مدرب شباب المحمدية: عندنا لاعبين شباب تنقصهم الخبرة والثقة بسبب ما يعيشه الفريق

هذا ماقاله حفيظ عبد الصادق بعد الفوز على شباب المحمدية

اللقاء الختامي للملتقى ال11 للفيدرالية المغربية للمتبرعين بالدم

المؤتمر الدولي الأول للصحافة والإعلام بوجدة يسدل ستاره بتوصيات هامة

بكاء الخياري وتأثر بنموسى في وداع الفنان القدير محمد الخلفي وسط جو من الحزن

سعيد الناصيري يكشف المستور حول مصاريف علاج الفنان الرّاحل محمد الخلفي

من هم شيعة المغرب؟

من هم شيعة المغرب؟

أخبارنا المغربية

 

يثير وضع الأقليات الشيعية في الدول ذات المذهب السني، إشكالية بالنسبة لحرية المعتقد في العالم العربي.

ويعد المغرب من الدول التي قطعت شوطا كبيرا في مجال الحريات، إلا أن عدم السماح للشيعة بتشكيل منظمات أو جمعيات تابعة لهم، يدفع إلى طرح أسئلة عن حرية الفكر والمعتقد، لاسيما موضوع التشيع الذي ترى فيه الدول السنية تهديدا للوحدة المذهبية وللسلام الاجتماعي، بل وتذهب بعض الدول إلى تصنيفه تهديدا لأمنها الوطني.

قطع المغرب علاقاته مع إيران عام 2009 عندما اتهم الجمهورية الإسلامية بمحاولة نشر المذهب الشيعي داخل المملكة وزعزعة وحدته الدينية. وشنت حكومة الرباط آنذاك حملة لـ"تجفيف منابع التشيع" في المملكة من خلال مصادرة الكتب ومراقبة وتفتيش كل ما يتعلق بإيران. إلا أن ذلك لم يمنع تنامي عدد الشيعة في البلاد.

ويقول رئيس منظمة حريات التعبير والإعلام في المغرب محمد العوني، إن القبول بحق الشيعة في الاعتقاد يضع الحقوقيين في مأزق، في حين قال الكاتب والناشر المغربي الشيعي عبد النبي الشراط، إن هناك فرقا بين من تشيعوا لأسباب عقائدية ومن تشيعوا لأسباب سياسية.

وأكد الشراط لـ"راديو سوا"، أن الدولة المغربية لا تحارب التشيع كمذهب، ولكنها تحارب التطرف بكافة أشكاله، فيما قال العوني إن المنع ليس الطريقة المثلى لمحاربة التطرف.

ويرى مراقبون أن استخدام إيران للدين لتحقيق أغراض سياسية ليس جديدا، وهو ما يجعل الدول ذات الأغلبية السنية تتعامل مع مسألة التشيع بقدر كبير من الحساسية.

عن "راديو سوا"


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

nabil

الشيعة اشد كفرا من اليهود

2014/03/11 - 04:06
2

لمهيولي

قنواتهم هي سبب انتشار التشيع

الإسلام يختلف عن الديانات الأخرى التي حدث فيها تحريف بأنه دين التوحيد . الشيعة لم يكونوا أيام الرسول صلى الله عليه وسلم ولو وجدوا آنذاك لحاربهم ولحرم مذهبهم.الشيعة يقدسون البشر ويأتون ببدع ماأنزل الله بها من سلطان ويسبون الصحابة الكرام وعائشة زوجة الرسول رغم أن في هؤلاء الصحابة من بشرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة. إن على الدول العربية التي ترى خطرا في الشيعة والتشيع خطرا على دينها وعلى أمنها أن تتقدم إلى مصر لحذف قنولت الشيعة من النايل سات ولو أدى ذلك إلى تعويض الدولة المسؤولة ماسينقصها من اعتمادات أصحاب القنوات الشيعية الهدامة.

2014/03/11 - 04:38
3

amin

ja

الشيعة اشد كفرا من اليهود

2014/03/11 - 07:34
4

متشيع

يكفي جهل وكلام فاضي

أنا أستغرب من هذه التعليقات هنا وفي كل المواقع الالكترونية عن الشيعة وأتحدى أي إنسان مهما كان تأهيله العلمي من هؤلاء المعلقين أن يكون قد قرأ كتابا واحدا معتبرا عن الشيعة وأجزم بأن كل معلومات من يعلقون مثل هذه التعليقات قد تلقوها إما من شيوخ سنة حاقدين على الشيعة أو كتب سنة حاقدين أيضا أو سمعوا بذلك من بائع الخضار في حارتهم. ونصيحة لكل أخوتنا من أهل السنة اذهبوا واقرؤوا كتابا أو كتابين معتبرين عن الشيعة وعقائدهم وبعد ذلك قولوا ماشئتم وذلك لأنكم ستسألون عن كلامكم هذا يوم القيامة, لأنه لن ينفعكم قول هكذا سمعنا أو هكذا قيل عن الشيعة فتيقنوا ماتقولون

2014/03/11 - 09:50
5

أحمد أبو نهى القنيطرة.

المغربب بمنأى عن الصراع الطائفي.

المسأ لة الشيعية لها جدور تاريخية , يرجع أصل الشيعة الى الفاطمين والأدارسة والموحدين والعلوينولأن مصدرهم واحد هو,أهل البيت ,والتاريخ يذكر لنا الانشقاقلت المتعددة داخل البيت الواحدويغطي الشيعة مجمل الدول الاسلامية بدرجات متفاوتة,لم ينفجر الصراع الا في حقبتين ,عهد الأموين والعصر الحلضر منتصف السبعينات القرن الماضي بعد ما سمي" بالثورة الخمينية ", والصراع العراقي الايراني المدعم بالمال والسلاح من طرف دول الخليج والولايات المتحدة ,التي خلقت هذا البععبع المهدد للمذهب السني ,وقد سمعنا الحديث عن خطر الهلال الشيعي على المنطقة وهي كذبة القرن العشرين التي صدقها جل العرب لصرف عن العدو الحقيقي ,اسرائيل ,وبالتالي الدخول في صراع مع الشيعة هو صراع غير ذي موضوع لانه مفتعل من جهة ويتعارض وحرية الرأي والمعتقد,ونستغرب كيف لمذهب معين أن يكفر مذهب آخر من نفس الدين الا اذا كان لاغراض سياسية ,وغالبية الشعب المغربي لا أعتقد أنها سقطت في براثن هذا الصراع العبثي الا القلة القليلةالتي تتقاطع مصالحها مع السعودية. أما التوصيف المشين المليء بالكراهية البغيضة و العنصرية التي تروج لها قنوات التضليل الخليجية ومشايخ الفتنة الطائفلية ينزه العقلاء أنفسهم بالرد عليها ,فالحق في الاختلاف مظهر حداثي وحق طبيعي لايمكن مصادرته تحت أي مبرر والدفاع عن هذا الحق لايعني الانحياز لنظام الملالي الايراني المتخلف.

2014/03/11 - 10:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات