أخبارنا المغربية
وقفت الأطر الطبية بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير عاجزة عن إخراج قطعة نقدية من فئة درهم واحد، من حنجرة طفل لا يتعدى عمره سنتين، نظرا لغياب الأدوات الجراحية اللازمة التي تتطلبها عملية من هذا القبيل، إذ لا يزال الطفل يرقد بالجناح 11 في وضعية مزرية وحرجة، بعدما كان قد وضع درهما في فمه وابتلعه، ليستقر بحنجرته منذ يوم السبت الماضي.
وقد وضع الطفل قطعة نقدية في فمه، قبل أن تنزلق إلى حلقه بشكل عمودي، كما بينت الفحوصات الطبية التي أجريت عليه.
و أفاد والد الطفل لصحيفة المساء التي أوردت الخبر في عددها الصادرة غدا أنه لاقى صعوبات وإهمالا من طرف طبيب مداوم، حيث اكتفى هذا الأخير بتوجيه اللوم والعتاب إلى أفراد أسرة الطفل، لأنها قصرت في مراقبة الطفل الصغير، دون تقدير للحالة الصحية الحرجة للطفل، مما حدا بالوالد إلى البحث عن مصحة خاصة لإجراء العملية لإزالة القطعة النقدية رغم ظروفه المادية المزرية.
أخبارنا المغربية
عبد العزيز
حصل مع ابني نفس الشيء
السلام عليكم كان ابني مستلقيا على ظهره و في فمه قطعة نقدية فئة 1 درهم , انزلقت القطعة في حنجرته سمعنا صراخه اتجهت نحوه عرفت بما وقع , حملته من رجليه وقلبته راسه الى الاسفل خبطته على ظهره لكي تخرج القطعة من فمه و لكن بدون جدوى بعد ذلك حملته الى المستعجلات عملو له صور راديو لكي يتاكدو من الامر فوجدوا القطعة محبوسة في الحنجرة , حملوه الى الطبيب الجراح من حسن الحظ لم نجده وكان يوم سبت , طلبوا مني ان احمله الى مدينة خريبكة مع العلم انني من بني ملال , حملت ابني ورجعت الى متجري لاخذ بعض الاغراض التقيت بابي حكيت له ما جرى , فطلب منب ان احضر دانون , فلما احضرته طلب من ابني ان يملء فمه بجرعة كبيرة من دانون وهذا ما فعله بعد ذلك انزلقت القطعة في اتجاه المعدة و بعد يوم خرجت القطعة ...... حاشاكم .