تطورات جديدة في قضية الأستاذ الذي ظهر في فيديو يعنف تلميذته بخريبكة

ربيوا ولادكم و بناتكم ، و كأن الأستاذ رجل آلي لا يجري في عروقه الدم، كيف لا يغضب و قد قضى عقودا في القسم وهو على حاله كما دخل سيخرج :العلة و الذلة و القلة. واش ماكتشوفوش بناتكم كدايرات التسلكيط و قلة الحياء.

الحقيقة

الاستاذ تم اعتقاله و التلميذة الكسولة التي عرقلت سير الدرس و كل مرة تضرب الاستاذ بالطباشير أصبحت هي المعتدى عليها و نعم التربية .كنا ننتظر أن يتم اعتقال الكسولة و ارسالها الى الإصلاحية لإعادة تربيتها لأن أولياء أمرها من الأكيد انهم ناقصو التربية و لا يحسنون تربية أبنائهم فحدث العكس رغم شهادة تلاميذ الفصل بأن التلميذة الكسولة لا تترك لهم فرصة التعلم رحم الله التعليم الذي أصبحنا نرى اعتقال الأساتذة المعتدى عليهم .

الدولة المغربية والحكومة تتخليان عن التعليم.

وهذا التخلي يشمل كل المجالات الاجتماعية التي يستفيد منها المواطن المغربي، والهدف هو الدفع به إلى الاستفادة من هذه الخدمات في القطاع الخاص أما الخدمات العمومية فالدولة تدفع باتجاه إعدامها وتحميل المواطن أعباءها وتكاليفها...بمعنى آخر أن الدولة تكلف المواطنين المغاربة المزيد من الأعباء...والسؤال هو : لماذا يدفع المواطنون الضرائب التي تستخلصها وزارة المالية؟؟؟ مشكل القسم تفاقم وزاد شغب التلاميذ بسبب تساهل الوزارة مع التلاميذ لأن معاقبة المخالفين منهم للقانون الداخلي للمؤسسة والقسم لم تعد موجودة داخل المدارس عموما، لاعقوبة مادية ولامعنوية...وأصبح مجالها عنيفا واستفزازيا، وهو تطبيق لمخطط مبرمج لهدم المدارس ونسفها من الداخل...فالتلاميذ يعرفون مثلا أن الهاتف المحمول ممنوع داخل المدارس والأقسام : فكيف يتم التصوير به داخلها؟؟ وهذا الحدث يتم تجاوزه وعدم التحدث عنه!!! التلاميذ لايضربون اساتذتهم فقط وإنما يعتدون عليهم بالأسلحة البيضاء، ووصلت مشاكلهم إلى المحاكم، ويبدو أن المخطط مستمر حتى يحقق أهدافه بدل وضع حد نهائي لضبط سلوك الجميع داخل المؤسسات التعليمية وإعادة الاعتبار للنظام والتربية فيها، وعدم قبول انتقال التلاميذ إلى الأقسام العليا إلا بالاستحقاق،لأن التلميذ الذي لم ينجح باستحقاق يتفرغ للشغب وهو يعرف مسبقا أن تساهل الدولة والحكومة سيوفر له الانتقال في نهاية السنة!!!!

الدولة المغربية والحكومة تتخليان عن التعليم.

وهذا التخلي يشمل كل المجالات الاجتماعية التي يستفيد منها المواطن المغربي، والهدف هو الدفع به إلى الاستفادة من هذه الخدمات في القطاع الخاص أما الخدمات العمومية فالدولة تدفع باتجاه إعدامها وتحميل المواطن أعباءها وتكاليفها...بمعنى آخر أن الدولة تكلف المواطنين المغاربة المزيد من الأعباء...والسؤال هو : لماذا يدفع المواطنون الضرائب التي تستخلصها وزارة المالية؟؟؟ مشكل القسم تفاقم وزاد شغب التلاميذ بسبب تساهل الوزارة مع التلاميذ لأن معاقبة المخالفين منهم للقانون الداخلي للمؤسسة والقسم لم تعد موجودة داخل المدارس عموما، لاعقوبة مادية ولامعنوية...وأصبح مجالها عنيفا واستفزازيا، وهو تطبيق لمخطط مبرمج لهدم المدارس ونسفها من الداخل...فالتلاميذ يعرفون مثلا أن الهاتف المحمول ممنوع داخل المدارس والأقسام : فكيف يتم التصوير به داخلها؟؟ وهذا الحدث يتم تجاوزه وعدم التحدث عنه!!! التلاميذ لايضربون اساتذتهم فقط وإنما يعتدون عليهم بالأسلحة البيضاء، ووصلت مشاكلهم إلى المحاكم، ويبدو أن المخطط مستمر حتى يحقق أهدافه بدل وضع حد نهائي لضبط سلوك الجميع داخل المؤسسات التعليمية وإعادة الاعتبار للنظام والتربية فيها، وعدم قبول انتقال التلاميذ إلى الأقسام العليا إلا بالاستحقاق،لأن التلميذ الذي لم ينجح باستحقاق يتفرغ للشغب وهو يعرف مسبقا أن تساهل الدولة والحكومة سيوفر له الانتقال في نهاية السنة!!!!

يجب ان يتحمل الجميع نسؤولياته في هذه القضية كما عل التلميذة ان تعترف بكل ما قامت به ضد الاستاذ و هذا هو عين العقل و المنطق و الا نختبء وراء الاحكام الجاهزة و لعب دور الضحية عند كلا الجانبين على المغاربة ان يجنحوا الى المنطق في حياتهم ان هم ارادوا ان يكونو ا مثل شعب السويد و الا سيعيشون العذابات

تعليق

إدا تم معاقبة الاستاد فيجب معاقبة حتى التلميدة