أخبارنا المغربية : متابعة
كشف هيرفي رونار مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم ، ان ثلاث اشاعات اطلقتها الصحافة المغربية قد أغضبته وساهمت في توسيع هوة الخلاف مع مكونات الجسم الصحفي المغربي.
و يتعلق الامر باتهامه بامتلاك مشاريع تجارية في الدار البيضاء واختراق حياته الشخصية بشكل غير مسبوق ثم اتهامه بارتكاب فعل غير اخلاقي خلال نهائيات كأس افريقيا في الغابون.
وأضاف في لقاء مصالحة مع الصحافيين ان العلاقة مع رجال ونساء الاعلام تحتاج الى جرعات احتراف .
دعونا نتفق أن الجرائد الورقية والحزبية قد ماتت وصلينا عليهما صلاة الجنازة من مدة ولندن إلى الموضوع هناك جرائد لا نعرف من رخص لها بالنشر همها الوحيد هو السب والشتم والافتراء وعرقلة مجهودات الإصلاح في هذه البلاد ويأتي على رأسها الصباح أما بعض الصحفيين لايبذلون أدنى جهد من أجل الموضوعية والنزاهة وتحري الصدق فيما ينقلونه من أخبار
الدولي المغربي بلال الخنوس أحد صناع الفوز العريض لليستر سيتي بكأس الاتحاد الإنجليزي ...
خطأ فادح يثير صدمة في بركان.. دفن جثمان خاطئ واستخراجه بعد أقل من 24 ساعة ...
علال كبور
التبرير
لا تكذب على الناس فالجميع يعرف صحافة فرنسا ومحطاتها التلفزية الإخبارية المختصة وما تتطرق اليه من مواضيع وتتجرؤ على إذاعة اَي خبر نظرا للمنافسة الشرسة بين المنابر الإعلامية وما يهمهم غير السبق كيفما كان نوع الخبر زيادة على الشوفينية المفرطة الى حد العنصرية . وياتي هذا الشخص ويريد ان يبرر ليخفف من هول الاحتقار الذي تصرف به تجاه الصحافة الوطنية ويسرد خزعبلات تعتبر بديهية في فرنسا ولا تعتبر مسا بالشخص . انه تبرير الفشل وتهييء الرأي العام