلوكا.وممارسة واداء لواجباته تجاه وطنه على أحسن وجه فليعلم ان ايمانه ناقص ومتى كانت اسس الايمان ناقصة فليعلم فاقد هذه المبادئ ان اسلامه ناقص أيضا . ((وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )) صدق الله العظيم

أشمن إصﻻح

وراه بدأ الفريع دبا بدأت 5 سنوات من الربح والﻹفﻻس الله يحفظ

الأزمة المالية على المزاليط فقط

هذا شكل من أشكال الترشيد في الميزانية، السادة البرلمانيين حفظهم الله لا يكفيهم أن يمروا فوق أكتافنا للبرلمان بل واجب علينا إطعامهم وكسوتهم ومبيتهم لكي يقدموا لنا عروضهم البهلوانية وشخيرهم الذي يصل إلى باب الأحد. فدمتم لنا ممثلين لنا وعلينا.

مليونان لليلة بمعنى 300 مليون أي داها و داها و الله ما خلاه

لعلهم وضعوا ما اكلوا في الطواليت

الخنز والعفن والنوم في البرلمان

تقهرنا . الشكوى لله

غي الله اخرج ولاية بن كيران الثانية على خير، المواطن ضاق درعا بمثل هذه التصرفات ، تبذير اموال الشعب و لا من تنادي ، كلشي من ضهر المواطن التقشف غي على الضعيف و الفقير ، ماشاء الله . ولا تاكل اموالكم بينكم بالباطل ، هذي معرفهاش اسي بن كيران عرف غي عفا الله عما سلف