وتواصل المصالح الأمنية جهودها من أجل إلقاء القبض على "مول البيكالة" الحقيقي الذي يرجح أنه شخص مصدوم نفسياً ومهووس بالجنس، ويعيش فشلا عاطفيا أو أنه مرفوض من طرف الجنس الآخر، حسب البروفايل الذي تم تحديده للجاني.
وكان الأمن قد توصل إلى بورتريه روبو تقريبي لوجه "مول البيكالة" بناءً على شهادات ضحاياه، اللاتي وصل عددهن إلى ثماني سيدات.