هذه رواية ولاية أمن طنجة بخصوص تبادل العنف بين مهاجرين أفارقة

طبعا سيتوصل التحقيق الى ان المهاجرين الغير الشرعيين الافارقة قد تعرضوا الى اهانات عنصرية من طرف شبان المدينة وانه ثم توقيف العديد منهم بينما ثم ترحيل المهاجرين الافارقة الى اماكن امنة . غير صبرو واحد 10 سنين وغادي تشوفو الافارقة اش كايسواو .

صرف المنحة الاوربية ليس للتوطين

ان قبل المغرب المنحة الاوربية .فلا يفكر في توطينه.بل بهذه الاموال ان يعيده الى بلده في الطائرة معززا مكرما.بلدنا في غنى تحمل مسؤولية الفساد المستشرى في بلدهم.بلدنا يعاني بدوره ولا داعي لعد ها .الجل يعلمها .ونرجو ان تطوق الحدود باحكام.من له وثائق تسمح بدخوله.و الباقي ييعلق في الحدود مع الجار المشاكس .قال : حقوق الانسان .ومالنا.هل ننوب عن الانسانية جمعاء. المنظمات الدولية تهتم بهم.لا للتوطين. ادماجهم في بلدانهم.في حدود المنحة الاوروبية.لا نصرف المال العام و شعب يعاني شظف العيش.

جنوب جنوب

يبقى السؤال الذي يطرح نفسه :من فتح الباب لهؤلاء الأفارقة وسهل لهم الدخول إلى المغرب ..من المستفيد الأكبر من كل هذا..؟ المملكة لم تحقق أدنى شروط العيش الكريم لأبناء الوطن فما بالك بغرباء جيء بهم لا مستوى تعليمي ولا قيم ولاأخلاق...النتيجة كما ترون اما الإجرام اوالتسول او الدعارة ...

مصيبتنا

مصيبتنا في حكامنا الذين ليسوا منا ولا نحن منهم ويحكموننا بالسلاح والنار رغما عن انوفنا ، هم اولاد فرنسا التي وضعتهم ليجثموا على قلوبنا فمرة ينعتوننا بالمداويخ ومرة بالقطيع ومرة الهجيج ومرة اخرى ينعتوننا بالعبيد ومنهم من يتسائل عن الثروة وهو يعلم من اين تأتي والى اين تذهب ،المهم العدو الاسباني والجزائري يتربصون بنا ونحن لا نزال نفتح حدودنا للكوحل المجرمين...