لاعبو الوداد يصلون إلى الملعب البلدي بالقنيطرة لمواجهة الجيش

لحيمر: لعبنا مع الوداد الند للند ومربعناش يدينا

كراكاج رائع لـ"للوينرز" في مواجهة السوالم

في غياب أنصار الرجاء ... جماهير الحسنية تستمر في مقاطعة فريقها في مواجهة الخضر

أصدقاء سابينتو يحفزونه قبل مواجهة حسنية أكادير بالملعب البلدي ببرشيد

شيبا: الفوز ديالنا أمام المغرب التطواني كان مستحق

العامري: الفتح الرباطي يستاهل الفوز ونتيجة اليوم منطقية

كراكاج رهيب لفصيل "سيمبري بالوما" يوقف مباراة تطوان والفتح

ميسي غاضب: ابني يسألني "لماذا لا يحبونك في الأرجنتين؟"

ميسي غاضب: ابني يسألني "لماذا لا يحبونك في الأرجنتين؟"

أخبارنا المغربية ـ وكالات

فجر نجم المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم ليونيل ميسي جام غضبه اليوم الجمعة، في وجه الانتقادات التي توجه إليه من جماهير "الألبيسيليستي"، ليروي بأن ابنه البالغ من العمر 6 أعوام لا يفهم سبب انتقاده في بلده الأرجنتين.

وقال ميسي غاضباً في تصريح لإذاعة كلوب أكتوبر 94,7 إف إم الأرجنتينية: "أريد الفوز بشيء مع المنتخب وسأواصل المحاولة، وسألعب في جميع المسابقات المهمة، كثير من الناس قالوا لي ألا أذهب وألا أعاني مرة أخرى".

ولم تكلل بالنجاح عودة ميسي (31 عاماً) إلى صفوف منتخب بلاده بعد غياب 8 أشهر وتحديداً منذ الخروج من ثمن النهائي للمونديال الروسي، حيث خسرت الأرجنتين أمام فنزويلا المتواضعة 1-3 في مباراة دولية ودية في مدريد الجمعة الماضي.

وأعلن ميسي بعدها انسحابه من المباراة الودية التي حسمتها الأرجنتين أمام مضيفها المغرب 1-0 في طنجة، بسبب آلام في العضلة الضامة.

وأضاف ميسي: "ابني تياغو، البالغ من العمر 6 سنوات، سألني عن سبب انتقادي في الأرجنتين، إنه يشاهد يوتيوب دائماً ويسألني +لماذا لا يحبونك؟+، يجب أن يحصل ذلك ولكن لا يهم".

في الأرجنتين، البلد المجنون بكرة القدم، لا تستثني انتقادات الجماهير ووسائل الإعلام ميسي، يلومه البعض بعدم التألق مع المنتخب مثلما يفعل مع ناديه برشلونة الإسباني.

وتم الاحتفال بعودة ميسي بحفاوة كبيرة في الأرجنتين، مع فيديو تكريمي للاتحاد المحلي الذي قارن بين ميسي وأسماء كبيرة أخرى في الرياضة الأرجنتينية مثل سائق الفورمولا واحد خوان مانويل فانجيو أو لاعب كرة السلة مانو جينوبيلي على الخصوص، ولكن أيضاً.. البابا.


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

kalinux

هم لا يكرهون ميسي،هم فقط غاضبون بسبب تردي اوضاع المنتخب في امريكا اللاتينية،اما اوروبا هربآآت و لي عطا الله عطاه

2019/03/30 - 03:01
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات