أخبارنا المغربية - و.م.ع
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الخميس، أنه لم يسبق للنزيلة سليمة الزياني، المعتقلة على خلفية أحداث الحسيمة، أن دخلت في أي إضراب عن الطعام، وذلك خلافا لما تدعيه وتروج له المحامية نعيمة الكلاف.
وذكر بلاغ للمندوبية، حسب توضيحات تقدمت بها المديرية الجهوية للدار البيضاء – سطات، أنه "لم يسبق للنزيلة المذكورة إطلاقا أن دخلت في أي إضراب عن الطعام، حيث كانت منذ إيداعها بالسجن ولازالت تتناول وجباتها الغذائية بانتظام".
وأضاف المصدر ذاته أن "باقي النزلاء غير مضربين عن الطعام، إذ تناولوا وجباتهم الغذائية يوم أمس بحضور بعض أفراد عائلاتهم".
وشدد البلاغ على أنه "يتضح من خلال ما سبق أن هذه الادعاءات هي ادعاءات ذات طابع تحريضي، تسعى إلى خدمة أجندات لا تدخل في صميم المهمة الدفاعية لهذه المحامية".
ملاحظ مهتم
فظائع السجون المغربية
شكون لي مكيعرفش السجون في المغرب لي معمرو دخل ليها اما لي كايعرفها راه كيعرف بلي مدير السجن بالزبانية لي معاه يشدو المحابسية ويوكلوهوم بزز صحة واخا يعلنوا اضراب على الطعام كشكل احتجاجي خصوصا ان سيليا اصبحت مشهورة ولا قت تعاطفا مع الرأي العام من داخل وخارج الوطن هذا شيئ عادي في هذه البلاد الغريبة الاطوار وسط بلدان الناس وغير جارتنا اسبانيا تتلقى محاكمها الشكايات من المعتقلين اما هنا زبانية السجن يستطيعوا تعذيب المعتقل وربما قتله دون محاسبة