هكذا أنقذ ” دركي ” بتارودانت سائق تريبورتور من موت محقق بعد إضرام النار في جسده بسبب مخالفة مرورية

لاحول ولاقوة الا بالله

لولا قلة الايمان لما حاول هذا السائق وغيره محاولة الانتحار بحرق النفس على امور بسيطة لكن ماذا عساي اقول غير الله يهديهم ،فكل مشكلة لها حل وبما انه خالف القانون فيحب تطبيق العقوبة في حقه ويجب ايضا معاقبته على محاولة الانتحار والا سوف يسود العبث والاجرام فالبلاد لو مل واحد خالف القانون وقام بمحاولة الانتحار

عذاب فالدنيا و عذاب الاخرة!

السلام عليكم و رحمة الله.بالله عليكم لماذا الاستعجال بالموت،بالله عليكم هل يستحق شخص في هذه الدنيا ان نلهب جسدنا لكي نبرهن على طغيانه.اليست جملة حسبي الله و نعم الوكيل كافية. ما فاىدة ان نكون مسلمين بدون الرجوع لالله اليس الامر لله،اليس الحكم لالله،اليس الله خير الرازقين،لا تنسى ان الله يمهل و لا يمهل.(فان تولوا فقل حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم.).زمان الفتنة والفتنة اشد من الموت.الله العظيم معكم اينما كنتم و هو السميع العليم بذات الصدور.ادعوا لاخواننا و اخواتنا بالمغفرة و الرحمة...

ﻻ حول ولا قوة إلا بالله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. اتقوا الله يا مسلمين أو كلما تدخلت السلطات في مسألة ما قمنا بحرق أنفسنا أتريدون "السيبة" في البلاد اصبروا و صابروا و الله لن ينفع أحد أمام الله عزوجل من الذين أحرقوا أنفسهم

الناس في للمغرب بغاو يعيشو في الفوضى.الله يحد الباس.

ومن الجهل ما قتل

لو كان هاذا الشاب وغيره ممن حاولوا او أضرموا النار على اننفسهم مؤمنين حق الإيمان ما اقبلوا على هاذا الفعل الشنيع ،لكن ما عسانا نقول في هاذا الرمان الذي اختلط فيه الصالح مع الطالح

الصحفي بشكارتوا وبمقالاتوا وليس بنقلاتوا

هل كاتب المقال ليست له القدرة على تحرير وتغطية احداث مهمة باكادير والنواحي بدل هذه المقالات التي نقرأها بمواقعها الأصلية لما الاقتيات من عرق ومجهودات الآخرين ونسبها لنفسه هل فقط من اجل ان تقول للجميع بأنك مراسل صحفي