أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : محمد الميموني
حالة ترقب تلك التي تعيشها الجامعة الملكية لكرة القدم بكل مكوناتها في انتظار العقوبات التي ستتخذها لجنة الانضباط داخل الكاف في حق الكرة المغربية.
تصريحات عيسى حياتو وكل المؤشرات الأخرى تصب في اتجاه توقيع عقوبات قاسية في حق الجامعة الملكية ، ستصل مدتها على ما يبدو إلى 4 سنوات، ففي هذه الحالة كيف سيكون مصير الإطار الوطني بادو الزاكي ؟
فإذا ما تم توقيف المنتخب لأربع سنوات فذلك يعني أنه لن يدخل غمار إقصائيات كأس إفريقيا إلا سنة 2020، كما أنه سيكون محروما من خوض إقصائيات كأس العالم 2018، وهذا يعني عطالة الطاقم التقني لأربع سنوات قادمة ، وبالتالي قد يدفع هذا المعطى الجامعة إلى التفكير في التخلي عن بادو الزاكي إلى حين قرب انتهاء مدة الإيقاف.
أما إن كانت عقوبة الكاف مخففة وسمحت للمغرب بخوض إقصائيات كأس العالم القادمة ، فالجامعة ستكون مضطرة لتجديد الثقة في الزاكي من أجل إعداد منتخب قادر على إعادة الكرة المغربية للمحافل الدولية.
علي
اولا المغرب يجب ان يدافع عن موقف و يطالب الكاف بتعويضات لاتخادها قرار احادي يخص طرفين، ثاني شيء ادا فعلا تم التخلي على المدرب فنحن ادا نتقبل الهزيمة مند الاول و هدا لن يتقبله الشعب المغربي، ثالثا يجب على المدرب الزاكي البقاء لبناء منتخب قوي و يجب علينا ان بحث في نفس الوقت على بطولات اخرى نشارك و مباريات ودية و يجب ان نقاتل من اجل كاس العالم القادمة، رابع شيء الزاكي بدأ يشكل ملامح متنخب قوي لم نعهد مدرب من غير الزاكي يفوز بمقابلات بتلك النتيجة لقد افتقدنا هدا المنتخب منذ رحيل الزاكي و بدأنا نلمس رجوع هدا المنتخب مع رجوع الزاكي