أخبارنا المغربية
سابقة خطيرة في المجال التربوي، ارتكبها مدير مؤسسة تعليمية بطنجة عندما أرغم تلميذا في الحادي عشر من عمره على تنظيف مراحيض المؤسسة، وحرمانه من حصصه الدراسية لمدة يومين كاملين بسبب ذنب لم يقترفه أصلا.
و أوضحت يومية "المساء" في عددها الصادر يوم غد الثلاثاء، أن مدير تلك المؤسسة قام بإرغام الطفل (س.ل)، على تنظيف مراحيض المؤسسة كعقوبة على ذنب اقترفته تلميذة أخرى ، وزعت على أقرانها أوراقا مالية أحضرتها من منزلها.
بالله عليكم أليست المراحيض جزءا لا يتجزأ من الفضاءات المدرسية ,و مثل هده العقوبات يمكن تفعيلها في حق بعض المتعلمين المشاغبين بناءا على المدكرة الوزارية الصادرة في هدا الشأن كفاكم بحثا عن أي سبب لتشويه التعليم ببلادنا و أنصحكم بالتركيز أكثر علي الجزء المملوء من الكأس عوض الفارغ
أعرف هذا السيد جيدا. و الله انه من أعدل من تعاملت معهم من المديرين. رجل يقدر من يقدر عمله و يحاسب كل واحد حسب ما يستحق. ما نسمعه من تصعيد في حق هذا السيد المحترم ما هو الا انتقام من رفض هذا الأخير تغيير قسم كانت تدرس به ابنة المشتكي. هذه شهادتي في حق هذا الرجل!! و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته!!
أنا أم لولدين في نفس المدرسة،وعضوة في جمعية آباء وأولياء الأمور ،ما حصل لا يمت لما نشرتموه بصلة،من الظاهر أن لكم أذنا واحدة ولا تستمعون للطرفين،التلميذ شارك فيما يشبه المراهنة بواسطة النقود،والبنت أحضرت النقود فعلا،والولد أخذها منها،وبعد وصول الأمر إلى المدير حسب المبلغ الذي فقده والد البنت وقسمه على المشتركين في الذنب ،وعاقب كل واحد منهم بالعمل داخل مرافق المدرسة بالساعة ليذوقوا عناء والد البنت خلال تجميع المال الذي فقده،وسبب المشكل هو رفض أم أحد التلاميذ المذنبين والتي هي أستاذة بنفس المدرسة،خضوع ابنها فقط للعقاب لأنه ابن الأستاذة،وللعلم فمدير هذه المؤسسة شخص كفء ومتخصص في مجاله ونحن كأولياء أمور نؤمن على أولادنا معه ،وشخصيا لو كان التلميذ ابني لنظفت المراحيض معه لمدة شهر لأنني أهملت تربيته حتى أصبح مشروع مجرم صغير يسلك نهج المراهنة والمقامرة
في قرار مفاجئ.. سلطات دبي تمنع دخول المغربيات وتقرر ترحيلهن فورا إلى المملكة ...
مح
مدير السجن وليس مد
هدا مدير السجن و عار عليه ان بكون مدير المدرسة