النقيب الزياني وطبيح: غياب حوار حقيقي مع وزير العدل والحكومة هو ما دفع المحامون لإضراب مفتوح

"زنقة" بطنجة تشعل غضب ساكنة حي العوامة ومطالب بتدخل السلطات

مواطنون يشتكون من غلاء الأسعار بطنجة بطريقة ساخرة

ألتراس "بريغاد وجدة" يحتجون بسبب الوضعية المتأزمة للمولودية

وكيل الملك: عبد المومني ارتكب أفعالا تمس بالمملكة المغربية وخارجة عن حرية التعبير

مستشار أسري يكشف سبب ارتفاع معدلات الطلاق بالمغرب..الزوجة في قفص الاتهام ج2

من أجل محاربة الغش..شروط جد صارمة بخصوص بيع أضاحي العيد هذه السنة

من أجل محاربة الغش..شروط جد صارمة بخصوص بيع أضاحي العيد هذه السنة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: إلهام آيت الحاج

يبدو أن تجار الأضاحي سيجدون أنفسهم هذه السنة وسط حصار حقيقي من طرف سلطات وزارة الداخلية ولجان وزارة الفلاحة وذلك بعد حوادث تعفن الأكباش التي عانى منها المواطنون في السنتين الماضيتين.

وفي هذا الشأن، أعطت وزارة الداخلية تعليمات صارمة لكل المسؤولين الترابيين بضرورة منع بيع الأضاحي بشكل عشوائي وخاصة في "الكراجات"، حيث اشترطت وجود تعاقد بين صاحب المحل والتاجر الموسمي وكذا ضرورة منح البائع لتوصيل لكل مواطن اشترى منه أضحية العيد، حتى يسهل تقفي أثره إن تمت ملاحظة أي حالة غش فيما بعد.

من جهة أخرى أوصى المكتب الوطني لسلامة المنتجات الفلاحية المواطنين بالامتناع عن شراء الأضاحي التي لا تحمل حلقات في أذنها تجنبا للوقوع في فخ الغشاشين.


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

فلالی عبداللطیف

ملاحظة کیف یتم تسلم وصل

ارجو من جمیع العنینین بالامر من الداخلیةوزارة الفلاحة ومکتب الوطنی للسلامة الصحیة کیف یکون الوصل المسلم من طرف الباعات ۔هل لدیهم وصل الهاویة الباٸع ۔او ماهي الطروق معریفة الاصلی مربی الماشیة ۔

2018/07/27 - 07:40
2

ولد البلاد

ليست سلبية المواطن بل هي سلبية أجهزتنا الرقابية

شخصيا لا اتوقع تنزيلا حقيقيا لاجراءات حماية المستهلك من الغش في اضاحي العيد، لماذا؟؟؟؟ لأن إجراءات تنفيذ الكثير من القوانين بقي حبرأ على ورق كحملة 0 ميكا، التي لم تكن سوى برودباندا موسمية بمناسبة احتضان القمة العالمية للمناخ وبعدها ازدادت حدة طوفان أكياس البلاستيك بإحياءنا وفضاءاتنا وأسواقنا بل وبحقولنا، أين قانون حماية المواطنين من التلوث الشامل الضوضاء والأصوات المرتفعةواحياؤنا السكنية تضج بمطاحن الحبوب ومحلات الحدادة وقاعات الأفراح ومحلات DJ وغيرها حيث الضوضاء والموسيقى تصل أعلى السلاليم المؤدية إلى الصمم وأحيانا حتى ما بعد منتصف الليل، أين قانون منع التدخين في الاماكن العمومية....وهلم جرا بالنسبة لترسانة القوانين التي تبقى حبرا على الورق ومثلها مثل قميص يوسف، تبقى قوانين موزع اختصاصها بين عدة مصالح وقطاعات من سلطة إدارية وجماعات محلية، وقضاء، ودرك ملكي، وشرطة، ووزارة الفلاحة، لجان اقليمية، لجان محلية.....

2018/07/27 - 11:14
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات