أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
باتت ظاهرة "التشرميل" تقض مضاجع كافة المسؤوليين الأمنيين، والمصالح الأمنية التي لن تنظر بعين التسامح مع ناشطي الفايسبوك وهم يتباهون بأسلحتهم وألبستهم المثيرة، فالأمر أصبح يصنف في خانة إشاعة الإحساس بانعدام الأمن.
و وفق يومية الأحداث المغربية التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ، فقد عقد المدير العام للأمن الوطني بوشعيب أرميل، مساء الجمعة الماضي اجتماع عمل، مع المسؤولين المركزيين بالمديرية، وولاة الأمن ورؤساء الأمن الإقليمي، لدراسة الأوضاع الأمنية واستعراض آخر المعطيات والقلق الكبير الذي تثيره ظاهرة "التشرميل"، وقد شدد أرميل، حسب مصدر أمني على ضرورة اتباع مقاربة ترتكز على ثلاثة عناصر أساسية، الوقاية والزجر ثم القرب.
عليي
رأي
نتنى التوفيق للرجال الامن الشرففاءء اللسااهررينن على أمن أهاليهم أوولا وأمن وراحة المواطنين جميعا لكن يجب ومن يملها ويمثلل السكان من ولاة ورؤساء بلديات أن يسعدوا بتوفير وسائل العمل كما على الدولة أن توفر الموارد البشرية و لو تطلب ذلك الاتعانة بعناصر الجيش الملكي كما أن يكوون مع منن ثبت اركابه جريمة قطع الطريق وسلب ممن اضعف منهم اموالهم أ ين هي القوانين التي تمنع حمل السلاح ؟ أليس من يبث نفوس أكثر من ٣٠ مليون مواطن بضع عشرات المننحرفيين ؟ أين الدوولة المسؤولة ؟ إنه عار ما بعده عار يا حكومة بلادي! ! ! استيقظي قبل فوات الأوان