استياء الكازاويين من فرض رسم 70 درهما لدخول ساحة مسجد الحسن الثاني

سلطات شفشاون تعطي الانطلاقة الرسمية لوحدة فندقية جديدة

تحويل شقق وسط حي شعبي بطنجة إلى أوكار للدعارة يخرج الساكنة للاحتجاج

من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

المغرب يرد رسميا على المناورات العسكرية للبوليساريو في الحدود

المغرب يرد رسميا على المناورات العسكرية للبوليساريو في الحدود

أخبارنا المغربية ــ و م ع

أخبارنا المغربية 

أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة السيد مصطفى الخلفي، اليوم الخميس بالرباط، أن المناورات التي تقوم بها جبهة البوليساريو تعكس حالة التخبط واليأس والتفكك التي تسود في صفوفها نتيجة للانتصارات المتتالية التي يراكمها المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية.

وأبرز السيد الخلفي، في لقاء مع الصحافة في أعقاب المجلس الحكومي الذي انعقد برئاسة رئيس الحكومة السيد سعد الدين العثماني، أن المغرب يتقدم اليوم بخطوات رائدة وقوية في مجال الدفاع عن وحدته الترابية وتثبيتها، ويشتغل على الأرض في إطار نموذج تنموي بدأ يحقق نتائج ويعطي ثمارا تجعل كل من يزور المنطقة يقف على حجم التحولات التي تجري على الأرض عبر مشاريع تنموية ستمكن من إطلاق قطب اقتصادي جديد للمملكة .

وذكر، في هذا الصدد، بآخر مظاهر هذا التقدم، متمثلا في القرار الذي اتخذ على المستوى الحكومي بشأن المنطقتين الصناعيتين بالعيون استجابة لمطالب الاتحاد العام لمقاولات المغرب من أجل المضي بشكل أعمق في مجال الاستثمار على مستوى المنطقة.

وإلى جانب هذا التقدم على الأرض في إطار دينامية تنموية واعدة ورائدة، يضيف السيد الوزير، تحقق المملكة إنجازات على المستوى السياسي أيضا، سواء تعلق الأمر بالسياسة الإفريقية للمغرب أو بشراكاته الاستراتيجية أو على صعيد الأمم المتحدة، والتي جعلت المغرب اليوم في موقع متقدم.

وشدد السيد الخلفي على أن 2017 كانت سنة تثبيت الحسم الذي شهدته 2016، إذ كانت سنة المبادرة والتقدم وسنة انتصارات دالة في إطار القضية الوطنية لا ينكرها إلا جاحد.

وأبرز، في هذا السياق، أن الاتحاد الإفريقي لم يعد منصة كما كان يستغل في السابق في استفزاز المملكة في قضيتها الوطنية، وأصبح المغرب في إطار الاتحاد قوة رائدة إلى جانب عدد من قادة القارة من أجل الدفاع عن قضاياها المتعلقة بالشباب والهجرة وغيرها.

وأكد أن نفس الأمر حصل في اجتماعات اللجنة الرابعة للأمم المتحدة هذه السنة وفي مجلس حقوق الإنسان بحنيف، مشيرا إلى أن المغرب سجل انتصارات داخليا وخارجيا بفضل السياسة والرؤية المتبصرة، والقيادة المباشرة لصاحب الملك محمد السادس لهذه السياسة.


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

Bahja 07

يقول المثل المصري" دبور وزن على خراب عشه" الله ٠ الوطن ٠الملك

2017/12/28 - 12:08
2

حسن فرنسا

الخردة

خلهوم استي الخلفي راهوم تالفين ا ماكاين مايدار تواحد ممسوق لهم انا اطالب بحكم داني موسع بجهة تندوف بشار لإخواننا المحتجزين والسلام

2017/12/28 - 01:51
3

الزوالي لا حبيب لا والي

Oui

ليس الخلفي من يرد أو سيرد على البوليساريو بل الجنود المرابطون و الصابرون و الممتثلون لقائدهم الاعلى صاحب الجلالة

2017/12/28 - 02:57
4

Spyware

@@@

ا سي لخليفي هز السلاح ازيد لقدام مع خوتك راك غير داو

2017/12/28 - 05:50
5

Spyware

@@@

اسي خلفي هز سلاح او دافع على بلادك ركوم كتخلصو مزيان

2017/12/28 - 05:52
6

امازيغ

اريد فقط ان اعرف باية لغة يتحدث هدا المسمى ماضوي .قرات تعليقه واعدت قراءته ولم افهم شيءا . ولكن هده اللغة و هدا التحليل ليس غريبا . لا شك انه من بلاد الفقاقير بلد " اضربوا رجالكم ولا تهيؤوا لهم الفطور ادا لم يصوتوا " . او "مستشفيات الجزاءر احسن من مستشفيات امريكا ""او الجزاءر هي القوة الاقتصادية الوحيدة في شمال افريقيا " وهم لا يملكون حتى الحليب لاطفالهم .

2017/12/29 - 01:33
7

مول الحمار

لي دارها بيده يفكها بسنيناتو

آأش من انتصرات مزلتو عمي و تعموا في المغاربة بالاخبار الواهية ارض الصحراويين راجعة لماليها مقاتلين البوليزاريو راهم يسنو في الماسهم و زيدون هل فيعقلك الصغير تضن ان المغرب قادر بالغاء من الوجود بين عشية و ضحاها جبهة بشعبها و ألاف المقاتيلين مضججين بأسلحة مختلفة انواعها عدة و عدد و اعترافات عالمية بقضيتهم ، لا اضن ذلك . المغرب واحل الى العنق و الخروج من هاذا المستنقع بشرف ماشي ساهل . يقبل المغرب بالوسطات و يدير مارش اريار و الان قبل الغد .

2017/12/29 - 01:36
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات