ابنة فنان شعبي بأولاد افرج تضع حدا لحياتها لأسباب مجهولة

الياس و مرارة الحياة هي السبب و الدافع الى ارتماء في احضان الموت رحمها الله

الوطن أولا و قبل كل شيئ

عن أي تجمعات و مراكز تتحدثون، المغاربة المقيمون بهولندة لم يسمعوا قط بهذه الجمعيات أو المراكز، و أتحدى أي أحد أن يعطينا نسبة المغاربة المقيمين بهولندة الذين سبق لهم أن علموا مجرد العلم بوجود هؤلاء الذين يدعون تمثيلهم والذين ينصبون أنفسهم وكلاء للمغاربة بالأراضي المنخفضة و حتى لا أقول أولياء أمورهم و كأن جميع المغاربة بهولندة غير مؤهلين أو غير ناضجين بعد لأخذ زمام أمورهم بأنفسهم والتعبير عن ما يخلج صدورهم، وبالتالي السماح لأنفسهم (أي هؤلاء المولعين والشغوفين بالجمعيات و المراكز التي أنشأت لأغراض لا يعلمها إلا الله و لا يطلع عليها و على حساباتها المالية إلا هو سبحانه) التحدث بإسمهم مجموعة من المحسوبين على الجالية المغربية المقيمة بهولندة. أقيم بهولندة مدة تزيد عن 23 سنة و لم يسبق لي أبدا أن سمعت عن شيئ إسمه التجمع الوطني لمغاربة هولندا والمركز الأرومتوسطي للهجرة والتنمية للرأي، و أرفض بتاتا أن ينوب عني أي أحد على وجه هذه البسيطة في أي شيئ خصوصا إذا كان الأمر يتعلق ببلدي . فرجاءا لا تنوبوا عنا في إبداء رأينا في قضية الأخ علي أنوزلا، و لا تصادروا رأينا و احترموا حرية تعبيرنا. هذا من جهة، أما في ما يخص الأخ أنوزلا فأرى (وهذا رأيي الشخصي ويشاطرني فيه ثلثا عدد المغاربة المقيمين بهولندة، وللذي يشك في هذه النسبة أن يثبت العكس) أنه علينا التريث في إبداء أي راي ما، خصوصا إذا كان لردة الفعل المعنوي أو المادي تداعيات يمكن أن تضر بمصالح الوطن. وأنه يجب علينا أن نترك العدالة تأخذ مجراها و أن نحتكم إلى القضاء، إذا كنا نأمن بالديمقراطية. فلربما نستبق الأحداث و نوزع أحكاما و افتراضات جاهزة دون التأكد من سبب اعتقال الأخ أنوزلا. أما أن نعلق كل شيئ على مشجب حرية الرأي و التعبير و اعتبار ما قامت به السلطات المختصة في حق الأخ أنوزلا يدخل في خانة مصادرة الرأي وتكميم الأفواه، فهذا ربما مردود عليه باعتبار أن المعني بالأمر و منذ إطلاقه لموقعه الإلكتروني صال بقلمه وجال في أمور كانت بالأمس القريب ممنوع حتى مجرد التلميح إليها ويكون مآل صاحبها أو مرتكبها هو غيابات السجون، فما بالك بمن يخوض فيها من خلال مقالات غالبا ما يكون فيها خط ثحرير كاتب المقال المنشور على موقع الأخ أنوزلا الإلكتروني منحازا لطرف دون الآخر، الشيئ الذي يفقد الموقع حياده ، نزاهته و موضوعيته، بل أن بعض المقالات خصوصا المرفوقة بمقاطغ "فيديو"ات يستشف منها التشفي من الدولة ولربما يكون الكاتب قد يمنح أعداء الوطن من حيث لا يدري أحيانا أدوات (بالمجان) من أجل استعمالها في محافل دولية ضد وحدة الوطن، الشيئ الذي يستفز مشاعر الغالبية الكبرى من الشعب (يمكن التأكد من ذلك من خلال قراءة التعليقات). كل هذا و لم تحرك ضد الموقع أي دعوة من أي جهة، الشيئ الذي يفسر أن الموقع كان يأخذ حقه الكامل في حرية الرأي، الكتابة، التعبير و النشر. فرجاءا لا نستبق الأحداث و نلقي بأحكام جاهزة و فرضيات مطبوخة، فلربما في الأمر أشياء أخرى لا علم لنا بها من قبل و لا كانت ثخطر على بال أحد. لا تشوشوا على القضاء و لا تحاولوا التأثير عليه، وغيروا من نظرتكم إليه و شجعوه كي نفتخر مستقبلا أن المغرب أصبح يتوفر عاى قضاء عادل، نزيه و مسثقل.

inna lillahi wa inna ilayhi raji3oun

assalmo alykom, katorat akhbar lintiharat fi lawina al akhira. famondo bid3ati ayyamin intahara chakhson fi madinati teiya 9ad takouno sababa lasaisaiya fi mitli hadihi lfawaji3. falmorahi9o wachabo ytawa9a3ani mina rachi nodjan wa difaan .................... inna lillahi wa inna ilayhi raji3oun wsafitouan. inna lmachakil lijtima3

mawt ibnat lfanan cha3bi

laysa kolo man yisa mona alhayat yantahir wa yamout kafiran ladin laho wala donya bal honaka rabo al3izati yaljao ilayhi kolo yaisin da3if