خبير تونسي في الوشم يدخل على الخط في قضية "القاصر المغتصبة" و هذا هو الفعل النبيل الذي سيقوم به

النار بالنار

اريد ان يضع هدا الوشم الدي وضع بجسد هده المسكينة ان يوضع على دكرهم واحد واحد وبنار حامية حتى يدوقو المرارة التي اخدت هده المسكينة لا للعفو لا للنقاهة بالسجن اعمال شاقة جزاكم الله ضعو مكانكم مكان هده البنت لو كانت بنتكم ما هو الجزاء ولكم واسع النضر 15 عشر من المجرمون يتناوبون عليها او لكل واحد 30 سنة

سير اخويا الله يجازيك بكل خير لكننا لم نرى اي تدخل من الدولة في دعم هذه الفتاة غريب و الله غريب

والله ايلا شوهة هدي اي في المغرب واش اعباد الله جهاز استتباب الا من ما قادش يحارب امتال هاد المجرمين انا لي الثقة الكاملة واليقين ان محاربتهم وتطهير بؤرهم لن تتعدى اسبوع او اسبوعين في المغرب كله لكن لا نعرف لمادا الدولة تتلكا في محاربتهم

une noble action et un grand geste de votre part seul dieu peut vous reconpompser merci de tout coeur

أين أهل افساد؟

أين أصحاب "صايتي حريتي" و الخمسون محاميا الذين وقعوا مذكرة وجوب احترام الحريات الفردية وأين جمعية "ماتقيش ولدي"؟ أم يدافعون فقط عن العري والانحلال؟

سوء الاخلاق

إذا استمر الحال في هذا الاتجاه .لن يزور أحد المغرب بسبب غياب الامن والخطير هو أن يجتمع 15 شخص على هذا الفعل بدون خوف ولا تأنيب ضمير.

Xx

عندي 3ديال لبنات لي يديرلي لبنتي هكذا نخليه يطلب الموت و ما يلقاهاش....الا ما كانش الإعدام فهاذ القضية..غي طلبو السلامة و ديرو صلاة الجنازة على القضاء ديالنا ..راه فالتالي 10. سنين حبس على أقصى حد و يعطيوهم العفو....نقتل مو لي يوصل بناتي و نعذبو قبل ما نقتلو...تفو على لوسخ..ولدي لوكان يديرها نقتلو...

Je suis prêt à lui payer aller pour la Tunisie

احتجاز لشهرين......ووشم أسماء المجرمين في جسد هذه المواطنة القاصر هذا الجرم البداءي لا يوازيه إلا إعدام جماعي لهؤلاء الرعاع وإلا لم يبق معنى لمفهوم الدولة أصلا

تحية

الشكر موصول الى استاذنا التونسي الذي ابان عن روح التضامن بين الاخوة

[email protected]

ان كان الخبر صحيح فشكرا لك ستساهم ولو بالقليل في محو اتار التعديب الدي مورس على تلك الفتاة ،كان الله في عونها ،وعون والدتها ،مجتمع موبوء

تفعيل الإعدام

تفعيلةعقوبة الإعدام هو الحل لكل هذه الجرائم...ماذا ستستفيذ الضحية حتى وإن حكم على الجناة بالمؤبد.،؟

اقترح فتح حساب باسم الفتاة الضحية من أجل مساعدتها على السفر إلى تونس الشقيقة وكذا توكيل أكبر عدد من المحامين للمطالبة بأشد العقوبات لهؤلاء الذئاب والتي لن تقل عن الإعدام أمام الملأ.