ما تزال قضية المعلمة “خديجة الشايب” التي تعرضت لاعتداء شنيع الأسبوع الماضي لدى خروجها من مجموعة مدارس الرباط بدوار تغسريت بمنطقة اشمرارن نواحي امتوكة، والذي نتج عنه فقء عينها وإصابتها بجروح نتيجة تعرضها لعمل إجرامي من قبل أحد ساكني المنطقة ، تثير ردود فعل تندد وتستنكر الحادث وتعرب عن التضامن والوقوف مع الضحية.
ابو قتادة
لا يسعني الا ان اعبر عن تاسفي الشديدلماوقع للاخت جديجة و كذا تضامني معهافي محنتها و مطالبتي للعدالة بالضرب بقبضة من حديد على يد كل من تسبب في هذه الماساة من قريب او بعيد و كذا غضبي من غياب وسائل الاعلام خاصة المرئية منها على غير عادتها حيث انها تتقمص دور المدعي العام و تصدر الاحكام الجائرة و تنشر الاخبار المغالطةكلما تعلق الامر باتهام لرجال التعليم اما في حالة هذا الاعتداء السافر فلم تحرك ساكنا و التزمت الصمت... ! ! ! ! كانها شامتة و راضية على ما وقع ... ايضا اين تلك الجمعيات التي تطلق على نفسها نسائيةو حقوقية و..و..وهي في الحقيقة ليست بهذه و لا بتلك فلا حول و لا قوة الا بالل