تخوف أشباح الإدارات من أي تحرك حكومي بعد الخطاب الملكي

االاتحاق مقر عملهم شيء عادي معمول به في العالم باسره؛الشيء الذي ليس عاديا هو تاخذ راتبك دون ان تلتحق بمقر عملك.هذا الاخير غريب في المغرب.

الاشباح

الاشباح هم فءة لها كبار يساندونها ولا خوف عليهم والأشباح ليس بين الموظفين الصغار الدين ليس لهم أقارب في مراكز القرار والأشباح هم من عائلات النخبة زوجات وأخوات وأبناء وبنات كبار القوم وهذا معروف وهي ظاهرة قديمة ونوع من الريع لكسب ود الكبار وشراء صمتهم فهناك زوجات المسوءلين الكبار لا تحضر أبدا ومصروف الجيب للأولاد والبنات والفضيع هو ان أبناء الشعب في أمس الحاجة لهذه المناصب للأسف لن يتغير شيء مجرد كلام لالهاء المواطنين لان أخطبوط الفساد هو من يتحكم في كل شيء وهو يسير البلد مع الأسف

ان الادارات المغربية تعرف العديد من التجاوزات حيث نجد بعض الموظفين اشباح لايعرفون في عملهم سوى الشباك البنكي عند نهاية كل شهر ولايشتغلون ولو يوم عمل كامل

اماني

خبر فضفاض لا مصداقية فيه ..هل هناك إحصائيات بهذا الشأن؟ على العموم هذا أمر نتمناه..

اتمنى ان يتم تنفيد هذا القرار و ان يتم افتحاص الادارات العمومية وتنظيفها من بعض الموظفين الذين احيلو على التقاعد ومازالو متشبتين بمكاتبهم و كراسيهم لانهم (داقو البنة او ماسخاوش)

ترى هل يتخوف بعض المسؤولين بإساءتهم لقواعد العمل الإداري السليم وانحرافهم عن القوانين المنظمة وعن الأخلاق والأعراف المتصلة بالعمل الهادف النظيف ؟ هل يجد بعض المسؤولين - بعد الخطاب الملكي الأخير في افتتاح الدورة البرلمانية ليوم الجمعة 14/ 10/ 2016 - بعض الحرج لتخليهم عن ضمائرهم وانحيازهم لـ "طوائفهم" في التوظيف والترقية وإسناد مناصب المسؤولية و "التميز"..؟ أم تراهم سيعمدون على التظاهر بأنهم على الخط المستقيم..؟!!!