أخبارنا المغربية : وجدة
تعرض شرطي لموقف صعب أثناء أدائه لواجبه المهني حيث وجد نفسه بمفرده أمام لصين حاولا سرقة هاتف فتاة وسط مدينة وجدة .
و حسب مصادر عاينت الواقعة، تعرض الشرطي للكمة قوية من طرف أحد اللصين ، تسببت له في كسر على مستوى الأنف ، قبل أن يلوذا بالفرار .
و قامت سيارة الاسعاف بنقله الى مستعجلات احدى المستشفيات القريبة قصد اسعافه ، في الوقت الذي باشرت فيه المصالح الامنية تحرياتها و نجحت خلال فترة وجيزة في القبض على اللصين بمساعدة بعض المواطنين .
السلام عليكم نوجه كامل الشكر لهذا الشرطي الذي غامر بنفسه لانقاذ الفتات رغم انه واجبه ولكن يستحق الشكر والتقدير ولكن هناك شيئ وجب علينا ذكره او بالاحرى طلبه من السيد الحموشي الا و هو تلقين فنون القتال لافراد الامن و وجب فرض التمارين الرياضيه عليهم لانه من العيب والعار ان نرى رجل امن شاب لا يقدر على الحري حتى و السلام عليكم
il fait quoi monsieur el hamouchi ?il est derriére sa clim dans son bureau et les pauvres citoyens se font agresser dans les rues du pays par centaine? ils sont ou les formations des policiers ? franchement y a que le roi qui bosse dans ce pays le gouvernement se bagarre pour les élections et bouffe la tune du peuple ;
اتمنى من الرجل الخدوم السيد الحموشي النظر بعين المسوولية واعطاء الاوامر لضرب كل من سولت له نفسه المس بالامن العام للمملكة المغربية ولو بالسلاح واعطاء اشارة قوية لنساء ولرجال الشرطة ان الدولة المغربية معهم في كل امروانهم حماة الوطن الذي يفتخر ويعتز بهم في السراء والضراء وشكرا لهم ولتضحيتهم الجليلة
تحية واجلال لكل رجال الأمن و الدرك المخلصين في وظيفتهم بكل تفان وتضحية من أجل اتبات الأمن والاستقرار في هذا الوطن الغالي المغرب الحر واتمنا من المدير العام للأمن الوطني أن يعطي لرجال الأمن كافة الامتيازات لاستعمال السلاح الوظيفي لردع المجرمين الذين عاتوا في الأرض فسادا
تعادل بطعم الهزيمة لأشبال الأطلس أمام الجزائر رغم تحقيق التأهل للكان(فيديو) ...
اسماعيل
تحية جليلة الى هذا الشرطي الشهم على شجاعته حيث حاول إنقاذ هذه الفتاة من هذين اللصين اللئيمين مما تسبب في إصابته. سيدي لقد قمت بواجبك المهني ولك جزيل الشكر. فعلت هذا في وقت تسود فيه الفوضى في شوارع المملكة من طرف حاملي السكاكين والسيوف الذين يروعون السكان في كل المدن. إليك سيدي الكريم كل احترامي وتقديري. هكذا أحب رجال الأمن في المغرب وأعتز بك وبأمثالك في هذه المهنة التي ليست سهلة. الحمد لله لا زال في البلاد أناس طيبون . أجدد لك التحية.