الأمن ينجح في القبض على القاصر الثالث المتورط في جريمة قتل الدركي "عثمان" بطنجة

هاده الجريمة نصفيات الحسابات ليس أكتر باركا من قلب الحقاءق

دركي

الاعدام او مدى الحياة في السجن انا كمواطن اريد الاعدام والقتل لهولاء الوحوش.

لاحول ولا قوة الا بالله

واعباد الله خص حبس ديال بصح القمل والبرغوث وسراق الزيت والرطوبة ماشي الدجاج ولفريت ودانون، حقوق الإنسان أين هو هذا الإنسان بحال هاذ الخماج كثير بزاف غير معمر الزناقي الحشيش والتقرقيب والك يساج.

Criminalité

La prison ce n’est pas la solution il faut voir le problème à la racine ces jeunes ils ont aucune perspectives pas de scolarité pas d’éducation pas d’emploi le pays est gangrené par des produits stupéfiants. Et le résultat est connu la criminalité

كلهم مراهقون يجب تعميق البحث

الدركي في سن 23 والقاتلان في سن 16 و 15 من العمر والدركي توفي على الفور ولحد الساعة لم نسمع عن اي شاهذ عيان يفند تعرضه للسرقة والاعتداء حقيقة هناك قتل لكن نجهل الاسباب انا في نظري كلهم مراهقون وهناك خلاف بينهم وتصفية حسابات رايي الشخصي

شهود الزور في وسائل التواصل الاجتماعي

وا خويا هاذاك السيد الولد الله يعمرها دار. ولد ناس و الدار لكبيرة. امه مسكينة الله يعمرها دار. مسكينة هو اللي عندها. يخدم عليها. تصوروا معايا ، كا يمشي يسرق ، يكريسي ، يخطف ، و في بعض الأحيان يقتل ، باش يجيب ليها. و يقول ليها: ها انتي يا ميمتي. نهار نتشد، ديري ليا محامي مزيان. الدري داخل سوق راسو كا يصالي ...... مع الدريات ديال الدرب. ؤدي ليهوم رزاقهوم. في المدرسة كلن ديما هو الاول .... في القباحة و الشغب و التحريض على الإضراب. كا نطالبوا من جلالة الملك باش يتداخل في هاذ القضية و يطلق سراح هاذ الولد الصالح. راه واخا هاذ الشي، راه مظلوم مسكين. القضاء ما كا ينزلش عليه بالعقوبة اللي كا يسنحق

كيف لأطفال المفروض أن يكونوا في الفصل المدرسي أن يصبحوا قتلة ؟!! تكرار مثل هذه المآسي لا يبشر بخير.

[email protected]

الى المعلق الاول حتى لو كانت تصفية حسابات ، لا يحق قتل النفس التي حرم الله الا بالحق . صافي ، اللي عندو حساب مع شي حد إقتلو ، إتق الله .

رد المظالم الى اهلها

بَعْد أَعُود بِاَللَّهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرحيم/ياايها الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوْ الْوَالِدَيْن وَالأَقْرَبِين إنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاَللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى إنْ تَعْدِلُوا وَإِن تلووا أَو تَعَرَّضُوا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا . . . . . صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمِ. من قتل نفسا عمدا متعمدا فجزاؤه جنهم خالدين فيها/هذا عقاب الآخرة. ولكن نطالب الآن/ عقابهم في الدنيا قبل الآخرة. كيف يعقل المعتدي ليديه الحق في الحياه والابرياء يموتون ظلما وعدوا ؟اذن فمن يعيل هذه الأسرة المصابة؟ ومن يسهر على اولاده؟ والثكتيم مستمر/ هذه مصيبة كبيرة ولازم علاجها: اذن فاعدام القتلة وكذلك قطاع الطرق المجرمين لانهم من سلالة واحدة /لافرق بينهم .ولهم نية مبية بالتعدي وبالتطاول على حقوق الغير وبالاذى على حياة الناس عمدا متعمدا /عمدا متعمدا /عمدا متعمدا ...... اللهم ارزق شهيد الواجب الفردوس الاعلى.... آمين آمين والحمدلله رب العالمين.