العثور على جثة رجل ملقاة بجانب الطريق والدرك الملكي يستنفر عناصره لاعتقال لصوص يرشقون السيارات

السيبة

كنا نسمع بأيام السيبة ولم نكن نعرها أي اهتمام ظانين أنها فقط من خيال أجدادنا ... ولكننا نعيش هذه الأيام سيبة حقيقية تتجلى في انعدام الأمن والأمان صرنا نخاف على أرواحنا وممتلكاتنا وأولادنا حتى في واضحة النهار ! ولا نسلم إن كنا راجلين أو داخل سياراتنا ! من المسؤول على هذه السيبة وانعدام الأمن ؟ يا وزارة الداخلية ويا حكومة إذا كان هذا الأمر يتطلب فتح مناصب وتوظيف المزيد من رجال الأمن نتوسل إليكم أن تفتحوا باب الترشيح وتوظيف رجالات الأمن ! وإلا فما جدوى دفع الضرائب ؟

من أمن العقاب أساء الأدب

ما فكرت يوم في هذا الاسم الذي كانا يرددانه ابي وعمي الكاهلان اللهم ارحمهما. كانا ذحكيان ققص مروعة ويختمان. نعم. انها ايام السيبة فاقول في نفسي ما ذا يعنيان بهذا الاسم. لكن اليوم اعرف ما كانا يققدان هو ما يعيشه المجتمع المغربي اليوم.

النوم في العسل

حينما تكون الدولة ضعيفة فانتظر أكثر من هذا.ليس الحل هوكثرة رجال الامن اوالدرك هم يقومون بواجبهم.ولكن القوانين ضعيفة وتطبيقها اضعف منها.السجون المغربية يجب تفويتهاالى شركات روسية لتسييرها

التشجيع على الاجرام

كثرت عده جراءم بالمغرب.وسبب تعددها هي العنايه المفرطه التي تعرفها سجون المغرب.من تطبيب وجوده الاكل والنوم .وكتره العفو.مما يدفع المجرم ان يقترف عده جراءم.لكون ان السجن اصبح فندق من خمسه نجوم.ولا يعد وسيله من وساءل الردع.فهدا يسمى التشجيع على الفتنه وعدم الاستقرار للمواطن الصالح. ووراء كل هذا امتيازات لصالح من يهتم بالسجون من اعانات ماديه يستفيد منها من طرف منظمات عالميه. لماذا لا تعطى نفس العنايه لدور الاطفال والعجزه والمستشفيات? لكونها ليست لها منح خارجيه. وراء كل هذاِ هدف.وهو خلق الرعب وعدم الامن.لكي لا يطلب المواطن حقوقه في التطبيب والعمل والسكن. سياسه اكل الدهر عليها وشرب. لا داعي لهذه السياسه الفاشله.